كم اشتقنا الى مجمعنا وبيتنا المروجي الذي ابتعدنا عنه رغما عنا ولظروفنا ... وها نحن اليوم نعود له لنجدد ارتباطنا به ونتعانق من جديد بربوعه ومروجه التي نتمناها دائما خضراء يا نعة
كم طال علينا بعاده وبشوق كبير نحن اليوم للقائه
فهيا نضع اليد في اليد من اجل تنشيطه من جديد بكل ما لدينا من مواضيع جادة وحوارات هادفة وليس انقل والصق بما ليس له فائدة للجميع مثل ما يقوم به اخوانا الاعضاء الجدد هداهم الله