رقم كبير جدا لعدد الفيروسات القادرة على إصابة البشر
رقم كبير جدا لعدد الفيروسات القادرة على إصابة البشر
من شدة القلق انقله
ازدادت في العقود الأخيرة وتيرة تفشي الفيروسات الجديدة، التي اتسم بعضها بأنها "فتاكة" أو على الأقل "مؤثرة" بشريا واقتصاديا واجتماعيا، كما تبين من حالات تفشي أمراض إيبولا وإنفلونزا الخنازير والطيور، وأخيرا فيروس كورونا المستجد.
وحيث أن تفشي فيروس كورونا المستجد المسبب لوباء كوفيد-19، تسبب بسقوط كثير من الضحايا وكانت له آثار اقتصادية مدمرة فضلا عن التأثيرات الاجتماعية والصحية، فلا بد من تعلم الدرس من هذه الجائحة ومحاولة منع حدوث تفش جديد لفيروس آخر من مصدره أو منبعه.
ولهذا السبب، حذر عالم بارز من أن الحيوانات تحتوي على ما يقرب من مليوني فيروس يمكن أن تصيب البشر.
وقال رئيس تحالف "إيكو هيلث" بيتر داسزاك، لشبكة "سكاي نيوز" البريطانية: "قمنا بتحليل عدد الفيروسات المجهولة التي يمكن أن تظهر في المستقبل ونقدر أن هناك حوالي 1.7 مليون منها من النوع الذي يمكن أن يصيب الناس".
وأضاف قائلا "إنه تهديد مستقبلي كبير حقا. نحن نعرف فقط بضعة آلاف من الفيروسات، لذا تنتظر الغالبية العظمى ظهورها في المستقبل".
ويعتقد أن فيروس كورونا الجديد انتقل من الخفافيش إلى البشر عبر حيوان وسيط في الصين.
وأظهرت الدراسات، التي أجريت على الأشخاص الذين يعيشون بالقرب من كهوف الخفافيش في آسيا، أن فيروسات أخرى أصابت البشر أيضا، ولكنها لم تتطور لتنتشر أكثر.
وبحسب داسزاك فإنه ينبغي بذل كل الجهود الممكنة للكشف عن الشيفرة الوراثية للفيروسات التي تعيش في الحيوانات، مضيفا "نقدّر أنه يمكن القيام بذلك على مدى 10 سنوات. وبالتالي يمكن تطوير الأدوية واللقاحات"، مشيرا إلى أنه يمكن اكتشاف أيضا "مكان وجودها، وهذا يساعد المجتمعات المحلية التي تعيش في الخطوط الأمامية لهذه الأمراض على تغيير السلوك الذي يعرضها للخطر".
ويوصف داسزاك بأنه صياد فيروسات، وكان قد زار أكثر من 20 دولة من أجل استكشاف الكهوف التي تعيش فيها الخفافيش، للعثور على الفيروسات الفتاكة مثل فيروسات كورونا، التي ينتمي إليها فيروس كورونا الجديد.
وتمكن فريق داسزاك من جمع 15 ألف عينة من الخفافيش وعثر على نتيجة مذهلة ومخيفة، حيث توصل إلى نحو 500 فيروس كورونا مختلف.
ما شاء الله عليك اختي نور القمر على هذا الموضوع القيم
مازالت الاخبار السيئة تتوالى ومازالت الابحاث تكتشف الاخطار المستقبلية ان لم يوقفها العلماء والعلم
ونحن امام هذه الاخبار نتأزم اكثر مما نحن فيه مع كورونا
نطلب الستر من الله وان يحفظنا ويوقف عنا كل سوء
كل يوم جديد نتمنى ان نسمع اخبارا مفرحة عن انتهاء هذا الوباء الذي خنقنا وقتل الكثير عالميا ولكن كل يوم نكتشف اخبارا عن ضحاياه وجديده ولكن هذه المرة كارثة اكبر بهذا الخبر عن فيروسات قادمة ربما لتكون نهاية العالم بها لو لم يتدخل المسؤولون ليوقفوها قبل انتشارها
هذا ما تعودنا ان نسمعه كل يوم الجديد مع وضع كورونا واخر المستجدات ويبقى عندنا أمل ان تمر الأزمة وتتحسن الأوضاع وتعود الامور لنصابها
اكيد لن تعود كما كانت ولكن تدريجيا ومع الوقت انشاء الله
أما مع هذا الخبر المروع نرى ان ازمة كورونا هي بداية لازمات كاريثية قادمة اكثر شراسة وتهويل
وهنا علينا ان نجزم انه حان الوقت ان نغير كل حساباتنا وان يكون وباء كورونا درسا لعلاج ما يمكن ان يعالج في كل النواحي بدءا بالجانب الصحي وعدد المستشفيات واقسام الانعاش والاطقم الطبية والمعدات الكافية لمواجهة اي فيروس قادم ايضا الاهتمام بالابحاث العلمية وتجنيد كل ما يمكن تجنيده من اجل الحصول على علماء وباحثين متمكنين من مواحهة اي وباء آخر
وان لم نتعلم من كورونا فستكون نهاية العالم قريبا
شكرا اختي نور القمر على هذا العرض القيم والفرصة للتعبير عما يخالجنا امام ما نعيشه مع كورونا
لا اله الا الله ونحن مازلنا في هذه الازمة التي لا تريد ان تنتهي نسمع هذا الخبر الذي يحبط عزيمتنا اكثر ويجعلنا نفكر انه ربما نهاية الكون وكل شيء بعلمه وقدرته واليه نعود
ولكن ان لم نستفد من وجع وازمة كورونا كل قادم سيهلكنا ويقضي علينا
خبر يزيد من تأزمنا لان كورونا قضى علينا وعلى نفسيتنا وان كان القادم الذي جاء في الموضوع اكثر خطورة فعلينا بالصلاة وانتظاره حتى يقتلنا او يتحرك العلماء والمختصين لمحاربة كل قادم فتاك
الله الحفيظ من كل شيء ولكن علينا بالاسباب من اجل محاربة هذه الفيروسات بالعلم والعلوم ولهذا اهم ما يجب ان يطبق في هذه الازمة هي الحرص على التعليم وايصاله الى اعلى المناصب لكي نستطيع التغلب على كل وباء يواجهنا في المستقبل