السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الإخوة الكرام كل عام و انتم بخير وصحة
أدعو من الله أن يكون الجميع بخير
تحياتي لكم
منذ فترة و في خضم التأرجح الواضح في حياتنا و مستقبلنا نحن العرب
وما يجول ويدور و يؤرجح منطقتنا
و من كوننا دائما نفعل ما لا نقول!!!! و العكس ؟
نتسارع في كل شي!!؟
دائماً ................ ؟
نأخذ العائم من كل أمر و كل الأمور!
ونتبارى دون وعي منا و تفنيد
دون مرجعيه فكريه نؤسس بها مصداقية حديثنا !
ووضوح رؤيتنا حتى لأنفسنا !
كلا يقول ما يدور بفكره ! وفكره فقط ! وهنا نقف للحظة !
ففكري = أهوائي و انتمائي ؟
ورائي ينبع من فكري !
وكلماتي وليدة رائيي
دون أن ادري !!!
مشكله صح ؟
المهم
رغبة مني في عدم الإطالة .
تعالوا معي حتى لا أقع في نفس الخطاء منفرداً برائي أو نظريه !
تعالوا
نعتبر أنفسنا
لا نعي شي !!!!
ونعلم أنفسنا
وهو اقرب للتثقيف
ادني من الأنانية !
وتعالوا نعلم أنفسنا كل شي من البداية وليس بصعب !
لنعلم ما نخوض فيه و ما نبدي فيه أرائنا ؟
ولنأتي
لكلمة
تزلزل كيان امتنا الآن
و هي
يعني إيه كلمة سياسة !
والمعني متروك لكل منا
و الموضوع لنا جميعا
تعالوا نبحث عن معني هذه الكلمة
من السياسة و الساسة و المسيسين و .............!
و.......
المهم
بحثت كثيرا
و سوف أبداء بنقل هذه الكلمات
السياسة لغويا
من ساس يسوس بمعنى قاد رأس، واصطلاحا تعني رعاية شؤون الدولة الداخلية والخارجية،
أي دراسة تقسيم الموارد في المجتمع عن طريق السلطة
وعرفها الشيوعيون بأنها دراسة العلاقات بين الطبقات، وعرف الواقعيون السياسة بأنها فن الممكن أي دراسة وتغيير الواقع السياسي موضوعيا وليس الخطأ الشائع وهو أن فن الممكن هو الخضوع للواقع السياسي وعدم تغييره بناء على حسابات القوة والمصلحة.
المهم
ليضيف كلا منا ما يريد
و لنناقشه
وكل رائي وكل معني
تعالوا ندرس هل يتفق المعني مع مضمون حياتنا !
و هل منطقتنا و امتنا المسلمة و العربية !
تتفق عقائديا و فكريا مع هذا المعني
وهل تتعارض معها أي من هذه المعاني
سعياً منا للأفضل !
ولنكن مصداقيتنا دون أي شي آخر هي محركتنا !!!!!
أخيكم
صقــــــــــــر
وللموضوع معي بقيه نكمله سويه !