اختي الفاضلة عصماء
جزاكِ الله خيرا
واسمحي لي بالقول
بأنه لا يوجد ما يثبت هذه القصة
وربما تكون من الاسرائليات
والله تعالى أعلم
وفي تفسير الآية : يمحو الله ما يشاء ويثبت
يمحو الله ما يشاء ويثبت إلا السعادة والشقاوة والموت. وقال ابن عباس:
يمحو الله ما يشاء ويثبت إلا أشياء،
الخلق والخلق والأجل والرزق والسعادة والشقاوة،
وعنه: هما كتابان سوى أم الكتاب، يمحو الله منهما ما يشاء ويثبت.
وعنده أم الكتاب الذي لا يتغير منه شيء.
قال القشيري: وقيل السعادة والشقاوة
والخلق والخلق والرزق لا تتغير،
فالآية فيما عدا هذه الأشياء، والله أعلم
اخوكِ أبو الجود