عندما يصبح العمل فى حد ذاته مهمه قومية لرفعة الوطن .. وعندما تنعدم الذات والأنا وتذوب المصلحة الخاصة أمام المصلحة الأهم وهى بناء وطن ورخائه ... هنا فقط لا يستطيع مليون ((( درون ))) أن يمنعهم عن التفانى والاخلاص فى العمل فالدرون يخاطب الأذن ولا يستطيع مخاطبة العقول والقلوب ... لذلك سيظل يفشل هذا الدرون طالما هؤلاء البشر يضعون وطنهم قبل كل شيئ نصب أعينهم وقلوبهم ....
تحياتى لصاحبة الطرح الصادم لما اصبحنا وامسينا عليه من ضمور فى الضمائر والعزائم .
تحياتى أختنا المتألقة ماجدلين
|