ومنذ القديم، والغني يشتري الفقير والنخاسة موجودة مع انقراض الاخلاق والقيم ،ولكن اليوم أصبح هذا الأمر نشيطا مع مافيات التجارة في اللحوم البيضاء عن طريق عقود عمل مزورة للتمويه ، وذلك بهدف استعمال هذه الأجساد كوقود لتجارة الدعارة الدولية ، التي تزدهر ايضا بدول الخليج العربي المحظوظة بتوفرها على ثروات من الغاز الطبيعي والبترول.
شكرا اختي جوهرة على هذا الموضوع الرائع الذي يظهر المستقبل الضائع لكثير من الفتيات وكمجتمعات ككل
--- محمد عصام ---
صدقت اخي محمد عصام النخاسة وسوق الدعارة والتجارة البيضاء موجود من سنين ولكنه كثر مع الابتعاد عن ديننا واخلاقنا والذي ذهبت ضحيته العديد من الفتيات
نعم حالات واقعيه فى اماكن محدده وليس كل ريف مصر وانا لا اقبل ان يقال مثل هذا الكلام عن بنات بلدى جميعا ولا انكر ما يحدث ولكن اوضح ما خفى عن الكاتب او طارح الموضوع مثلكم وهذا توضيح وتنوير لكم وللقارئ الكريم كى يعلم معنى الريف المصر
ماذا تفعل الحكومه فى رجل يقود على زوجته فى بلده او يصتحبها معه فى الخارج فى اى دوله اخرى ويقود عليها وقد يكون هو متزوجها اصلا لهذا انا لم ارى شئ بعينى حتى لا اضع شئ فى زمتى ولكن نوضح ونتحاور فى الطرح ولا ادافع عن الحكومات ولكن اقول الحقيقه من اجل الحقيقه ولوجه الله
--- حازم المراغى ---
.
اخي حازم قلت انك لا تقبل ان يقال على بنات بلدك هذا وفي نفس الوقت انك لا تستطيع ان تنكره
ومعناه اننا هنا امام حقائق ومعلومات موجودة وواقعية شئنا ام ابينا فهذا الواقع
كلنا لا نقبل ولكن التمنى شيء والواقع شيء اخر
وربما سيدي عدم اختلاطك بالناس او عدم الاطلاع بهذه الامور هو من يجعلك تستبعدها مع انها موجودة للاسف اخي ونعيشها في جل البلدان العربية
اما من ناحية الحكومة فهي بيدها كل شيء طبعا علينا ان نربي انفسنا قبل ان نضع اللوم عليها لكن اليس بيدها خلق فرص للشغل وتحسين الوضع الاقتصادي حتى لا نجد عاهرات ولا بطالة ولا تسكع في الشوارع ولا جوع وفقر وهذا الاهم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
التجارة لم تقتصر على المواد والسلع
لكنها اليوم اصبحت ارقام جد عالية في
التجارة بالاجساد والمرأة دايما مستهدفة
--- صبحي احمد ---
كما ترى اخي صبحي احمد ان هذا واقع مر ولم يعد يجدي السكوت عليه لان الامور يمكن ان تصل الى ما هو اكثر
نتمنى من الله تعالى ان يهدي المسلمين لطريق الصواب او يلهمهم العقل
العرض العادي
