التحاق 15 خروفًا بمدرسة فرنسية لزيادة عدد التلاميذ
في واقعةٍ غريبة، التحق نحو 15 خروفًا بمدرسة ابتدائية في قرية تقع شمال شرق مدينة جرونوبل بمنطقة جبال الألب الفرنسية، قبل أيام، في خطوة تضامنية لمنع تقليل عدد الفصول الدراسية الذي يهدد تلاميذ المدرسة بعد انخفاض أعدادهم عن الحد المسموح به حكوميًا.
وقام المزارع الفرنسي ميشيل جيرارد بتسجيل 15 من خرافه بالمدرسة التي انخفض عدد تلاميذها من 266 إلى 261 تلميذًا، وهو ما كان يستدعي إلغاء أحد الفصول الدراسية الـ11 في المدرسة، ما سيسبب تكدسًا في الفصول المتبقية التي سيرتفع معدل الطلاب فيها من 24 إلى 26 طالبًا، ويؤثّر على معدلات التحصيل لديهم.
مراسم التحاقٍ خاصة للخراف الـ15 شهدها “جيرارد” مع 50 من الخراف و200 من المعلمين والتلاميذ والمسئولين بالقرية التي يبلغ تعدادها 4 آلاف شخص، حيث قدم المُزارع شهادات ميلاد أغنامه إلى العُمدة جان لوي ماريت، مستنكرًا “منطق الحد الأدنى المُزعج لعدد التلاميذ والذي يمكن أن يؤدي لإغلاق فصل دراسي”، فيما قال أحد أولياء الأمور إن “نظام التعليم لا يهتم بما يجري على الأرض، وإنما بالأرقام فقط”.
ومن بين أسماء الخراف التلاميذ “بابيت، دولي، شون، سوت موتون”، حيث تم إعطاء كل خروف قلمه بعد تسجيل أسمائهم في جداول المدرسة، بينما حمل تلاميذ المدرسة لافتات خلال المراسم، كُتب عليها “لسنا خراف”، اعتراضًا على اللوائح التعليمية.
نعم اختي جوهرة هو خبر غريب جدا وله عدة معاني وخصوصا وانه في دولة متقدمة مثل فرنسا
اذن نفس المشكل كما عندنا في تكدس الفصول المدرسية الشيء الذي يجعل التلميد لا يأخذ حقه في التدريس والتحصيل
شكرا لك اختي على هذا العرض القيم الذي يوضح هذا المشكل والذي يتطلب تدخل سريع من طرف المسؤولين
خبر غريب جدا وخصوصا انه من فرنسا
نجد هذا المشكل في بلداننا مع ضعف الإمكانيات فهل وصل عندهم نفس الامر
سأترقب الموضوع لأعرف مدى تدخل المسؤولين لحل هذا المشكل
موضوع خطير نسمعه في فرنسا بلد الحضارة والتقدم
لكن اكيد له معاني عديدة لاصلاح هذا الخلل
فعندنا تتعمد الحكومة انقاص المدارس الحكومية لزيادة الخاصة فهل في فرنسا نفس المشكل
هي رسالة كبيرة للمسؤولين للتقليص من عدد التلاميد بالمدارس لان الكثرة تفقد التركيز .
وكانت فكرة الخرافان وسيلة فعالة ليصل الموضوع الى الاعلى
تقبلي مروري
شكرا اخني الكريمة جوهرة على هذا العرض القيم
طريقة ذكية لاصلاح المشكل وللتدخل السريع للمسؤولين لحل هذا الخلل
فلم نكن نتوقع ان تعاني فرنسا من هذا المشكل في التعليم حاليا
ما شاء الله عليك اختي جوهرة على هذا الموضوع القيم
فرنسا التي يعطى بها المثل في الحضارة أصبحت هي الأخرى تعاني من مشاكل اوضحتها مظاهرات أصحاب السترات الصفراء والان هذا المشكل
لكن اكيد ان تعالج عندهم الأمور بجدية
حقيقة غريب ان نجد مثل هذه القصة في فرنسا ولكن هي فعلا طريقة ذكية من طرف هذا المزارع لجلب الانظار اليه ولمعالة المشكل وخصوصا ونحن في صعر الفياسبوك والوتساب