اخر عشرة مواضيع :         متجرخولة لفن الحياكة و الكروشيه (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          موقع قرة الوجهة الرئيسية لمحبي المعرفة والتعلم الدائم (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          أفضل تطبيق لمشاهدة المباريات والقنوات المشفرة على الأندرويد (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          معمول الجابرة (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          برنامج Cryptotab متاح للتحميل الان (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          حازم المراغى يعود (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 376 )           »          ادخل لك رساله (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 788 - عددالزوار : 144488 )           »          تطبيق شاور لتفسير الاحلام (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 421 )           »          تطبيق عقارات السعودية متوفر الان للتحميل (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 424 )           »          المواد الحافظة ومخاطرها على صحتنا (اخر مشاركة : جـوهرة 99 - عددالردود : 6 - عددالزوار : 801 )           »         


لوحة الشـرف
القسم المتميز العضو المتميز المشرف المتميز الموضوع المتميز
قريبا قريبا قريبا قريبا


العودة   منتديات المروج المشرقـــة > مروج حواء والطفولة و الرجل > ~¤¢§{(¯´°•. مروج المرأة و الحياة الأسرية.•°`¯)}§¢¤~
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم

~¤¢§{(¯´°•. مروج المرأة و الحياة الأسرية.•°`¯)}§¢¤~ يهتم بالشؤون والعلاقات الأسرية والنصائح الزوجية والمرأة

الإهداءات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 11-29-2007, 01:31 PM   #1
عضو فعال
افتراضي هل الحب أعمى؟



هل الحب أعمى؟
تقول الأسطورة القديمة أن كيوبيد إله الحب.. ذاك الطفل الجميل يحمل وراء ظهره جعبة مليئة بالسهام البلورية الوضاءة.. وفي رأس كل سهم قلب أحمر قان.. مشتعل بالحب.. ويطير كيوبيد في سماء الحب.. جوال.. رحَّال.. يسدد سهامه إلى قلوب البشر.. ويا لسعادته مَن يرشق بصدره سهم الحب فيصير عاشقاً ولهاناً.
وتنتهي الأسطورة بأن القلوب تهوى وتحب بغير إرادتنا.. إننا نعيش حياتنا طبيعية حتى نصاب بسهم الحب على غفلة منا ودون تفكير أو تخطيط سابق فنتحول إلى محبين وعاشقين!
فهل نحب بالفعل دون إرادة منا؟ وهل لا نملك اختيار مَن نحبه؟ هل الحب فعلاً سهماً يأتينا على حين غرة؟! أو قد يخطئ هذا السهم أحياناً؟!
أو قد نعطي حبنا لمن لا يستحق؟! أهو عمى الحب.. أم عمى القلب.. أم التعامي وإلغاء العقل؟
تموج بداخلنا كل هذه التساؤلات حينما نعيش قصة حب عميقة مفعمة بالمشاعر والأحلام والأماني تنتهي بالزواج الذي أحياناً قد يشكل نهاية هذا الحب! فهل العيب يكون في الزواج نفسه.. أم العيب في الحب.. أم هو انسياقنا وراء القلب دون العقل؟!
إنها علامة استفهام كبيرة نرغب وبشدة في الإجابة عنها.

النرجسية:
(أحمد...) مهندس بترول يحكي لنا قائلاً:
أول ما لفت انتباهي لها هو جمالها الأخاذ ونعومة شخصيتها الآسرة.. إنني حقاً أحببتها بكل وجداني.. فلقد رأيتها رقيقة ناعمة.. برغم أنني كنت ألاحظ حرصها الشديد على جمالها وحديثها المتكرر عن محاسنها ولكني لم أكن أظن أن ذلك سيمثل شيئاً مروعاً فيما بعد..
وربطت بيننا قصة حب قوية وفي مدة قصيرة كانت تزين بيتي الصغير امرأة طالما أحببتها.. ولكني يوماً بعد يوم لا أجد لها حديثاً إلا عن جمالها.. ويوم وراء الآخر أرى الفوضى تعم بيتي.. وأعود من عملي فلا أجد طعاماً وشهر وراء الآخر لا أرى أية دلالة على حدوث حمل وفوجئت ذات يوم بالمأساة.. فقد سمعتها تحدث صديقة لها عبر الهاتف قائلة: إنها تستخدم وسائل لمنع الإنجاب لأنها تخشى آلام الحمل والوضع وتخشى زوال جمالها وضياع ملامح جسدها الرشيق الذي طالما حافظت على لياقته ورشاقته!
وصدمت إية صدمة فلقد تحملت فوضى بيتي.. وتغاضيت عن ذلك لكن أن يصل الأمر إلى حد أن تحرمني من أسمى شيء في الوجود.. أن تحرمني من طفل.. وبكل ما ثار فيَّ من غضب خيرتها ما بين الحياة معي كزوجة طبيعية وبين أن تظل على نرجسيتها وحبها المريض لجمالها.

السلبية والتراخي:نهلة - مُعلمة:
ست سنوات من الحب والحنان والاهتمام ولكن بلا نهاية.. لقد أحب كلانا الآخر ولأنني رومانسية بطبعي فلقد غرقت في هذا الحب دون التفكير في المستقبل ودون التفكير في النهاية الطبيعية لهذا الحب.. ولكنني شيئاً فشيئاً بـــــدأت أحــمــي مصــيري.. فصديقاتي وقريباتي مَن منهن تزوجت أو خُطبت، بل إن بعضهن أنجبن.. وأنا.. ماذا عني؟! إنني كما أنا أحبه ويحبني دون أية خطوة إيجابية.. وبدأت في سؤاله عن مستقبلنا.. ولكنه كان قادراً على مراوغتي.. ولأنني أحصيت سنوات حبنا ووجدتها ست سنوات كاملة دون حتى أن يتقدم لطلب يدي من أسرتي.. فزعت! ولم يستطع مراوغتي حينها وصممت على حسم علاقتنا بالتقدم لأسرتي وطلب الزواج مني بشكل رسمي.. لكنه فاجأني بأنه طوال السنوات الست لم يدخر شيئاً بل لم يحاول! ولأول مرة فتحت عيناي على عيوبه.. إنه في منتهى السلبية والتراخي.. فقررت الانفصال عنه.. ومررت بفترة عصيبة كنت فيها على درجة كبيرة من التخبط والانهيار.. فقبلت بأول مَن تقدم لخطبتي ولكني لم أستطع الاستمرار في هذه الخطبة وانفصلنا.
عندها أدركت أنني لا أقوى على الابتعاد عنه فكانت العودة...
نعم عدت له بكل ما أحمل من شوق واحتياج.. ولم يهمني مَن منا سيتحمل الأعباء المادية.. وتحملت أغلبها بل أثقلها وتزوجنا.. ولكن عاداته لم تتغير فهو كما هو.. متراخي وسلبي.. أنا أجري هنا وهناك وأعدو هنا وهناك توفيراً لمتطلبات أسرتنا خاصة وقد أنجبت طفلين هما قُرة عيني ولا أدخر وسعاً لتحقيق وتوفير ما يرغبانه.. وهو كما هو!!
إنني في النهاية أنثى.. أريده أن يشعرني بأنوثتي ولا يحملني ما لا أطيق.. لقد واجهته بذلك كثيراً ولكن دون جدوى إنني كمن تناطح السحاب أو تحارب طواحين الهواء!

والدته
(س) ليسانس حقوق تقول

إن عالمه بأكمله لا يدور إلا بعلم شخص واحد وموافقة شخص واحد.. والدته! بل أكاد أقول إنني أنا وزوجي عرائس متحركة أحبالها بيدها هي! بل أنه ويا لحزني.. إنه يحكي لها عن تفاصيل علاقتنا الحميمة! وعندما أثور عليه يرد عليَّ بمنتهى اللامبالاة قائلاً: إنه يجب أن يُطمئن والدته على أحوالنا..
ووالدته لا يهدأ لها بال إلا إذا وقفت على كل صغيرة وكبيرة في حياتنا لتدرك كم أتفانى في إسعاد زوجي.
لقد كنت ألمس ارتباطه الشديد بأمه من قبل زواجي منه إلا أنني كنت دائماً ألتمس العذر له ولها.. هي توفى عنها زوجها من زمن بعيد كان فيه زوجي رضيعاً.. فارتبطا ببعضهما بشدة.. وكنت خلال فترة الخطبة ألاحظ عدم قدرة زوجي على اتخاذ أي قرار بشأن أي شيء إلا بعد مشاورتها وكنت أعترض.. ولكني ما ألبث أن استسلم وأبرز لنفسي موقفها بأنها أم وسعيدة بزواج أبنها.. كما كنت أراه حنون طيب القلب لأقصى درجة.. مما شجعني على الاستمرار.. واعتقدت أن تلك الأحوال ستتغير عندما نتزوج..
ولكني كنت واهمة.. بل كنت غارقة في حبي له لدرجة أنني لم أحمله عبء تبرير مواقفه.. بل كنت أنا التي أبرر واقنع نفسي.. تصوروا كم كنت حمقاء!

تلك كانت قصتنا الأخيرة.. ولكنها ليست بآخر القصص التي يجرفنا فيها تيار الحب إلى إلغاء العقل والوقوع في هوة المشكلات التي قد تودي بحياة زواجنا.
ويؤيدنا في الرأي الأستاذ يوسف النعماني - الباحث الاجتماعي بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية.. كما يُزيد علينا قائلاً:
إن الشباب الآن لم يعد يكتفي بطرق التعارف التقليدية التي تتيحها الجامعة مثلاً أو العمل أو النوادي والمؤسسات الاجتماعية.. وإنما أصبح الشباب يتكالبون على طرق التعارف الحديثة التي توفرها لهم شبكة الإنترنت وغرف الدردشة والأقمار الصناعية.. كل تلك الوسائل يسرت الاتصال بين الشباب.. إلا أنها تشكل مشكلة كبيرة إذا ما صارت وسيلة للإيقاع في الحب ومن ثم الزواج فيما يعرف بزواج الكمبيوتر وزواج الإنترنت.. فهذه الأنواع من الزيجات غالباً ما تكون غير ناجحة.. فهي مبنية على أوقات التسلية التي يتعرف فيها الشباب على بعضهم البعض وأغلب هذه العلاقات تحمل الكثير من التضليل والخداع.. فيرسم كل طرف لنفسه صورة الملاك.. تلك الصورة التي يتوق لها الطرف الآخر وهنا يبدئا بالانجذاب ثم الانسياق وراء عواطفهما دون التفكير في مدى حقيقة كل منهما وتحدث الكارثة عندما يتم الزواج بالفعل وتسقط الأقنعة وتختفي الصورة الملائكية الزائفة.

إن دعوتنا هذه ليست دعوة لرصد كل ما هو كريه في الطرف الآخر والوقوف على المساوئ فقط.. لا ليست كذلك.. فكلنا نحمل عيوباً.. فكلنا بشر.. ولكنها دعوة للعقل والتعقل.. للتروي والتمهل.. إنها دعوة لإعمال الفكر والتدبر.. دعوة لعقد موازنة موضوعية بين العيوب والمميزات.. بين الجوانب السلبية ومدى نجاحنا في علاجها وبين الجوانب الإيجابية.. فلابد من النظر بتفكر وروية وحســاب كلا الجانبين.. فانجرافنا وراء العواطف والمشاعر يعمينا عن إدراك نواقص الغير.. في حين أننا إذا تحكمنا فيها بعض الشيء وأفسحنا الطريق للعقل والتفكير حينئذ سيكون من اليسير علاج هذه النواقص قبل أن تشكل مشكلة صعبة المراس بعد الزواج.

سعد 1978
سعد1978 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-30-2007, 02:36 AM   #2
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي


لاشك ان الحب هو اسمى علاقة روحية تربط بين الناس بدءا بعلاقتنا وحبنا لله سبحانه وتعالى وتليها علاقتنا بالوالدين ثم الاخوة وهكذا الى ان تصل للحب الذي يربط بين الكل

المفروض ان يضل الحب الشيء المقدس بين الازواج وخصوصا من توتقت هذه الرابطة القوية وتكللت بالزواج
لكن للاسف اننا نجده يموت ويتلفظ الانفاس الاخيرة بعد السنوات الاولى من الزواج

وهناك عدة تحاليل لهذه الظاهرة الكبيرة اولها عدم الرضى والقناعة بين الازواج
ثم مشاكل الحياة ودوامتها التي تجعل الانسان يتغير في تصرفاته ، وهنا يكون الرد العكسي للاتجاه الاخر في عدم قبول بعض التصرفات
هناك ايضا الزواج العائلي او زواج فرضي حينما تفرض عائلة الزوج زوجة معينة لا تجمع بينه وبينها اي تقارب ولا حوار ولا اعجاب ويتم الزواج طاعة للوالدين او من اجل مصلحة الاقارب والعائلة في تزواج الابناء للحفاظ على مسألة الارث .
ايضا نجد نفس الشيء عن الزوجة حين يفرض عليها زوج ولا تقبله ، او ان يكون احدهما مر بتجربة فاشلة للحب ويريد ان ينسى بالزواج
هناك ايضا العشرة والحياة اليومية التي تظهر كل احد منهما على حقيقته وتنتهي فرصة النظرة الخادعة والتصنع سواء على الحياة الواقعية او عند وسائل التعارف الجديدة عبر الانترنيت

المشكل الذي يقع فيه هؤلاء هو عدم التفاهم والنقاش على كل الامور والحيتيات والبقاء فقط في علاقة الحب وتناسي الاهم

وكثير من الاسباب الاخرى

اقتباس:
إن دعوتنا هذه ليست دعوة لرصد كل ما هو كريه في الطرف الآخر والوقوف على المساوئ فقط.. لا ليست كذلك.. فكلنا نحمل عيوباً.. فكلنا بشر.. ولكنها دعوة للعقل والتعقل.. للتروي والتمهل.. إنها دعوة لإعمال الفكر والتدبر.. دعوة لعقد موازنة موضوعية بين العيوب والمميزات.. بين الجوانب السلبية ومدى نجاحنا في علاجها وبين الجوانب الإيجابية.. فلابد من النظر بتفكر وروية وحســاب كلا الجانبين.. فانجرافنا وراء العواطف والمشاعر يعمينا عن إدراك نواقص الغير.. في حين أننا إذا تحكمنا فيها بعض الشيء وأفسحنا الطريق للعقل والتفكير حينئذ سيكون من اليسير علاج هذه النواقص قبل أن تشكل مشكلة صعبة المراس بعد الزواج. - سعد 1978 -
ولهذا لا اجد اي تعليق على خاتمتك لانها منطقية وعقلية مع الاحترام والحوار والتفاهم واعطاء الفرصة للطرف الاخر للتعبير ، مع شيئ من التنازل كما قلت اخي سعد اننا كلنا عيوب .

واخيرا شكرا على هذا الطرح الرائع اخي سعد وعلى جمالية الاختيار

بداية موفقة ومميزة ننتظرها دوما منك
فواصل وفقك الله


اختكم جوهرة
التوقيع:
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-30-2007, 02:13 PM   #3
عضو فعال
افتراضي


شكرا اختي جوهرة على ردك الواعي والمكمل
وهذا يعطي نظرة شمولية عن تفهمك لما يطرح
فاتمنى ان يبقى تواجدك على صفحاتي ظاهر
وان اطلع على ردودك الوافية

اخوكم سعد
سعد1978 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-30-2007, 03:51 PM   #4
نائبة المراقبة العامة


الصورة الرمزية نسمة المروج
افتراضي


الحب جميل لانه ابن الجمال ففى الاساطير اليونانية ان كيوبيد هو الابن الوحيد لفينوس من جوبيتر ولان الحب جميل فهو يجمل كل ما يتصل به يجمل وجه المحبوب مهما صدقت فيه نظرية داروين. ويجمل عيوب من نحب ويزوق سخافاته وتختلط فيه الاكاذيب بالاحلام فلا يعرف الانسان اين اكاذيبه من احلامه. والحب هو القدرة على الضعف مهما كنت قويا وجبارا وان تستعذب الاستسلام وان تشعر ببهجة شديدة لذلك بينما كل من حولك يضرب كفا بكف قائلا:لاحول ولا قوة الا بالله.

والحب هو الرغبة فى اسعاد انسان اخر بالعطاء بلا مقابل ولهذا وجد الحب من طرف واحد ولهذا ايضا لايعرف الانسان لماذا يحب انسانا بالذات فهو ان وجد لحبه سببا او اخر فهو ليس حبا بل مصلحة وفى ذلك قيل مثلا ان المراة ومالها سرعان مايجدان زوجا.

شكرا اخي سعد على هذا الطرح الرائع و الاختيار الموفق

و هذا التميز الملحوظ ننتظر جديدك في جميع المروج


اختكم نسمة المروج
التوقيع:
نسمة المروج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-04-2007, 05:07 PM   #5
إدارية


الصورة الرمزية نووور القمر
افتراضي


موضوع قيم واختيار موفق اخي سعد

فالحب رابطة وطيدة بين الجميع وهي التي تقوي الصلة بين الزوجين وقد يعتقد البعض انها فقط عشرة ولهذا يتطلب الصبر واحترام الطرف الاخر من اجل دوام هذه العشرة

شكرا اخي سعد على هذا العرض

ننتظر منك المزيد

نووور القمر
التوقيع:
نووور القمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-06-2007, 11:39 PM   #6
عضو متألق
افتراضي


شكرا اخي سعد 1978 على هذا العرض الجميل والاختيار القيم

ننتظر مزيدك الرائع


اختك - نبض المشاعر
نبض المشاعر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-10-2007, 02:05 PM   #7
عضو جديد
 
الملف الشخصي:
  
اخر مواضيعى:


افتراضي



شكرا اخي سعد على هذا الطرح الرائع و الاختيار الموفق

حازم
حازم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع كتابة مواضيع
لا تستطيع كتابة ردود
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع إلى


الساعة الآن: 09:21 AM


Powered by vBulletin® Version 3.6.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات المروج المشرقة