صرح مصدر مسؤول بوزارة الحج والعمرة بالمملكة العربية السعودية، بأنه انطلاقا من حرص القيادة الرشيدة على صحة وسلامة قاصدي الحرمين الشريفين والعاملين على خدمتهم مع تزامن قرب شهر رمضان المبارك، تقرر رفع الطاقة التشغيلية للمسجد الحرام بمكة المكرمة، مع التقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية كافة، الصادرة من الجهات المختصة، وذلك وفقا للضوابط التالية:
أولًا : منح تصاريح أداء مناسك العمرة والصلوات في المسجد الحرام والزيارة للمسجد النبوي بدءًا من تاريخ 1 رمضان 1442 هـ للأشخاص المحصنين وفق ما يظهره تطبيق (توكلنا) لفئات التحصين (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا أو محصن أمضى 14 يوما بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة).
ثانيًا : حجز تصاريح أداء مناسك العمرة والصلوات والزيارة سيكون من خلال تطبيقي (اعتمرنا) و(توكلنا،)، وذلك بحجز الخانة الزمنية المتاحة حسب رغبة ضيف الرحمن وبما يتماشى مع الطاقة التشغيلية الممكنة لتطبيق الإجراءات الاحترازية.
ثالثا : عرض التصاريح والتحقق من صلاحيتها سيكون من خلال تطبيق (توكلنا)، وذلك من حساب المستفيد من التصريح في التطبيق مباشرة.
وأكد المصدر أن المنصة الرئيسة والمعتمدة لأخذ التصاريح من خلال تطبيقي (اعتمرنا) و(توكلنا)، محذرًا من الحملات والمواقع الوهمية.
واخيرا سيتم فتح المسجد الحرام في وجه العموم واكيد بكل الاجراءات الاحترازية وبعدد محدود بعد ما اغلق السنة الماضية بسبب جائحة كورونا مع موسم الحج ايضا .
نتمنى ان يكون هذا الفتح بشرة خير على الحرم وعلى كل المساجد وفي كل بقاع الدنيا وان يرفع الله عنا هذا البلاء
شكرا اختي الفاضلة بشرى على هذا العرض والخبر الجميل
ولو ان مساجد بلادنا في المغرب مقفولة في وجهنا لصلاة التراويح والفجر نظرا للحجر الصحي لمواجهة كورونا . لككني فرحت بهذا الخير على الاقل قبلة المسجد الحرام مفتوحة والحمد لله انها لم تغلق مثل السنة الماضية
خبر جميل الحمد لله عليه وعلى فتح هذا المكان المقدس الطاهر بعدما اغلق السنة الماضية بسبب كورونا
ولو ان الجائحة مازات موجودة لكن مع هذه الاجراءات تم فتح المسجد الحرام لكي لا يغلق لسنة اخرى
هذه بشرى لكل المسلمين بفتح المسجد الحرام في وجه المعتمرين لرمضان واكيد مع الاجراءات الوقائية من كورونا التي نتمنى من الله يرفعها علينا في هذا الشهر الكريم
وفي الصورة تطبيق لهذه الاجراءات الى ان يشاء الله ان نعود الى حياتنا العادية وملئ مساجدنا كما كانت