يحتفل العالم في الـ20 من مارس من كل عام باليوم العالمي للسعادة، وهي احتفالية سنوية تقام في 193 دولة أعضاء في الأمم المتحدة، حيث احتفل العالم بأول يوم عالمي للسعادة في 20 مارس عام 2011.
ووفق صحيفة "ذا صن" البريطانية طرح #جايمي_إيلين وهو مستشار خاص في هيئة الأمم المتحدة، فكرة إنشاء يوم جديد للاحتفال بالسعادة للمرة الأولى أمام كبار مسؤولي #الأمم_المتحدة والتي نالت دعما من جانب الأمين العام السابق للأمم المتحدة بن كي مون.
ويرجع اختيار جايمي 20 مارس تحديدا كموعد #الاحتفال_باليوم_ العالمي_للسعادة، لأنه يتزامن مع ما يعرف بـ"الاعتدال الشمسي"، وهو الوقت الذي تعبر فيه الشمس خط الاستواء، وتحدث هذه الظاهرة مرتين كل عام في حوالي 20 مارس و23 سبتمبر.
وتسعى الامم المتحدة من خلال هذا اليوم العالمي للسعادة التأكيد على ان سعادة الفرد تتحقق مع حدوث التوازن الاقتصادي والمثابرة على تحقيق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر الذي يكون من بين الاسباب الجوهرية التي تؤدي الى بؤس البشر ، بالاضافة الى تحقيق سلامة الفرد وامانه . وهذه هي مقومات تحقيق السعادة على الصعيد العالمي .
خبر جديد بهذا اليوم الذي خصص للاحتفال بالسعادة وتاريخه
ونتمنى ان تتحقق بعض هذه السعادة لطبقة لا تعرف معناها
شكرا اختي لؤلؤة على هذا العرض والاختيار القيم
شكرا اختي لؤلؤة على هذا العرض القيم واليوم العالمي للسعادة الذي لم نحس به في مجتماعتنا التي يغمرها الفقر والتهميش والظلم والقهر
اختيار موفق
ننتظر جديدك المميز
ويرجع اختيار جايمي 20 مارس تحديدا كموعد #الاحتفال_باليوم_ العالمي_للسعادة، لأنه يتزامن مع ما يعرف بـ"الاعتدال الشمسي"، وهو الوقت الذي تعبر فيه الشمس خط الاستواء، وتحدث هذه الظاهرة مرتين كل عام في حوالي 20 مارس و23 سبتمبر.
وتسعى الامم المتحدة من خلال هذا اليوم العالمي للسعادة التأكيد على ان سعادة الفرد تتحقق مع حدوث التوازن الاقتصادي والمثابرة على تحقيق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر الذي يكون من بين الاسباب الجوهرية التي تؤدي الى بؤس البشر ، بالاضافة الى تحقيق سلامة الفرد وامانه . وهذه هي مقومات تحقيق السعادة على الصعيد العالمي .
على ما اعتقد وان لم تخني ذاكرتي أن يوم 20 مارس كان هو يوم الثلاثاء وقد بكيت في ذلك اليوم عند دكتورة السنان لانها اوجعتني جدا
وبعدما خرجت من عندها علمت انه كان يوما عالميا للسعادة فضحكت جدا
فعلى اي سعادة يتكلمون ؟ وهو يوم عالمي من سنين ولم نتعرف عليه الا هذه السنة
لكن من حقهم ان يحتفلون لمغزاه الذي تزامن مع دخول فصل الربيع الذي يوحي ببعض السعادة بعد فصل الشتاء الذي هو طبعا فصل الخير والبركات على باقي السنة من ناحية الشتاء ولكننا للاسف سرعان ما ينتابنا القنوط منه بجوه البارد والقارس
ومن ناحية ثانية لانه وضع من اجل ضمان مكونات السعادة للكل الافراد ولعله المغزى الاساسي و السامي منه
على اي لا بأس ان احتفلنا به على اساس تحقيق مقومات السعادة بمعناها الحقيقي لبعض المهمشين الذين يستحقون كل الرعاية والاهتمام في حياتهم كلها وليس فقط ليوم واحد
شكرا غاليتي لؤلؤة على هذا العرض القيم الذي نترقبه منك دائما والذي فسح لنا مجال الحوار وابداء الرأي
يوم عالمي جديد يضاف الى قائمة طويلة
فهل من حقنا ان نشعر بالسعادة فقط في يوم واحد
وهل فعلا استطاع من فكر في هذا اليوم ليجعله عالمي ان يحقق ما يصبو اليه من القضاء على الفقر والتفاوت وحتى لو تحقق عندهم هذا الهدف سوف يبقى عندنا مجرد حلم