في العام الثاني على التوالي تتكرر نفس الظروف كالسنة الماضية ويكتب علينا صيام رمضان بحجر صحي جديد بدون صلاة التراويح ولا الفجر فقط تفتح المساجد لصلاة الظهر والعصر والمغرب ودائما بسبب جائحة كورونا التي لم تتقف بعد .
وبهذه المناسبة أتقدّم إلى كلّ أعضاء مروجنا المشرقة بأحرّ التّهاني وأطيب الأمنيات، سائلة المولى عزّ وجلّ أن يتقبّل منا صلاتنا، وصيامنا، وقيامنا، وسائر أعمالنا بمزيد من الأجر، والثّواب، والمغفرة.
وان يرفع عنا هذا الوباء والبلاء وان نعود لحياتنا الطبعية التي حرمنا منها اكثر من سنة وما ذلك على الله بعزيز .