اخر عشرة مواضيع :         متجرخولة لفن الحياكة و الكروشيه (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          موقع قرة الوجهة الرئيسية لمحبي المعرفة والتعلم الدائم (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          أفضل تطبيق لمشاهدة المباريات والقنوات المشفرة على الأندرويد (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          معمول الجابرة (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          برنامج Cryptotab متاح للتحميل الان (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          حازم المراغى يعود (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          ادخل لك رساله (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 788 - عددالزوار : 144032 )           »          تطبيق شاور لتفسير الاحلام (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 81 )           »          تطبيق عقارات السعودية متوفر الان للتحميل (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 130 )           »          المواد الحافظة ومخاطرها على صحتنا (اخر مشاركة : جـوهرة 99 - عددالردود : 6 - عددالزوار : 474 )           »         


لوحة الشـرف
القسم المتميز العضو المتميز المشرف المتميز الموضوع المتميز
قريبا قريبا قريبا قريبا


العودة   منتديات المروج المشرقـــة > مروج العلوم > مروج التاريخ والتراث
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم اجعل كافة المشاركات مقروءة

مروج التاريخ والتراث كل ما يهم الحضارة العربية والتاريخ والتراث العربي و العالمي

الإهداءات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 06-10-2011, 12:54 PM   #1
مـشـرفة


الصورة الرمزية لؤلؤة
Ccdf0348ac الجمهورية الجزائريّة





الجمهورية الجزائريّة



نبذة تاريخية:

تزامن وجود المدن الساحلية في الجزائر في أواخر الألف الثاني قبل الميلاد مع الامتداد الفينيقي السلمي والتجاري على الساحل الشمالي لأفريقيا حيث أدخل الفينيقيون زراعات وتقنيات جديدة مثل زراعة الكروم والزيتون والتين، كما أدخلوا فنوناً معمارية جديدة أخرجت الناس من الكهوف، فالفينيقيون جلبوا إلى هذه المنطقة مكاسب حضارية كانت قرطاجة أبرز معالمها، وقد أحصي في مدينة قسنطينة وحدها (شرقي الجزائر) أكثر من 800 قطعة أثرية تعود إلى المرحلة الفينيقية. وأثناء الحرب بين الفينيقيين والرومان ظهرت عدة دول في هذه البلاد أهمها نوميديا (208 ـ 148 ق.م) التي شغلت معظم المناطق الجزائرية الحالية الواقعة شمالي الصحراء. وبعد سقوط قرطاجة بيد الرومان في 146 ق.م. تحولت نوميديا إلى دولة تابعة للرومان. وقد فرض الرومان سيطرتهم حتى القرن الخامس، حين انحسر نفوذهم ليحل محلهم قبائل الفاندال الجرمانية، قبل أن يستعيدها البيزنطيون (امبراطورية الرومان الشرقية) في القرن السادس. إلا أن قبائل البربر في الجبال والصحارى كانت محتفظة باستقلالها عن هذه الدول.

العهد الإسلامي:

بدأ الفتح الإسلامي لشمالي أفريقيا في منتصف القرن السابع 670م. فاصطدم المسلمون بالبيزنطيين المتمركزون على مدن الساحل واستطاعوا دحرهم، وفي الداخل كان الصدام دعوياً وليس عسكرياً إذ سرعان ما دخلت قبائل البربر في الدين الإسلامي بعدما رأوا فيه رسالة حضارية لم تأت لتدمر ما بنوه بل لتضفي عليه بعداً كونياً روحياً. فاعتنقوا الدين الجديد وشكلوا جحافله المنتصرة التي عبرت مضيق جبل طارق فيما بعد في العهد الأموي كانت الجزائر ضمن ولاية شمالي أفريقية التابعة لسلطة الخلافة في دمشق وهي بمثابة مركز انطلاق الجيش الإسلامي نحو اسبانيا تدعمه بالعدة والعتاد. ومع مجيء العصر العباسي عام 750 م كانت مظاهر التذمر في هذه المنطقة قد بدأت بالظهور وفي عام 756 م زالت سلطة العباسيين من منطقة المغرب كلها، إذ أعلنت دولة الخوارج التي راحت تتوسع حتى سيطرت على أغلبية دول المغرب المغربي. ثم استعاد العباسيون سلطتهم في القسم الشرقي من المغرب بعد عام 761م. غير أن معظم أرض الجزائر خضعت لعدد من الدويلات الصغرى التي نشأت على هامش الدولة العباسية. في القرن التاسع انتقل مركز الخوارج البربر من تلمسان إلى تيارت، وفي هذه الأثناء كانت دولة الأغالبة قد قامت في القيروان وحاولت مد سيطرتها باتجاه المغرب الأوسط غير أن صعوبات كبيرة قد حالت دون ذلك، بعد ذلك قامت الدولة الفاطمية في المغرب الأوسط عام 910 م وقد واجهتهم عدة ثورات بسبب غلوهم وتطرفهم كان أعنفها ثورة أبي اليزيد الخوارجي. فنقل الفاطميون مركز حكمهم باتجاه مصر في عام 973 وبنوا مدينة القاهرة وتسلمت قيادة هذه المنطقة قبائل بربرية مختلفة. بقي ولاءها متأرجحاً بين الدولة الفاطمية وبين الدولة الأموية في الأندلس.
وشهدت سنة 1050 م حدثاً مهماً في تاريخ المنطقة وهو «غزوة بني هلال» وهم عبارة عن تجمع لقبائل عربية أخرجت من مصر فشكلوا الهجرة العربية الكبيرة الوحيدة إلى بلاد المغرب منذ الفتح الإسلامي. عاشت الجزائر بعد هذه الفترة حالة من الفوضى، وضعت قوات المرابطين حداً لها بعدماانطلقوا من المغرب الأقصى وفرضوا سيطرتهم، كما امتد سلطانهم على الأندلس التي كان يتنازعها أمراء الطوائف المتنازعين. إلا أن سلطة المرابطين سرعان ما انحسرت لصالح في عام 1147. ووقفت هذه الدولة التي عدت أهم الدول التي حكمت في شمالي أفريقيا والأندلس بعد توحيدها جميعاً إضافة إلى الازدهار الثقافي والاقتصادي الذي شهدته دولة الموحدين خصوصاً في تلمسان. غير أن وحدة منطقة المغرب لم تدم طويلاً ففي حوالي عام 1250 عادت الفوضى إلى المنطقة، وتفككت الدولة الواحدة وظهرت في هذه الآونة بنو عبد الواء من زناته كقوى صغرى. وكان الاسبان في الأندلس قد قوي أمرهم فبدؤوا بالاستيلاء على موانىء الساحل الأفريقي بعد أن أحكموا قبضتهم على الأندلس في عام 1492 م 898 هـ. فاحتلوا في عام 1508 موانىء وهران والجزائر والمرسي الكبير وبجاية وقامت سفن قراصنتهم تلاحق المسلمين الأندلسيين الذين فروا إلى شمالي أفريقية. وقد وجد عند مسلمي شمالي أفريقيا ومن جاءهم من الأندلس محاولة رد الفعل ضد الممارسات العدوانية الاسبانية، فبدؤوا يغيرون على سواحل الأندلس فنشأت في ذلك البحر بين المسلمين والاسبان.
كان على رأس العمليات الإسلامية الإخوان تركي عروج وخير الدين بربروس، اللذان كانا من النصارى ثم اعتنقا الإسلام، عملا ضد الاسبان خاصة، وضد النصارى عامة. وتقرب عروج من السلطان الحفصي فدعمه وقدم له موانئه يتخذها قواعداً له. وتمكن عروج أن ينتصر على الإسبان في عدد من المعارك البحرية واستطاع استرجاع ميناء بجاية من الاسبان، ما رفع مكانه فنقل مقره من تونس إلى ميناء صغير يقع إلى الشرق من مدينة الجزائر، وطلب منه حاكم الجزائر مساعدته ضد الغزو النصراني الاسباني فاستجاب له وسانده في المقاومة، ثم رأى عروج تمزق حكام الجزائر واستعانتهم بالإسبان ضد بعضهم فقرر التخلص منهم واحداً إثر الآخر فبدأ بحاكم الجزائر فأنهى حكمه وتسلم مكانه وأصبحت مدينة الجزائر قاعدته الرئيسية، ثم وسع حكمه باتجاه الساحل، إضافة إلى تلمسان في الداخل، وبويع سلطاناً على البلاد. إلا إنه قتل في إحدى المعارك ضد الإسبان، في عام 1518 م، فخلفه أخوه خير الدين بربروس الذي كان على صلة جيدة بالسلطان العثماني فوضع جميع الأراضي التي كان يسيطر عليها تحت حماية السلطان العثماني. وكانت نتيجة هذا العمل الحاسم توحيد كل ساحل شمالي أفريقيا والمنطقة الداخلية القريبة الواقعة بين قسنطينة ووهران. وبذلك دخلت الجزائر مرحلة جديدة تحت راية الخلافة العثمانية استمرت حوالي ثلاثة قرون، وكان حاكم الجزائر يعرف باسم (بيلر بك) أي رئيس البكوات فهي ليست بمنزلة الولايات الرئيسية لأن هذه يحكمها والٍ برتبة باشا. ولكن عندما انفصلت تونس عام 999 هـ وأصبح يحكمها داي مرتبط مباشرة باسطمبول، استبدلت الدولة العثمانية حكمها في الجزائر وأصبح يحكمها باشا لمدة ثلاث سنوات واستمر ذلك حتى عام 1070 هـ. إذ أصبح الوالي ضعيفاً أمام رؤساء الجند (الدايات) حتى تمكن مجلس الدايات من تعيين أحد أعضائه حاكماً على الولاية. ومع سيطرة الدايات إلا أن الخليفة العثماني استمر في إرسال الولاة (الباشوات) كل ثلاث سنوات، إلى أن طرده الداي عام 1122، وهكذا لم يبق ولاة عثمانيون، وإنما الداي أصبح المتصرف الوحيد بالولاية، وكان نظام الداي أقام علاقات دبلوماسية مع الدول الأوروبية بدءاً من القرن السابع عشر الميلادي، وازدهرت عمليات القرصنة التي عادت بثروات كبيرة على الجزائر. وإبان الحروب النابليونية انتعشت القرصنة وازداد تحسن الاقتصاد الجزائري فقوي أسطولها حتى بات يفوق أي أسطول آخر في في البحر المتوسط لذا فقد أجبرت الدول الأوروبية على دفع الجزية للجزائر. إلا أن هذا الأمر لم يطل إذ سرعان ما تحالفت الدول الأوروبية، فقامت بريطانيا بالتحالف مع هولندا وعملتا على مهاجمة الأسطول الجزائري. ثم هاجم الاسطول الانكليزي وحده الاسطول الجزائري وذلك وذلك عام 1816 م ـ 1240 هـ ـ ثم اتفق الأسطولان الانكليزي والفرنسي وهاجما الأسطول الجزائري وذلك عام 1242 هـ ـ 1818 م ـ فغدت الجزائر بدون اسطول يحميها، وهذا ما زاد في أطماع الدول الأوروبية وخاصة فرنسا التي فقدت مستعمراتها أثناء حروب نابليون، فأرادت أن تعوض خسارتها باحتلال الجزائر، وتوجيه الشعب نحو الخارج بسبب اخفاق الحكومة في سياستها الداخلية.


يتبع ..
لؤلؤة
التوقيع:


سبحان الله و بحمده .. عدد خلقه .. ورضى نفسه ..
وزنة عرشه .. ومداد كلماته..
لؤلؤة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-10-2011, 01:07 PM   #2
مـشـرفة


الصورة الرمزية لؤلؤة
افتراضي


الاحتلال الفرنسي:
كانت فرنسا أثناء أزمتها أيام الثورة الفرنسية قد اشترت القمح من الجزائر بديون مؤجلة، إلا أنها لم تفِ بوعودها بتسديد ديونها، ولم تستمع إلى مطالب الجزائريين. وفي عام 1242 هـ ـ 1816 م جاء القنصل الفرنسي لقصر الداي للتهنئة بمناسبة عيد الفطر، فسأله الداي عن رد الملك الفرنسي على رسالة الداي فأساء القنصل الأدب في رده للداي، فما كان من الداي إلا أن صفعه وطرده من القصر، فكتب القنصل إلى حكومته ما تم. فعدت ذلك إهانة وأخذت تستعد للغزو. وكانت هذه هي الذريعة الظاهرة للاحتلال الفرنسي، أما السبب الحقيقي فكان رغبة بولينياك رئيس الوزراء في عهد شارل العاشر، تحسين مركزه أمام الرأي العام الفرنسي، إضافة طبعاً للمطامع الاستعمارية الكثيرة.
أكملت فرنسا استعداداتها فأرسلت في 25 أيار 1830 م الموافق 1245 هـ حملة عسكرية ضخمة مؤلفة من 103 سفينة عسكرية وأربعمائة سفينة نقل تحمل العتاد وأربعين ألف مقاتل. ونزلت هذه القوة على البر واحتلت موقع (سيدي فرج).
في 23 ذي الحجة من عام 1245 هـ. وبعد معركة طاحنة بين الطرفين ومقاومة عنيفة أبدتها القوات الجزائرية وتضحيات جسيمة قدمتها، انتصر الفرنسيون ودخلوا مدينة الجزائر في (14 محرم 1246 هـ/5 تموز 1830 م) واضطر الداي إلى الاستسلام، وترك مدينة الجزائر واتجه إلى مصر حيث نزل بالاسكندرية. ثم اتجه الفرنسيون إلى بقية الولايات فدخلوا وهران بعد أن انتصروا على واليها العثماني حسن بك عام 1249. وقسنطينة عام 1253 بعد مقاومة واليها أحمد بك. وانتهى الفرنسيون من احتلال كافة الجزائر عام 1255 هـ.
يذكر أنه كان واضحاً أن المهاجمين كانوا يتصورون أنفسهم وكأنهم يقومون بحرب صليبية جديدة ضد المسلمين حتى إذا توقف الأسطول للراحة في جزيرة بالما أعلن حاكمها الماركيز دي رومانا أياماً من الفرح العام ابتهاجاً

المقاومة الجزائرية:

جاب الخيالة الجزائريون أنحاء البلاد بسرعة كبيرة لإخبار السكان بالغزو الفرنسي ودعوتهم الصعود إلى الجبهة. وجاء أكبر عدد من المقاومين. بعد ذلك بنحو اسبوعين وفي 20 تموز 1830 م اجتمع زعماء القبائل في تامنفست، بينهم الأمير محي الدين والد عبد القادر الجزائري عن منطقة معسكر، وأعلنوا بدء المقاومة الوطنية. وفي 27 تشرين الثاني 1832 تمت مبايعة الأمير عبد القادر الجزائري كأمير على كامل البلاد الجزائرية، وهو لم يتجاوز الرابعة والعشرين من العمر. فحارب الجيش الفرنسي لمدة 17 عاماً وامتاز ببراعته الدبلوماسية وعبقريته الحربية، فعقد في البداية معاهدات مع الفرنسيين وطدت مركزه كزعيم لاتحادات القبائل في الغرب. غير أنه ما لبث أن أعلن الحرب على الفرنسيين عام 1839 ثم حقق توحيد العرب والبربر ضد المحتل استمرت مقاومة الأمير عبد القادر الجزائري للفرنسيين حتى عام 1847 بعدما ألحق بالقوات الفرنسية خسائر فادحة وكبيرة وبعدما أرسى مبادىء الدولة الحديثة في الجزائر ضمن المناطق التي كانت تحت سيطرته.
لقد استسلم الأمير عبد القادر عندما هزم في إحدى المناورات والأساليب الحربية التي استخدمها الجنرال الفرنسي بيجو الذي يعتبر المخطط الرئيسي للحكم الفرنسي في الجزائر.
وعند استسلامه وطلبه الأمان اشترط الأمير على الجنرال لاموريسيير أن يتم نقله مع حاشيته إلى بلد مسلم، فقبل الجنرال بشروط الأمير وقدم له سيفه الخاص كضمان. وجاء دوق أومال من الجزائر العاصمة وهو الحاكم العام فيها لإعطاء الأمان والتأكيد على احترام شرط الأمير الذي رفض كل العروض المغرية التي قدمت له ليعيش في فرنسا.
في 26 تشرين الأول 1852 عرضت عليه السلطات الفرنسية، وهو في معتقله في قصر أمبواز بعد أن أشادت بمناقبه أن يذهب إلى حيث يشاء. وفي 7 كانون الثاني 1853 م نقلته السفينة الحربية لابرادور مع عائلته وحاشيته إلى إسطمبول حيث استقبل استقبالاً حاشداً، واختار قصر «بروسا» مكاناً لإقامته. وبعد ثلاث سنوات قضاها هناك انتقل إلى دمشق التي استقبلته استقبال الفاتحين والذي لم يحظ به من قبل سوى الناصر صلاح الدين الأيوبي. . وبقي في دمشق إلى أن توفي عام 1883م. بعد رحيل الأمير عبد القادر لم تهدأ المقاومة ولم تتوقف، فما إن تهدأ ثورة، حتى تقوم حركة ثورية عارمة أخرى في جهة ثانية وأهم هذه الثورات ووالحركات:
ـ حركة ناصر بن شهرة عام 1267 هـ.
ـ حركة محمد الأمجد بن عبد الملك عام 1267 هـ.

ـ حركة محمد المقراني.
ـ حركة الشيخ محمد أمزيان الحداد.
ـ حركة أحمد بومرزاق. وقد تم إخماد هذه الثورة في عام 1288 هـ. وبعدها ضعفت حركة الجهاد الجزائري وخفت المقاومة بسبب ردات الفعل الوحشية من قبل الفرنسيين والتي تمثلت بعمليات الإبادة التامة والوحشية من قبل الفرنسيين والتي تمثلت بعمليات الإبادة التامة والوحشية للمواطنين العزل الجزائريين، وكذلك بسبب فقدان العنصر القيادي بعد عمليات القتل والحبس والنفي وغير ذلك من الأساليب اللإنسانية.
لقد اتبعت السياسة الفرنسية الاستعمارية مصادرة الأراضي على نطاق واسع وإعطاءها للمستوطنين الفرنسيين، واعتبرت الجزائر مقاطعة فرنسية.

لؤلؤة
التوقيع:


سبحان الله و بحمده .. عدد خلقه .. ورضى نفسه ..
وزنة عرشه .. ومداد كلماته..
لؤلؤة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-11-2011, 02:15 PM   #3
إدارية


الصورة الرمزية نووور القمر
افتراضي


معلومات تارخية مهمة عن دولة الجزائر وقصتها مع الاحتلال الفرنسي كما احتلت دولتنا المغربية

ولكن ليست لنفس الاسباب

شكرا اختي لؤلؤة على هذا العرض القيم والتعريف الممتاز لجمهورية الجزائر

ننتظر منك المزيد

نووور القمر
التوقيع:
نووور القمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-11-2011, 09:40 PM   #4
مشرف
افتراضي



اختي الكريمة لؤلؤة

شكرا على هذا الموضوع القيم والاختيار الجميل
للتعريف ببلادنا وتاريخها وما عانت في عهد الاستعماري الفرنسي


تحياتي

يوسف تميم
التوقيع:
يوسف تميم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-12-2011, 09:27 AM   #5
الإشراف العام


الصورة الرمزية حازم المراغى
افتراضي


وعليكم السلام ورحمة الله
الفاضله لؤلؤة حفظكم الله
التاريخ لاينسى ويبقى فى صفحات الكتب ويدرس بالمدارس حتى يعلم المواطن ماذا حدث فى بلادة قبل ميلادة بسنوات
التاريخ مهم جدا والاهم المؤرخون الذين يسطرون التاريخ بكل امانه ودقة فى المعلومات
جميع دول العالم عانت من ويلات الاحتلال وفى السنوات الاخيرة العالم العربي الذى عانى اكثر من غيره من سلب ونهب لمقدراته الثمينة
كل الشكر لكم اختنا الكريمه على التواصل والتعريف المفيد فى طرح الموضوع
تحياتى وتقديرى
حازم المراغى
التوقيع:
[BiMg]http://moroujs.googlepages.com/moj096.jpg[/BiMg]
حازم المراغى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-12-2011, 04:43 PM   #6
عضوية برونزية

افتراضي



مشكورة اختي لؤلؤة على هذا العرض القيم والتعريف ببلدنا وتاريخها العظيم وكيف استعمرت من طرف فرنسا وكيف نالت منها المقاومة الجزائرية لتحرير البلاد
تسلم الايادي

بارك الله فيك

تقبلي مروري

اختكم
مرجانة
التوقيع:
مرجانة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-12-2011, 06:24 PM   #7
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي


كم هو جميل ان نعرف تاريخنا لنعرف خطوات حاضرنا ومستقبلنا ومن لا تاريخ له حاضر له
فمن الماضي نتعلم جميعا

وكم هو جميل ان نعرف ما حدث في بلداننا وما مر بها من احداث ايجابية وسلبية ومن بينها الاستعمار التي عاشته اغلب الدول العربية على طرف الغرب

وخصوصا بلداننا المغاربية مع فرنسا والتي تجمعنا الان معها علاقات ديبلوماسية مهمة

سلمت غاليتي لؤلؤة على هذا العرض المميز الذي سلط الضور على حقبة التاريخ الجزائري وعندما اعتنقت دولة الجزائر الاسلام وفترة الاستعمال والمقاومة التي دامت عدة سنين

وشكرا على هذا البحث والتجديد في العرض وحسن الانتقاء الذي فرض نفسه في هذه المبادرة الرائعة منك اختي لؤلؤة لتعريفنا بدولتك وبلدك تاريخا وحضارة وسياسة


دوما نترقب منك كل ابداع


اختكم جوهرة
التوقيع:
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-12-2011, 10:29 PM   #8
عضوية برونزية

افتراضي


معلومات تاريخية قيمة عن دولة الجزائر عن اصلها واسلامها واستعمارها
في نقط مهمة تعرفنا عليها واستفدنا منها كثيرا

شكرا اختي لؤلؤة على هذا الاختيار الجميل


في انتظار الجديد لك اغلى الاماني




محمد عصام
التوقيع:
محمد عصام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-13-2011, 11:29 AM   #9
عضو جديد
 
الملف الشخصي:
  
اخر مواضيعى:


افتراضي


اشكرك جدا جدا اختي لؤلؤة على هذه النبذة التاريخية عن الحبيبة الجزائر

ونتمناها دوما حرة ابية

تسلمي


ميمونة بنت الجزائر
ميمونة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-16-2011, 12:03 PM   #10
عضو ية برونزية
افتراضي



شكر الله لك جهدك الطيب اختي لؤلؤة على تعريفنا على تاريخ الجزائر في عهد قبل الاسلام وبعده وفي عهد الاستعمار الذي عانت منه الجزائر كما عانت كل الدول المستعمرة

موضوع جميل واختيار قيم

موفقة بإذن الله
لك مني أجمل تحية

سجلت هنا : شيماء
التوقيع:




سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله ، والله أكبر ولله الحمد ، وأستغفر
الله عدد خلقك ورضى نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
شيماء السعدني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-17-2011, 02:55 PM   #11
إدارية


الصورة الرمزية فيحاء
افتراضي




ما شاء الله اختي لؤلؤة على هذا العرض القيم والتعريف التاريخي للجزائر
شكرا على هذا العرض الجميل

دائما تتقنين الاختيار
مزيدا من تقديمك لكل جديد


فيحاء
التوقيع:
فيحاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-17-2011, 09:51 PM   #12
عضو متألق

افتراضي



يعطيك العافيه اختي لؤلؤة على هذا العرض القيم والمعلومات الجد مهمة لتاريخ الجزائر واعتناقها الدين الاسلامي وتحرير البلاد
شكرا على هذا الاختيار الجميل

تسلم على الـــطرح الرائع

لاتحرمنا من جديدك


اخوكم فارس الشرق
التوقيع:
فارس الشرق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-18-2011, 12:50 PM   #13
إدارية

الصورة الرمزية ماجدلين
افتراضي


شكرا اختي لؤلؤة على هذا العرض و التاريخ الجميل للشقيقة الجزائر و فترة دخولها في الدين السلامي و استعمارها و استقلالها


اختيار جاد

ننتظر مزيدك المنير

اختكم
ماجدلين
التوقيع:
ماجدلين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
رد


أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع كتابة مواضيع
لا تستطيع كتابة ردود
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع إلى


الساعة الآن: 10:50 PM


Powered by vBulletin® Version 3.6.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات المروج المشرقة