قتل أكثر من 130 شخصا بسبب الأمطار الغزيرة في اليمن، منذ منتصف يوليو/تموز، بحسب ما تقوله السلطات في العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها متمردو الحوثيين.
وجرح عشرات آخرون بسبب شدة الأمطار.
وأدت الفيضانات إلى حدوث أضرار بالغة في المواقع التاريخية في المدينة القديمة من العاصمة، التي سجلتها منظمة العلم والتربية والثقافة، يونسكو بين المواقع الأثرية في العالم.
وتضم المدينة المئات من المنازل البيضاء والبنية اللون المتميزة، التي ترجع إلى ما قبل القرن الـ11 الميلادي.
وظلت تلك المنازل مهددة بسبب سوء حالتها وعنف الحرب.
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن محمد علي الطلحي، أحد سكان المنطقة قوله إنه هو وأسرته أصبحوا مشردين بعد تدمير المبنى القديم الذي كانوا يعيشون فيه يوم الجمعة.
وقال إن كل ما كانوا يملكونه دفن تحت الأرض
وأدت الحرب المستمرة منذ خمس سنوات إلى ما تصفه الأمم المتحدة بأنه أسوأ أزمة إنسانية في العالم.
ويعتمد ملايين الناس على المساعدات الغذائية، ويعتقد أن فيروس كورونا آخذ في الانتشار في البلاد، دون أن يرد عن ذلك أي تقارير.
لا حول ولا قوة الا بالله زمن الكوارث والاوبئة
نتمنى من الله اللطف بنا فهذه كارثة من الله لا مفر منها
كما نتمنى السلامة لكل الجرحى والرحمة والمغفرة لكل الموتى
شكرا اختي فاطمة الزهراء على هذا العرض والتواصل الطيب
لا اعتراض لقضاء الله وقدره وهذه من كوارث الطبيعة التي تواجه الانسان والحياة وتخلف اضرارا اقتصادية او بشرية بالموت اوالاصابات لكن المشكل يكمن في المكان المتضرر والموقع والبلد ، فهناك الدول الكبرة التي توفر للمتضررين سكن اخر وتعويضات ليكملوا مشوار حياتهم وهناك من الدول الفقيرة التي لا تستطيع هذا وبذلك تحكم تلك الكوارث على اصحابها بالتشرد والمبيت في الشوارع بعد ان كانوا يملكون بيوتا ومنازل وحياة كريمة مثل ما جرى حاليا في بيروت
اتمنى النجاة لكل المتضررين وان تنهظ الدول الفقيرة من السبات لتعالج مثل هذه القضايا
اكيد انها خسارة كبيرة لمعالم تاريخية في مدينة جميلة كصنعاء
شكرا اختي فاطمة الزهراء على حسن العرض والاختيار الذي نترقبه منك دوما
الطقس واهوال الطبيعة تجعلنا نرى ونسمع تغيرات وكوارث طبيعية كثيرة منها البراكين والزلازل والفيضانات ولهذا لا يمكننا ان نفعل اي شيء لانها من عند الله
لكن لتفادي بعض الاضرار على الدول ان تراعي الله في البناء والتعمير وتستعمل المواد الصالحة وتكون على ارض صلبة زيادة على العمل على لمقاومة بعض هذه الاضرار عندما تنزل من عند الله
الفيضانات تضرب المدينة القديمة التاريخية في صنعاء
العرض العادي
