اخر عشرة مواضيع :         متجرخولة لفن الحياكة و الكروشيه (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          موقع قرة الوجهة الرئيسية لمحبي المعرفة والتعلم الدائم (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          أفضل تطبيق لمشاهدة المباريات والقنوات المشفرة على الأندرويد (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          معمول الجابرة (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          برنامج Cryptotab متاح للتحميل الان (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          حازم المراغى يعود (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 129 )           »          ادخل لك رساله (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 788 - عددالزوار : 144128 )           »          تطبيق شاور لتفسير الاحلام (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 137 )           »          تطبيق عقارات السعودية متوفر الان للتحميل (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 185 )           »          المواد الحافظة ومخاطرها على صحتنا (اخر مشاركة : جـوهرة 99 - عددالردود : 6 - عددالزوار : 526 )           »         


لوحة الشـرف
القسم المتميز العضو المتميز المشرف المتميز الموضوع المتميز
قريبا قريبا قريبا قريبا


العودة   منتديات المروج المشرقـــة > مروج العلوم > مروج الثقافة والعلــــــــوم > مروج البحوث
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم

مروج البحوث خاص بمساعدة الطلبة والتلاميذ على البحوث والمواضيع

الإهداءات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 04-10-2008, 01:53 AM   #1
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي الاسراف والتدبير


ابني نهيل الحبيب

وجدت لك عدة بحوث تتعلق بنفس الموضوع

سوف اطرحها على عدة مشاركات

(قال تعالى يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) (لأعراف:31)

وسنبين بعض أبعاد هذه القاعدة الكبيرة .

ـ الغذاء في اعتبار القرآن: الغذاء في اعتبار القرآن وسيلة لا غاية، فهو وسيلة ضرورية لابد منها لحياة الإنسان، دعا إليها القرآن (يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالاً طيباً ) [ البقرة: 168] و جعل الله في غريزة الإنسان ميلاً للطعام، وقضت حكمته أن يرافق هذا الميل لذة لتمتع الإنسان بطعامه ولتنبيه العصارات الهاضمة و أفعال الهضم، فليست اللذة والتمتع في الطعام و الشرب إنما بالإنسان إلى مستوى الحيوان، و هذا من صفات الكافرين الجاحدين، قال تعالى : ( والذين كفروا يتمتعون و أكلون كما تأكل الأنعام و النار مثوى لهم ) [ محمد : 12] .

ومن الوجهة الغريزية فإنه " الأصل في الأغذية أنها لبناء الجسم وإعاضة ما يندثر من أنسجته و لتقديم القدرة الكافية التي تستنفذ في الحفاظ على حرارته وفي قيام أجهزته بأعماله ".

ـ الاعتدال في الطعام و الشرب: الاعتدال في أي أمر هو أسمى درجاته، والاعتدال في أمر الطعام والشرب هو المقصد الذي ذهبت الآية الكريمة ( و كلوا وشربوا و لا تسرفوا ) ففي هذه الآية دعوة للإنسان إلى الطعام و الشرب، ثم يأتي التحذير مباشرة عن الإفراط في ذلك.

لقد كان الاعتدال واقعاً في حياة الرسول صلى عليه و سلم و حياة صحابته ، فلم تقتصر توجيهات على عدم الإفراط في الطعام بل حذر أيضاً من التقتير فيه، و منع أقواماً عن الصوم أياماً متتاليات دون إفطار.

"قد اتفق على مبدأ الاعتدال في الطعام والشراب كل من مر على الأرض من الأنبياء وحكماء أطباء، فهذا لقمان الحكيم يوصي ولده بقوله: " وإذا كنت في الطعام فاحفظ معدتك "، وعمر بن الخطاب رضي الله عنه يحذر من البطنة فيقول: " إياكم والبطنة في الطعام، فإنها مفسدة للجسم، مورثة للسقم..." . على أن الدقة في بيان الاعتدال في الطعام والشرب تظهر جلية في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم حيث يقول : " ما ملأ آدمي وعاءً شراً من بطنه ، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ، فإن كان لا بدَّ فاعلاً ، فثلث لطعامه ، وثلث لشرابه وثلث لنفسه ".


-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

كلمة ( الإسراف ) تُطلق على مجاوزة الحد في الأفعال والأقوال . وهو صفة سلوكية مقيتة تعني الزيادة فيما لا داعي له ولا ضرورة حتى لو كان ذلك في أمر مباح .

ولأن الإسراف مرتبطٌ بمختلف جوانب الحياة المادية والمعنوية ؛ فإن له صوراً عديدة وأشكالاً مُختلفة ، الأمر الذي يترتب عليه الكثير من المفاسد الدينية والدنيوية التي تُدّمر المجتمعات ، وتقضي على الأخلاق ، وتعبث بالاقتصاد ، وتؤدي إلى الكثير من المضار والآثار السيئة التي يأتي من أعظمها أن الله تعالى لا يُحب المسرفين ، وأن الإسراف سلكٌ خاطئ ، وتصرف غير سوي .

أما صور الإسراف فكثيرةٌ جداً إذ إن منها ما يكون على مستوى الفرد ، ومنها ما يكون على مستوى المجتمع ، فهناك من يسرف في استخدام الماء واستعماله ، لاسيما الماء الصالح للشرب فيهدره في ريّ المزروعات وغسل السيارات وتنظيف الأفنية ، أو يبالغ في استخدامه منزليا سواء كان ذلك في المطابخ أو دورات المياه ونحو ذلك ناسيا أو متناسيا أن الإسراف سلوكٌ خاطئ وتصرفٌ ذميم .

وهناك من يسرف في تناول أصناف الأطعمة الشهية ، وألوان المشروبات المختلفة ، دون مراعاة لما ينتج عن ذلك من مخالفة لتعاليم الدين وتوجيهاته التي قال فيها عز وجل : ( وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ) ( سورة الأعراف : من الآية 31 ) . إضافةً إلى ما في ذلك من إضاعةٍ للمال في غير وجه حق ، وإضرارٍ بالصحة التي تختل وتضطرب جراء ذلك الإسراف .

كما أن هناك من يسرفُ في شراء الملابس واقتنائها بطريقة أو بأخرى ، غير مبال بما ينفقه في ذلك من أموال تضيع فيما لا فائدة فيه ولا نفع منه ولذلك روي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كلوا واشربوا وتصدقوا والبسوا ، ما لم يُخالطه إسرافٌ أو مخيلةٌ " ( رواه ابن ماجة ، الحديث رقم 3605 ، ص 601 ) .
ومن صور الإسراف أن البعض قد يسرف في السهر الطويل أو النوم الكثير مخالفا بذلك سنن الله تعالى في الكون ، ومُتغافلاً عن مضار ذلك التصرف الخاطئ الذي يوهن الجسم ، ويُرهق التفكير ، ويُربك بعض وظائف الجسم العضوية ، ويؤثر على حالته النفسية في الغالب .

وهناك من يسرف في القيل والقال ، فلا يتوانى عن نقل الكلام وإشاعته بين الناس سواءً كان ذلك صحيحاً أو غير صحيح ، مباحاً أو غير مُباح . والأدهى من ذلك أن ينقله دون التحقق من صحته ، أو الزيادة عليه ونحو ذلك مما نهت عنه تعاليم ديننا الحنيف وحذّر منه نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم الذي بيّن خطورة إطلاق الألسن في الكلام بقوله : " وهل يكُبُّ الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم إلاَّ حصائدُ ألسنتهم " ( رواه الترمذي ، الحديث رقم 2616 ، ص 590 ) .
وقد يكون الإسراف في تناول الإنسان لبعض المستحضرات الطبية ، وأنواع الأدوية والعلاجات المختلفة ، وربما بغير نصح الطبيب ولا إرشاده ؛ فتكون النتيجة تدهور الصحة ، والإصابة بالأمراض التي ربما يكون بعضها خطيراً لا سمح الله .

وهناك من يُسرف في الاهتمام بالكماليات في وقتٍ يُهمل معه القيام بالضروريات وأداء الحقوق والواجبات التي هي أولى بالاهتمام وأجدر بالأداء .
وهكذا .. تتعدد صور الإسراف وأشكاله وأنماطه التي علينا جميعاً الحذر منها والحرص على اجتنابها وعدم الوقوع فيها لما يترتب عليها من نتائج مؤسفةٍ ومضار عظيمة تؤدي في مجموعها إلى تحقيق مقولة " الإسراف سبب كل جفاف " التي تُعد واحدةٌ من العبارات واسعة الانتشار في مجتمعنا ، والتي يُرددها الكثير لما فيها من جمال المبنى وعمق المعنى ، لاسيما وأن الجفاف نتيجة حتمية لسوء استعمال الشيء حتى ينفد وينتهي فلا يبقى منه شيء .


يتبع
التوقيع:
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً  
قديم 04-10-2008, 01:53 AM   #2
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي


هذه الأهداف العامة للتدبير


1.تنمية القدرات اللازمة للحياة واكتساب الخبرات وتهيئة الفرد بحيث يستطيع الإسهام في تطوير الحياة الاجتماعية ، والنهوض بالمجتمع وإمداده بالفاعلية المثمرة .

2.تكوين مجموعة من المبادئ والقيم التي توجه سلوك الفرد الشخصي والاجتماعي وتنمية الإحساس بالمسؤولية لعضوية المجتمع مثل التعاون والنظام والاقتصاد وحسن التصرف .

3.تهيئة الفرد لتحمل مسؤوليات الأسرة والاضطلاع بأعبائها والقيام بواجباته نحوها.

4.ربط مادة الاقتصاد المنزلي بباقي مواد الدراسة .

5.تعويد الفرد التخطيط والتنظيم لكل عملية

6. والقضاء على الإرتجال والسطحية .

7.حسن التصرف في موارد الأسرة لتحقيق أفضل مستوى معيشي ممكن للأسرة في حدود دخلها .

8.الوقوف على الطرق الفعالة في الإدارة المنزلية ، وتعويد الفرد على الإستفادة من الدراسة العملية لإدارة المنزل التي توضح الأساليب المتمشية مع التطور الحديث ، والتي يمكن أن تخفف الكثير من الأعباء .

9.تنمية الروح الإقتصادية والجمالية عند الفرد بالإرشاد لكيفية إختيار الأنسجة والملابس ، والتعريف بالطرق العلمية للعناية بها وصيانتها وعلاقة ذلك بالمظهر العام .

10.تنمية الإستعدادات العلمية لدى الفرد ، والتدريب على ممارسة العمل اليدوي وإحترامه واحترام القائمين به ، وفتح المجال أمامه مستقبلا ً للإعتماد على النفس في مواجهة ظروف الحياة .

11.إتاحة الفرص للفرد ليتعلم بعض الصناعات بإستخدام الخامات المحلية التي تساعد على رفع مستوى دخل الأسرة ، والمساهمة في رفع مستوى الدخل القومي بما يتمشى مع قدرة الفرد في المراحل المختلفة .

12.الإستفادة من دراسة المادة في شغل أوقات الفراغ بإنتاج نافع ومثمر .

13.تنمية العادات الصحية والغذائية ، والعناية بالمظهر ، وتبيان وعلاقته بتكوين الشخصية ، وتأثير ذلك على الفرد وبالتالي المجتمع .

14.معرفة العلاقة بين تغذية الفرد ونموه وسلامته وقدرته على العمل والإنتاج .



ويبقى التدبير هو حسن التصرف والقيادة الاقصادية في الحياة ويشمل كل المعطيات من حياتنا الشخصية الى معيشتنا الى سلوكنا في الاسراف عليها .

كما نج في قوله تعالى: [{ ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا } ( سورة الإسراء 29)] فالإنسان في حياته طموحات تتتابع ولا تنتهي، خاصة في عصر كثرت فيه المغريات، فإن وصل إلى هدف تطلع لما هو اكبر منه، فعليه إذن ألا يبدد كل طاقته، وينفق جميع دخله. وكما نهى الإسلام عن التبذير نهى أيضاً عن البخ

ان المبدرين كانوا اخوان الشياطين
والله تعالى يقول: ( إنه لا يحب المسرفين ) [الأعراف31] ويقولً (إن المبدرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفوراً) [ الإسراء27].


يتبع
التوقيع:
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً  
قديم 04-10-2008, 01:54 AM   #3
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي


هنا سنتكلم عن مصروف الاولاد والاطفال

وهناك بعض الاسئلة :

- هل مصروف الأبناء ضرورة ملحه أم لا ؟
- كيف يمكننا ان نجعل من مصروف الأبناء فرصة لتعويد أبنائنا تحمل المسئولية ؟
- إلى مدى تؤثر الفجوة فى الفوارق فى مصروف الأبناء بين الأسرة ميسورة الحال والأسرة محدودة الدخل ؟
- وما هى سبل تضييق هذه الفجوة ؟



مصروف الأبناء:

هو حق من حقوقهم على أبائهم بجانب الطعام والملبس والمأكل

الأسباب:

الابن بحاجة لشيء يمتلكة هو وحدة ليشتري به ما يريد حتى يشعر بأنه إنسان عاقل و مسؤول فيعتاد على هذه المسؤلية من صغر وتكبر معه مع عمره

المصروف ليس نقمة بل هو نعمة بالتاكيد

فالإبن المربى الذي يعلم ما هو ممنوع وما هو مسموح بمعرفة أسباب المنع والسماح لن يخطئ فعلى الأهل تبين سبب المنع و السماح لأن الأبناء بطبيعتهم الفضولية يحبون التعرف على كل شيء حولهم فلو وضع الأهل أبنائهم بالصورة لما حاولوا التمرد على القوانين المنزلية ، لعرف كل شخص في من المنزل أبناء كانوا أو أباء ما لهم وما عليهم .
وبكل تأكيد المثل الأعلى للأبناء فمثلا أب ينفق جزء كبير من أمواله في السجائر لأصبح الأبناء طبعا نسخة عنه أو لقلدوه .
فيجب على الأهل تعليم أنفس بمسؤولية المال والتربية الصحيحة ليعلموا أطفالهم بالشكل الذي يطمحون له .


ومصروف الأولاد عادة متبعة منذ زمن طويل . هدفها ان نجعل الأبناء يعرفون مسئولية المال منذ صغرهم

وعلى الوالدين مراعاة ما يلي عند أعطاء الأبناء المصروف :

•يجب وضع في الأعتبار عدم جعل المصروف رشوة بمعنى أن يُعطى الابن المصروف مقابل تنظيف الغرفة أو عمل شيء ما أو كترضية له عند حدوث مشاده كلاميه بينه وبين أحد الوالدين . لأن ذلك يجعل الأبن لايشعر بأنتمائة للأسرة وأنما يشعر أنه يأخذ هذا المال مقابل عمله . كذلك يجعلهم مادين لا يشعرون بأي نوع من العاطفة .

•كذلك أن هناك بعض الأطفال يعتمدون على بعض في بعض الأعمال نتيجة أن بعضهم يحصل على المال دون أن يبذل جهد في الحصول عليه فيشعر أنه يستطيع أن يستغفل من حوله وان يحصل على المال دون عمل.

•إذا كان ولابد في مكافأة الأبن على عمل بمبلغ من المال فيجب ان يوضح له أن المبلغ الذي يأخذونه هو المصروف ومازاد عليه فهو مكافأة لما قاموا به من عمل وبهذا سيشعر الطفل بالأنتماء العاطفي للأسرة حتى لو لم يعمل شيئاً .

•يجب عدم تعويد الطفل على ان يكافأ بالمال بل مرة بمال ومرة بالمديح ومرة بنزهة وهكذا حتى لاينشاء الأبن مادياً .

•يجب ان لايكون العقاب بحرمان المصروف لأنه يساعد على أختلاط معنى المال ومعنى الحب في عقل الأبن ويصبح علاقته بالأسرة علاقة مادية لايربطه بها أي نوع من الحب .

•يجب مراقبة استخدامات المصروف عند الأولاد حتى لايستخدمونها في أشياء تجلب لهم المضرة خاصة في سن المراهقة .

ربما لو وضعنا هذه الأمور فى حساباتنا عند إعطاء إبنائنا المصروف لأصبح المصروف نعمه وليس نقمه
غير ان مصروف الابناء يشكل عبئا لدى بعض الاسر القليلة الدخل لان لوازم الحياة تطورت
ولا ننكر معناة الفقراء المحرمون الدين يكون مصيرهم الحرمان مما يؤدي ذلك الى عواقب وخيمة



اتمنى ان تجد ما كنت تريدنا ان نساعدك عليه نهيل مع متمنياتي لك بالتوفيق والنجاج
وارجوا ان تبلغ سلامي لاسرتك الحبيبة .


خالتك جوهرة
التوقيع:
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق



تعليمات المشاركة
لا تستطيع كتابة مواضيع
لا تستطيع كتابة ردود
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع إلى


الساعة الآن: 06:09 AM


Powered by vBulletin® Version 3.6.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات المروج المشرقة