المحكمة الظالمه
محكمة الاحتلال لصدام حسين
عاش صدام حسين ودرس القانون فى الجامعات المصرية
ومحكمة الاحتلال كلها ظلم × ظلم ومنها
لكن هذه المرة الاولى قمة الانتصار للامريكان وهم احضروا
دميه من الشعب العراقى وعملوا منهم قضاه
ورؤساء مثل ( الجعفرى وعلاوى والمالكى وموفق الربيعى بصمة عار الفلوجة
عليه هو وعلاوى
والجلبى والطلبانى ------------ وباقى الحكومة العراقية )
الذى يذكرهم التاريخ بانهم زبالة المجتمع العراقى كلما مر الزمن عليهم
وتقدم او تأخر
والمرة الثانية لقمة الانتصار الامريكى ( انهيار الجيش العراقى امامهم
) الا الشرفاء
منهم ذلك لان الشعب العراقى عظيم على مدى الدهر الاسلامى
يحاكم صدام لانه عندما كان منتخب شرعا رئيسا تعرض لاطلاق نار
فيه رؤساء لو بس اشاعه كاذبه سربها احد يحاكم كما ذكرت الاحداث
محاكمة صدام حسين
المقصود بها هي محاكمة الرئيس العراقي السابق صدام حسين
من قبل المحكمة الجنائية المختصة في العراق لتبين للعرب كلهم انتهاك حقوق الأنسان
الموجه اليه في اطار الأجرائات التي تعرضت لها بلدة الدجيل في عام 1982
بعد تعرض موكب الرئيس السابق اثناء مروره
بهذه البلدة إلى محاولة اغتيال فاشلة نظمت من قبل حزب الدعوة الاسلامية
في العراق
والذي كان معارضا لحكومة صدام حسين ومن المحتمل ان يحكم على الرئيس
العراقي
السابق بالاعدام في حالة ثبوت التهمة الموجهة اليه.
في 30 يونيو 2004 تم تسليم الرئيس العراقي السابق مع 11 مسؤولا بارزا
في حزب البعث بصورة
قانونية" (وليس بصورة عملية) من قبل القوات الأمريكية التي تعتقله في
معسكر كروبر Camp Cropper بالقرب من مطار بغداد الدولي إلى الحكومة
العراقية المؤقتة لغرض محاكمتهم في قضايا "جرائم حرب" و "انتهاك لحقوق
الأنسان" و "ابادة
يا شيعة انتم صارلكم اكثر من الف سنة تبكون على الحسين بعد ان قتلتموه
والان سوف تبكون الف سنة اخرى على صدام الذي غدرتم به والذي كان سدا
منيعا حاميكم من اي انتقاد يوجه لكم لانه وبكل بساطة فان جميع المسلمين
كانوا يعرفوا خزعبلات المذهب الشيعي ولكنهم ما كانوا ليجرئوا على
انتقاد الشيعة
لانهم يعرفون ان الشيعة هم مواطنين لبلد يحكمه صدام حسين ولحبهم لصدام
ما كان
احد يجرؤ على التكلم باي شئ سيئ للشيعة ولكن الان بعد ان ازحتم بايديكم
هذا
السد المنيع شاهدوا ممارسات دينكم المضحكة والمخزية بالصوت والصورة
الأنتقادات الموجهة إلى المحكمة
هناك عدد من الأنتقادات من اطراف عراقية و عربية و عالمية موجهة لعملية
محاكمة صدام حسين يمكن اختصارها بالنقاط التالية:
•اختيار قضية ثانوية ذو بعد محلي وهي قضية الدجيل الذي تعتبر قضية
صغيرة
الحجم و الأبعاد اذا قورنت بقضايا أكبر حجما وذو ابعاد اقليمية مثل حرب
الخليج
الأولى و حرب الخليج الثانية و استعمال الأسلحة الكيمياوية في حلبجة
شمال
العراق. اعتبر البعض اختيار هذه القضية بنيت على اقتراحات من الولايات
المتحدة
ولم تبنى على اولويات وقناعات الشارع العراقي وكان الهدف منها هو
الأبتعاد عن
القضايا التي تبرز تورط الولايات المتحدة و دول اوروبية كبرى في دعم
صدام حسين
وبناء ترسانته العسكرية من الأسلحة الكيمياوية و البايلوجية للحيلولة
دون نقل المحكمة
إلى محكمة العدل الدولية في لاهاي. بينما تعتبر مصادر من المحكمة
الجنائية المختصة
في العراق ان هذه القضية هو القضية التي يمكن اثباتها على التهمين
لوجود ادلة
وثائق تبرهن صلة ربط صدام حسين شخصيا باحداث الدجيل.
•اعتبر البعض المحكمة محكمة غير شرعية اساسا لانها تشكلت بقرار من مجلس
الحكم في العراق الذي كان تحت هيمنة سلطة الائتلاف الموحدة وحاكمها بول
بريمر
وكان العراق في تلك الفترة الزمنية دولة محتلة حسب تعريف الأمم المتحدة
للحالة
في العراق. وقد صدر قانون تشكيل المحكمة حسب بند في قانون إدارة الدولة
للفترة الأنتقالية الذي كان مجرد مسودة دستور
فســــــــجل رأيك الحر هنا
هـــل صدام حسين مات شهيدا لشعب العراق وارضه والامة العربية
|