لم ينزل القرآن من علياء السماء ليكون تميمة يتحجب بها أو ليكون أورادا وأذكارا تقرأ فى المقابر وإنما نزل ليهدى البشرية الى معالم سعادتها " قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يهدى به الله من اتبع رضوانه سبل السلام .."
بل هو الكتاب المقدس المنزه الكامل والصالح لكل زمان ومكان . فكل حرف فيه له معنى ما علينا هو الاطلاع والفهم الجيد
جوزيت خيرا اخي سيف على اختيارك لارقى المواضيع
واهمها .وجعل ما قدمت في ميزان حسناتك
والشكر موصول للغالية نادرة على اضافتها النيرة
فمزيدا اخي من تواصلك وفي انتظار الجديد
دمت في خير
كوثر 56