جمهورية اتحادية ديموقراطية، عضو في الإتحاد الأوروبي .
العاصمة و مقر السلطة في برلين.
النظام السياسي اتحادي، و يتخذ شكلاً برلمانياً ديموقراطياً.
تنقسم ألمانيا إلى ستة عشر (16) إقليماً اتحادياً يتمتع كل منها بسيادته الخاصة.
تقع ألمانيا في وسط أوروبا و تشترك في حدودها مع كل من الدنمارك، بولندة، تشيكيا، النمسا، سويسرا، فرنسا، اللكسمبورغ، بلجيكا، هولندا.
في الشمال يشكل كل من بحر الشمال و البحر الشرقي الحدود الطبيعية للبلاد.
اللغة الرسمية الألمانية
نسبة الولادات 9.2 بالألف
نسبة وفيات الأطفال 10.9 بالألف
الدخل الفردي 22670 دولار (2003)
عدد السكان 82.6 مليون/ن(2002)
العاصمة برلين
رئيس الإتحاد هورست كولر
المستشار أنجيلا ميركل
التقسيمات 16 إقليم فدرالي
المساحة 357.022 كلم²
السكان 82,525 مليون
الكثافة السكانية 233.26 نسمة. / كلم²
قيام الجمهورية 23. مايو 1949
الوحدة مع جمهورية ألمانيا الديموقراطية DDR الثالث من أكتوبر 1990
العملة اليورو
فارق التوقيت (UTC +1)
النشيد الوطني Das Lied der Deutschen
رمز السيارات D
رمز الأنترنت الدولي.de
رمز الهاتف الدولي +49
الأعياد الوطنية
*
رأس السنة: 1 يناير/كانون الثاني
*
الجمعة الحزينة: 9 أبريل/ نيسان
*
إثنين عيد الفِصح: 12 أبريل/ نيسان
*
فاتح مايو: 1 مايو/ أيار
*
صعود المسيح: 20 مايو/أيار
*
إثنين عيد الخمسين: 31 مايو/أيار
*
ذكرى إتحاد الألمانيتين: 3 أكتوبر/ تشرين الأول
*
أول احتفال بعيد ميلاد المسيح: 25 ديسمبر/ كانون الأول
*
ثاني احتفال بعيد ميلاد المسيح: 26 ديسمبر/ كانون الأول
الأعياد في مختلف الولايات الألمانية
*
عيد الغطاس: 6 يناير/ كانون الثاني - بادن-فورتمبيرغ، بافاريا (الحرة) وساكسونيا أنهالت
*
عيد الجسد الكاثوليكي: 10 يونيو/ خزيران - بادن-فورتمبيرغ، بافاريا (الحرة)، هيسن، شمال الراين-وستفاليا، راينلاند-بفالتس، سار بالإضافة إلى ساكسونيا (الحرة) وتورنغن (الحرة) والبوادي التي يعتنق معظم سكانها الديانة الكاثوليكية
*
ادّعاء السّيّدة مريم العذراء: 15 أغسطس/ آب - بافاريا (البوادي التي يعتنق معظم سكانها الديانة الكاثوليكية) والسار
*
ذكرى الإصلاح البروتستانتي: 31 أكتوبر/ تشرين الأول - براندنبورغ، ميكلنبورغ بومرانيا، ساكسونيا أنهالت، ساكسونيا (الحرة) وتورنغن (الحرة) والبوادي التي يعتنق معظم سكانها الديانة البروتستانتية
*
عيد جميع القديسين: 1 نوفمبر/ تشرين الثاني - بادن-فورتمبيرغ، بافاريا (الحرة)، شمال الراين-وستفاليا، راينلاند-بفالتس، سار بالإضافة إلى ساكسونيا (الحرة) وتورنغن (الحرة) والبوادي التي يعتنق معظم سكانها الديانة الكاثوليكية
*
يوم الكفارة والصلاة: 17 نوفمبر/ تشرين الثاني - ساكسونيا (الحرة)
يبدو تاريخ المانيا ..وحضارتها كاشفا لكل التاريخ الإستعمارى الغربي ، والحضارة الغربية . لقد كانت المانيا آخر الدول الأوروبية التي دخلت إلي "سوق" إستعمار الشعوب الأخري وكان إستيقاظها المتأخر وإستراتيجيتها لدخول سوق الإستعمار العالمي الذى كان قد "استقر" علي بريطانيا وفرنسا و قبلهما البرتغال وأسبانيا وعلي أمريكا التي كانت في مرحلة التحول بإتجاه استراتيجية اكثر طموحا، ومن ثم كان دخولها إلي هذا السوق دونه الموت والصراع الدموى بلا نهاية .
إن الرؤية الحقيقية لكل ما يجري والذى يكشفه تاريخ المانيا هو أن الصراع بين الدول الغربية علي مناطق النفوذ في العالم كان بسبب إشتعال الحروب و المنافسات بينها .
أما عن مستقبل ألمانيا فيمكن القول إن الصعود الراهن لألمانيا ، وبغطاء أوروبي سيتصاعد .. والتحالف الفرنسي الألماني الراهن ، لبناء أوروبا ، وعودتها إلي عصرها القديم سيكون في مواجهة الولايات المتحدة .. وإذا كانت بريطانيا تفكر بنفس طريقة أمريكا خلال مرحلة الحرب العالمية ، أى أنها تلحق بأمريكا ، دون ان تدخل في صراع مباشر معها فإن الصراع في داخل أوروبا سيكون مستقبلا بين ألمانيا وبريطانيا
تمتلك ألمانيا اقتصاداً قوياً، يأتي في المرتبة الثالثة، على المستوى العالمي، من حيث القوة التكنولوجية، بعد الولايات المتحدة الأمريكية واليابان؛ بيد أن الاقتصاد الألماني، القائم على المبادئ الرأسمالية، في الأساس، بدأ يعاني، في ظل العبء الثقيل للمزايا الاجتماعية السخية، التي تقدمها الحكومة
شكرا اخي فارس على تنوع مواضيعك واجتهاد في البحث عن كل ما هو مفيد ويضيف للمروج المشرقة اشراقة وتوهجا من حيث المعلومات . فمزيدا من تواصلك
يوجد بألمانيا تنظيم رأسمالي قوي:
- ساهمت الوحدة الألمانية في دعم وتقوية النظام الرأسمالي،رغم ما ترتب عن ضم ألمانيا الشرقية ذات النظام الاشتراكي من الناحية المالية والتنظيمية.وتعرف ألمانيا وجود تركيز رأسمالي قوي بدمج عدة مؤسسات في مؤسسة واحدة ذات شخصية قانونية واحدة(الاندماج)،أو بارتباط عدة مؤسسات عن طريق الأسهم(الكونزرن)مع حفاظ كل مؤسسة على استقلالها وشخصيتها القانونية.وأصبحت عدد من هذه المؤسسات عبارة عن شركات متعددة الجنسية.
-تتميز الرأسمالية الألمانية ببعدها الاجتماعي،بإشراك النقابات العمالية إلى جانب المقاولين في تسيير المؤسسات(التسيير المشترك)،وحدوث تواصل بين النقابات وأرباب العمل،والمكتسبات التي حققها العمال (ارتفاع الأجور وتكاليف الحماية الاجتماعية وتخفيض ساعات العمل).ويساهم ذلك في تحقيق السلم الاجتماعي،وكذلك في ارتفاع تكلفة الإنتاج.ولذلك تشجع المؤسسات البحث العلمي والتكنولوجي للرفع من الإنتاج وتحقيق الجودة والقدرة على المنافسة.
استطاعت ألمانيا رغم مشاركتها في حروب عالمية دمرتها اقتصاديا،ورغم تقسيمها لفترة طويلة،أن تحافظ على مكانتها كقوة اقتصادية كبرى وخاصة في الصناعة والتجارة.
شكرا لك اخي فارس على مجهودك المبذول في الرفع من رقي
المروج و البحث الدائم عن كل مهم و مفيد. فلا تحرمنا عطاءاتك
ننتظر منك المزيد من التألق
بلد متقدمه صناعيا وتكنولوجيا ولها ترتيب عالميا يحتظى به خاصتا فى صناعة المعدات الثقيله نشاط ملحوظ منك اخي فارس وعطاء وفير ينم على جهدك وبحثك لللارتقاء بالمروج اشكرك