اخر عشرة مواضيع :         متجرخولة لفن الحياكة و الكروشيه (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          موقع قرة الوجهة الرئيسية لمحبي المعرفة والتعلم الدائم (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          أفضل تطبيق لمشاهدة المباريات والقنوات المشفرة على الأندرويد (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          معمول الجابرة (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          برنامج Cryptotab متاح للتحميل الان (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          حازم المراغى يعود (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 572 )           »          ادخل لك رساله (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 788 - عددالزوار : 144736 )           »          تطبيق شاور لتفسير الاحلام (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 612 )           »          تطبيق عقارات السعودية متوفر الان للتحميل (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 610 )           »          المواد الحافظة ومخاطرها على صحتنا (اخر مشاركة : جـوهرة 99 - عددالردود : 6 - عددالزوار : 986 )           »         


لوحة الشـرف
القسم المتميز العضو المتميز المشرف المتميز الموضوع المتميز
قريبا قريبا قريبا قريبا


العودة   منتديات المروج المشرقـــة > الـمـروج الدينية > المروج الاسلامية
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم

المروج الاسلامية خاصة بالمواضيع الإسلامية والنصح والإرشاد

الإهداءات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 05-30-2008, 07:36 AM   #1
عضوية برونزية



افتراضي أجب بصدق ما هو هدفك وغايتك


الناس أصناف شتى، من حيث الهدف والغاية

العلم والمعرفة، وأول ما يجب تعلمه هنا أن يعرف المسلم الهدف ويعرف الطريق، يعرف غايته ويعرف طريقه، فالناس أصناف شتى هناك من يعيش في هذه الحياة لا يعرف له هدفاً، ليس له غاية، يعيش ويموت هو حي كميت وموجود كمفقود، لا يعرف لماذا يعيش ولا يعرف لماذا يموت ولا ماذا بعد الموت هو الذي يقول فيه الشاعر

فهذا الذي إن عاش لم ينتفع به
وإن مات لم تبك عليه أقارب

هذا صنف من الناس.
وصنف من الناس يعيش لغاية، غايته هي شهواته، ولذائذه يعيش لبطنه ولفرجه، كما قال الله تعالى (والذين كفروا يتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام والنار مثوى لهم)سورة محمد 12، يعيش لبطنه ولفرجه وقد قال أحد الحكماء: من كان همه بطنه وفرجه فقيمته ما يخرج منهما، ويروى عن أبي نواس أنه قال:

إنما الدنيا طعام وشراب وندام
فإذا فاتك هذا فعلى الدنيا السلام

أنك تأكل وتشرب وتنادم رفقاءك على الكأس فإذا فاتك هذا فعلى الدنيا السلام، هذا صنف من الناس، صنف يعيش لشهواته ولبطنه ولفرجه.

وهناك صنف آخر همه شيء آخر، همه الجاه، همه أن يكون له شأن في الناس، أن يأمر وينهى كما سئل بعضهم ما سعادتك قال سعادتي في إعزاز الأصدقاء وإذلال الأعداء، وقال الشاعر:

إن أنت لم تنفع فضر فإنما يعيش الفتى كي ما يضر وينفع

هذا صنف مهمته الجاه في الدنيا، أن يذكر اسمه، أن يشار إليه بالبنان أن يقف الناس له قياماً إذا استأذن أذن له وإذ شفّع شفع وإذا قال استمع، هذا صنف، وصنف آخر غايته أن يجمع القناطير المقنطرة من الذهب والفضة، أن يكون له غنى قارون، أو ما شاء من أولئك الأثرياء ومهما أوتي فلن يشبع، إن لعابه يسيل دائماً إلى الزيادة لا يقنع بقليل ولا يشبع من كثير شأنه شأن جهنم يقال لها هل امتلأت وتقول هل من مزيد، هذا يعيش في الدنيا يجمع ولا يشبع، هو يعيش عيشة المحروم لأنه لا يحس بالرضا ولا يحس بالقناعة ولا يحس بالسكينة، ولو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى لهما ثالثا، ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب.

وهناك صنف من الناس يعيش لغاية أسمى لغاية عظمى، لهدف أكبر وأعلى من هذا كله، إنه يعيش للآخرة، يعيش للحياة الباقية، يعيش لربه لا لنفسه، لقد تحرر من ذاتيته وعبّد نفسه لله، تحرر من عبوديته للبشر ومن العبودية للحجر وما الذهب والفضة إلا حجران، تحرر من العبودية للذات، من العبودية للأشياء، من العبودية للأشخاص، وجعل نفسه عبداً لله وحده قال تعالى: (قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالم لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين) (الأنعام:162-163)هذا هو الإنسان الحقيقي، الإنسان العظيم الذي أصبح يعيش لرسالة ويعيش لهدف في الحياة، إنه هو الذي أجاب عن الأسئلة الخالدة إجابة تشفي الصدور وتملأ النفوس، الأسئلة الخالدة هي (من أين؟ وإلى أين؟ ولم؟ وما أنا؟)، من أين جئت؟ هل جئت بغير شيء؟ أم خلقني خالق ودبرني مدبر، إن المؤمن استراح وأراح حينما قال إنما جاء بي إلى هذا العالم خالق عظيم ورب حكيم خلقني لغاية وخلقني لرسالة، الذي خلقني فهو يهدين والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين، والذي يميتني ثم يحيين والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين، هكذا عرف الإنسان المؤمن من أين جاء ومن الذي جاء به وإلى أين يذهب، أيعيش هذه المدة من الزمن سنين تقصر أو تطول ثم ينتهي ولا شيء بعد ذلك؟ يمشي على التراب ويأكل من التراب ثم يدفن في التراب ويأكله التراب وقد انتهى كل شيء؟ لا، بل كما قال الله تعالى (منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى) طه ـ 55..هذه التارة الأخرى هي المهمة لأنها الدار الباقية،قال تعالى: (يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار من عمل سيئة فلا يجزى إلى مثلها ومن عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب)سورة غافر : 39.
هذا الإنسان عرف غايته أنها الدار الآخرة، الحياة الباقية، والحياة الباقية فيها جنة ونار، فيها ثواب وعقاب، هو حريص على أن يكون من أهل الجنة، الجنة تهون أمامها كل مغريات الدنيا، كل ما يلهث الناس من أجله، من هذه الشهوات كما قال الله تعالى، (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب، قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد) سورة آل عمران.
، لابد للإنسان أن يعرف غايته، ما هي هذه الغاية؟ ولابد أن يجيب عن هذه الأسئلة: من أين؟ وإلى أين؟ ولم؟ لماذا خلقت؟ أخلقت عبثاً وأعيش في هذه الدنيا عبثاً ثم تنتهي بالموت؟ كما قال بعد الناس: الدنيا أشغال شاقة وآخرها الإعدام، هل هو إعدام وانتهى الأمر؟ لا والله

من أين ؟؟؟
وإلي أين؟؟؟
ولم ؟؟؟
أخي الكريم ها عندك الإجابة الصادقة التي ترضي الله ورسوله
مع خالص تحياتي
فارس
فارس غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة : نادرة بتاريخ 05-31-2008 الساعة 12:33 AM. السبب: وضع اسماء السور في الآيات المستعان بها

رد مع اقتباس
قديم 05-31-2008, 01:03 AM   #2
مشرفة سابقة

الصورة الرمزية نادرة
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم
فارس

أشكرك على موضوعك أخي ولكن هناك ثوابت لا أختلاف عليها وسوف افند الموضوع معك في بعض النقاط
اقتباس:
هناك من يعيش في هذه الحياة لا يعرف له هدفاً، ليس له غاية، يعيش ويموت هو حي كميت وموجود كمفقود، لا يعرف لماذا يعيش ولا يعرف لماذا يموت ولا ماذا بعد الموت هو
يجب على الإنسان المسلم أن يعلم انه وكما قال رسولنا الكريم عن فضالة بن عبيد رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول { طوبى لمن هدي للإسلام , وكان عيشه كفافا , وقنع } .
فمن هنا يجب أن أعلم أن لي هدف وغاية لا أنساه ومن تحديث عنهم هنا هم الأخسرون أعمالا قد مروا على الدنيا مرور الكرام .
اقتباس:
أنك تأكل وتشرب وتنادم رفقاءك على الكأس فإذا فاتك هذا فعلى الدنيا السلام، هذا صنف من الناس، صنف يعيش لشهواته ولبطنه ولفرجه.
الحياة أخي ليست طعام وشراب ولكن هي دنيا نحياها ونجعلها مزرعة نحصد فيها لآخرتنا والمؤمن هو من يعمل لآخرته ويختار رفاقه ويعلم أن الله يراقبه في السر والعلن
وقال تعالى: ( و فرحوا بالحياة الدنيا و ما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع ) " سورة الرعد : 26 " وقال عز وجل: (إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَاراً فَجَعَلْنَاهَا حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآياتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (يونس:24)
اقتباس:
وقال الشاعر:

إن أنت لم تنفع فضر فإنما يعيش الفتى كي ما يضر وينفع
هذا القول يتنافي مع تعاليم ديننا الحنيف ولقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام : ( لا ضرر ولا ضرار )
فكيف أكون سعيدا بضرر غيري وكذلك من سمات المتقين التواضع أخي وعد التكالب على الدنيا
اقتباس:
أولئك الأثرياء ومهما أوتي فلن يشبع، إن لعابه يسيل دائماً إلى الزيادة لا يقنع بقليل ولا يشبع من كثير شأنه شأن جهنم يقال لها هل امتلأت وتقول هل من مزيد، هذا يعيش في الدنيا يجمع ولا يشبع، هو يعيش عيشة المحروم لأنه لا يحس بالرضا ولا يحس بالقناعة ولا يحس بالسكينة، ولو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى لهما ثالثا، ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب.
ففي الحديث: «لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر». قال رجل: يا رسول الله، إني أحب أن يكون ثوبي نظيفًا ونعلي نظيفةً أذاك من الكبر! قال: «لا، الكبر بطر الحق وغمط الناس». [رواه مسلم] فإن ذلك المال يكون نقمة على صاحبه، يقول الله تعالى كلا إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى). [العلق:6،7].
فأخي الكريم المال هو إما نعمة أو نقمة على صاحبه فهناك رجال اصطفى الله من أجل تفريج كرب الآخرين فيجب حمد الله وشكره وليس التكبر والتجبر على عباد الله
اقتباس:
هذا الإنسان عرف غايته أنها الدار الآخرة، الحياة الباقية، والحياة الباقية فيها جنة ونار، فيها ثواب وعقاب، هو حريص على أن يكون من أهل الجنة، الجنة تهون أمامها كل مغريات الدنيا، كل ما يلهث الناس من أجله، من هذه الشهوات
وقال تعالى من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب ) [الشورى: 20]. و نهى عن الاغترار بها ، و أخبرنا عن سوء عاقبة المغترين ، و حذرنا من نهايتهم المشؤومة ( فأما من طغى وآثر الحياة الدنيا فإن الجحيم هي المأوى ) ومن هنا أخي يجب أن نجعل لنا هدف في وغاية سامية نسعي إليها
اقتباس:
الأسئلة الخالدة هي (من أين؟ وإلى أين؟ ولم؟ وما أنا؟)، من أين جئت؟ هل جئت بغير شيء؟ أم خلقني خالق ودبرني مدبر، إن المؤمن استراح وأراح حينما قال إنما جاء بي إلى هذا العالم خالق عظيم ورب حكيم خلقني لغاية وخلقني لرسالة،
عندما نسال أنفسنا هذه الأسئلة نفتح بابا للشيطان ووساوسه ومن هنا فلنضع نصب أعيننا أن الإنسان خليفة الله في أرضه كرمه على جميع المخلوقات فانت خلقت من طين من أجل العبادة وإعمار الأرض والسير على طاعة الله وطاعة رسوله في كل أمور حياتنا نسعد حتى نجني في النهاية الجزاء الحسن من رب العالمين
وقد قال الإمام الحافظ بن الجوزي
أفنيت عمرك فيما لست تدركه.. ولا تنام عن اللذات عيناه
يا من تمتع بالدنيا ولذتها ... يقول لله ماذا حين يلقاه
ومن هنا أخي فليعلم كل منا أننا نمر باختبارات كثيرة لقياس قوة الإيمان ومن هنا يكون منا الفائزون بالنعيم اللهم اجعلنا منهم وآخرون هم الآخسرون اعمالا في الدنيا والآخرة

عذرا أخي للإطالة ولكن حقا أشكرك على موضوعك القيم والذي يعلمنا أن الإنسان له هدف واحد وغاية واحدة يسعى لها

اللهم اجعلنا من عبادك الأخيار الصالحين
ومتعنا بجنتك بصحبة الشهداء والصدقين

جزاك الله كل خير
نادرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2008, 12:12 PM   #3
إدارية

الصورة الرمزية ماجدلين
افتراضي


هذا الإنسان عرف غايته أنها الدار الآخرة، الحياة الباقية، والحياة الباقية فيها جنة ونار، فيها ثواب وعقاب، هو حريص على أن يكون من أهل الجنة، الجنة تهون أمامها كل مغريات الدنيا، كل ما يلهث الناس من أجله، من هذه الشهوات كما قال الله تعالى، (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب، قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد) سورة آل عمران.


اللهم اجعلنا من اهلها و زين لنا طريقها

شكرا اخي فارس على هذا العرض الديني الجيد و الاختيار الموفق

جعلها الله لك في الدارين

في انتظار مزيدك المنير

اختكم
ماجدلين
ماجدلين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2008, 05:17 PM   #4
عضو متألق


الصورة الرمزية إتمام الوفى
افتراضي


شكرا ابني فارس على هذه النفحات الايمانية والاختيار القيم

نتمنى ان تكون غايتنا لوجهه تعالى و رضى الله ورسولنا الكريم

وشكرا ابنتي نادرة على الاضافة القيمة

في ميزان حسناتكما


في انتظار الجديد

امكم اثمام الوفى
إتمام الوفى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2008, 07:24 PM   #5
عضو مميز

 
الملف الشخصي:
  
اخر مواضيعى:

0 ممكن
0 اجمل 3 ردود في الاسيبوع الثاني
0 أتيت وكلي أمل

افتراضي


شكرا اخي فارس على هذه النفحة الايمانية
وهذا الطرح الطيب و المميز
بوركت جهودك
وفي انتظار المزيد


اختكم بسمة أمل
بسمة أمل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2008, 10:23 PM   #6
مـشـرفة


الصورة الرمزية لؤلؤة
افتراضي


ما شاء الله عليك موضوع جميل اخي فارس

يعطيك العافية على هذا الاختيار الموفق اخي

وشكرا على مواضيعك ونفحاتك الطيبة الكريمة

تسلم ايدك ماقصرت



لؤلؤة
لؤلؤة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2008, 10:28 PM   #7
عضوية برونزية

افتراضي


الهدف المرسوم بالعقل وحسن التصرف هو الذي يرسم لنا طريقنا في الحياة

واهم هدف هو تقربنا من ديننا والهنا تعالى


شكرا اخي فارس على هذا العرض القيم والاختيار الهادف


في انتظار مزيدك لك اغلى الاماني

محمد عصام
محمد عصام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2008, 11:43 AM   #8
إدارية


الصورة الرمزية نووور القمر
افتراضي


شكرا اخي فارس على هذه النفحات الطيبة والموضوع السيق الذي يعرفنا على اشياء وفيه نصح قيم

جعلها الله لك في ميزان حسناتك

وشكرا لمشرفتنا د.نادرة على الاضافة القيمة

ننتظر المزيد منك اخي فارس

نووور القمر
نووور القمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2008, 07:36 PM   #9
نائبة المراقبة العامة


الصورة الرمزية نسمة المروج
افتراضي


هذا الإنسان عرف غايته أنها الدار الآخرة، الحياة الباقية، والحياة الباقية فيها جنة ونار، فيها ثواب وعقاب، هو حريص على أن يكون من أهل الجنة، الجنة تهون أمامها كل مغريات الدنيا، كل ما يلهث الناس من أجله، من هذه الشهوات كما قال الله تعالى، (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب، قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد) سورة آل عمران.

اللهم اجعلنا من اهل الجنة و قنى عذاب النار
شكرا لك اخي فارس على هذه النفحات القيمة و التذكرة الجليلة
جعلها الله في ميزان حسناتك
و الشكر موصول لمشرفتنا القديرة د.نادرة على اضافتها التي اثرت الموضوع
ننتظر منك المزيد من التميز

اختكم نسمة المروج
نسمة المروج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2008, 08:26 PM   #10
مـشـرفـة

الصورة الرمزية ضياء
افتراضي



بارك الله فيكً اخي فارس وجعلها في ميزان حسناتكً
اللهم اجعلنا من اهل الجنة و قنى عذاب النار
شكرا على هذه النفحات الايمانية والاختيار القيم
نتمنى ان تكون غايتنا لوجهه تعالى و رضى الله ورسولنا الكريم

استمتعت بمشاركتكْ وبما اضافت اختي نادره الموضوع وزادته ثروة ..

بوركتً وبوركتْ جهودكً
بنت المروج ضياء
ضياء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-05-2008, 03:33 AM   #11
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي


نفحات ايمانية قيمة ودروس وتذكرة الى الطريق المستقيم

اللهم الهمنا الصواب والعقل والثبات لنكون على يقين ان الحياة فانية ولا ينفع الا العمل الصحيح الذي يقف للانسان في الاخرة

شكرا اخي فارس على هذا الختيار الديني الطيب
وشكرا لمشرفتنا المتألقة د.نادرة على اضافتها القيمة



ننتظر منك المزيد من هذا العطاء الكريم


اختكم جوهرة
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2008, 11:58 AM   #12
المراقبة العامة

الصورة الرمزية كوثر 56
افتراضي


هذا صنف مهمته الجاه في الدنيا، أن يذكر اسمه، أن يشار إليه بالبنان أن يقف الناس له قياماً إذا استأذن أذن له وإذ شفّع شفع وإذا قال استمع، هذا صنف، وصنف آخر غايته أن يجمع القناطير المقنطرة من الذهب والفضة، أن يكون له غنى قارون، أو ما شاء من أولئك الأثرياء ومهما أوتي فلن يشبع، إن لعابه يسيل دائماً إلى الزيادة لا يقنع بقليل ولا يشبع من كثير شأنه شأن جهنم يقال لها هل امتلأت وتقول هل من مزيد، هذا يعيش في الدنيا يجمع ولا يشبع، هو يعيش عيشة المحروم لأنه لا يحس بالرضا ولا يحس بالقناعة ولا يحس بالسكينة، ولو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى لهما ثالثا، ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب
هذا الانسان الجشع على الدنيا هو ما نراه اليوم مع الاسف فهو يعتبر كالبئر بدون قاع والبحر بلا حدود
اللهم اهدنا الطريق السو وتب علينا وتبت اقدامنا واجعلنا من عبادك الطاهرين الاخيار القانعين الراضين بنعمتك يا ارحم الراحمين يا رب العالمين

بارك الله فيك اخي فارس على ما قدمت وجعله في ميزان حسناتك

تحياتي

كوثر 56
كوثر 56 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-07-2008, 09:24 AM   #13
عضوية برونزية



افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة والأخوات الأعزاء
الأخت العزيزة الدكتورة نادرة
الأخت العزيزة ماجدلين
أمنا الفاضلة إتمام الوفي
الأخت العزيزة بسمة أمل
الأخت العزيزة لؤلؤة
الأخ العزيز محمد عصام
الأخت العزيزة نور القمر
الأخت العزيزة نسمة المروج
الأخت العزيزة ضــــــــياء
الأخت العزيزة جوهرة
الأخت العزيزة كوثر
مروركم الكريم أسعدني وأضاء صفحاتي
وتواجدكم تشريف لي ووسام علي صدري
فلا إنحرمت دعمكم وتشجيعكم لي
مع خالص تحياتي
فارس
فارس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع كتابة مواضيع
لا تستطيع كتابة ردود
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع إلى


الساعة الآن: 03:41 AM


Powered by vBulletin® Version 3.6.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات المروج المشرقة