أيهم أقرب إلي ثقتك..أصدقاء النت أم الواقع

أيهما أقرب الي ثقتك..أصدقاء النت أم أصدقاء الواقع؟؟

هل الصداقة ..صدفة أم إختيار؟؟

ما هي أسس اختيارك لأصدقاء الشات؟؟

في حياة كل إنسان ، علاقات وروابط مع آخرين من بني جنسه، قد تمتن وتشتد

لتتجاوز العلاقات والروابط المصلحية إلى روابط وعلاقات ينسكب في وشائجها بعض

من شعاع الروح، اصطلح على تسميتها بـ(الصداقة )، والبانين لهذه العلاقات

والروابط بـ (الأصدقاء).

إلا أن البعض قد يتخوف من هذا الأمر بشكل كبير ، فيؤثر الوحدة في الحياة على

الصداقة مع الناس ، وبعض الناس على العكس من ذلك، إذ يتخذ من عملية الصداقة

بحد ذاتها هواية ، فيكثر من الأصدقاء دون أي حساب، وكلا الطريقين خاطئ، فليس


من الصواب أن يتخذ الإنسان أصدقاءً بلا حساب، كما ليس من الصحيح أيضاً أن

يعيش الإنسان في عزلة عن الناس؛

وهنا أطرح مشاركتي


طلبا للراحة من هموم الحياة ولقضاء وقت الفراغ فيما يفيد

نتواجد علي شبكة الانترنت لساعات طويلة..

نتعارف علي أصدقاء جدد كل يوم من مختلف البلدان والثقافات

بعضهم أصبح قريبا الي قلوبنا وعقولنا نفهمه ويفهمنا

نثق فيهم ونحكي لهم عن همومنا ومشاكلنا ونحن علي ثقة أن همومناسوف تحملها

جسور ثقة تمتد أكثر وأكثر كل يوم.

غيابهم عنا أصبح يؤثر علي حالتنا النفسية بل وربما يعيق استمتاعنا بحياتنا


وما يعنيني هنا




أيهما أقرب الي ثقتك وقلبك أصدقاء الانترنت أم أصدقاء الواقع؟؟

هل الصداقة صدفة أم إختيار؟

ما هي الأسس التي تحكم اختيارك لأصدقائك واستمرار صداقتك معهم؟؟
أنتظر أراؤكم ومداخلاتكم

لكم خالص شكري ووافر تقديري

الصداقة والاصدقاء شيء مميز في حياة كل واحد منا ولا يمكن للانسان السوي ان يعيش من غيرهم أو الاستغناء عنهم الا اذا كان في عزلة او انطواء .

أيهما أقرب الي ثقتك..أصدقاء النت أم أصدقاء الواقع؟؟

هنا سأتكلم عن حالة شخصية عشتها مع صديقة كنت احسبها اكثر من اخت واولادها اكثر من اولادي كانت تعرف كل شيء عني وانا ايضا ، لكن كانت كل عائلتي لا ترتاح لها وتحذرني الا ان اكتشفت ذلك اخيرا بعد عشرة طويلة احسست بانها كانت فقط تستغلني كما قامت بافعال شنيعة في اخر علاقتنا و لهذا قررت ألا اثق بصديقة أخرى بل لن اصاحب ثانية بفكرة الصداقة ولي بعدها صديقات ولكن ليس بمعنى الصداقة الحقيقية .
وباختراع شيء اسمه النيت و دخولا لهذا العالم المتطور استطعت ان اعرف اصدقاء حقيقيين والحمد لله وانا افتخر بصداقتهم وبوجودهم بحياتي.

وهم بذلك اقرب الي من اصدقاء الواقع بما انني لم القى من اصدقاء الواقع غير الضرر.
ثم ان هناك نقطة مهمة انه و بما اننا نعيش في مجتمعات شرقية لا يحبذ فيها صداقات مع غير جنسك ولهذا في الانترنيت لا فرق بين الجنس مادام البعد موجود ولو اننا لا نحسه دائما.

هل الصداقة ..صدفة أم إختيار؟؟
على الواقع اكيد اختيار بعد معرفة ودراسة للشخصية وسلوكها
ولكنها على الانترنيت اكيد صدفة في الاول و دراسة و تقرب فكري وعقلي وبعدها اختيار بعد ارتياح واحساس بالطمأنينة اتجاه هذا الصديق.
واريد ان اشير هنا اننا احبذ كلمة اخوة مع الصداقة لانها تعني الكثير

ما هي الأسس التي تحكم اختيارك لأصدقائك واستمرار صداقتك معهم؟؟

منطقيا العقل ، الفكر ، التوافق الاخلاقي ، لغة الحوار وفهم كل واحد الطرف الاخر االسماع يعني لما تحتاج هذا الصديق تجده مستمعا واخا لما تحتاج حنانا ونصحا ووالدا لما تكون عندك مشاكل وانسانا لما تكون في محنة وقاضيا عندما تخطأ وصريحا لا منافقا ولا مجاملا.
الصراحة والصدق والثقة والاحترام هم اسس الاستمرارية للصداقة والاخوة .

فشكرا اخي بحر على هذا الطرح المميز الذي عودتنا عليه وننتظره منك دائما

اختكم جوهرة

أيهما أقرب الي ثقتك..أصدقاء النت أم أصدقاء الواقع؟؟
الصداقة ..صدفة أم إختيار؟؟

ما هي أسس اختيارك لأصدقاء الشات؟؟

الصداقة صداقة بما فيها من حسن التصرف وطريقة المعاملة
والنية الصادقة التي يمتاز بها الفرد اتجاه الاخر
واذا نظرنا الى الصداقة نجدها تمتاز بروح الصفاء ونقاء الايخاء
وهي ضرورية في حياة الفرد. سواء الصداقة المباشرة او الصداقة عبر النت
والتقة تبقى التقة حتى مع الالاف الكلمترات وبعد المسافات
والصداقة دائما صدفة لاننا اذا دققنا فيها نجد ها تتكون من خلال تواجدنا في نقطة
التلاقي ويمكن ان تستمر كما يمكنها ان تنقطع لظروف مختلفة
اما عن اصدقاء الشات فلابد وان تتوفر فيهم العفة والاخلاق الطيبة وروح الحوار
المنطقي والعقلاني والاحترام والتعاون
شكرا اخي بحر الاسرار على هذا الطرح المعبر وهذا الاختيار الرائع
مزيدا من تميزك
دمت في خير

كوثر 56

الصداقة تعرف صدق النية وطهارة
القلب مهما قربت او بعدت المسافات
وهي بلا شك صدفة . اما عن الشات
فعلينااختيار الانسان صاحب الاخلاق
شكرا اخي بحر الاسرار على هذا الطرح

فيحاء