اخر عشرة مواضيع :         متجرخولة لفن الحياكة و الكروشيه (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          موقع قرة الوجهة الرئيسية لمحبي المعرفة والتعلم الدائم (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          أفضل تطبيق لمشاهدة المباريات والقنوات المشفرة على الأندرويد (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          معمول الجابرة (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          برنامج Cryptotab متاح للتحميل الان (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          حازم المراغى يعود (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 747 )           »          ادخل لك رساله (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 788 - عددالزوار : 144965 )           »          تطبيق شاور لتفسير الاحلام (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 785 )           »          تطبيق عقارات السعودية متوفر الان للتحميل (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 791 )           »          المواد الحافظة ومخاطرها على صحتنا (اخر مشاركة : جـوهرة 99 - عددالردود : 6 - عددالزوار : 1158 )           »         


لوحة الشـرف
القسم المتميز العضو المتميز المشرف المتميز الموضوع المتميز
قريبا قريبا قريبا قريبا


العودة   منتديات المروج المشرقـــة > مروج حواء والطفولة و الرجل > ~¤¢§{(¯´°•. مروج الأمومة والطفل.•°`¯)}§¢¤~
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم

~¤¢§{(¯´°•. مروج الأمومة والطفل.•°`¯)}§¢¤~ كل ما يتعلق بالطفولة: مشاكل معاناة وحقوق

الإهداءات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 12-03-2008, 03:16 AM   #1
نائبة المراقبة العامة


الصورة الرمزية نسمة المروج
S43 الحنــان يساعد الاطفال على التواصل




العلاقات الحنونة تساعد الأطفال على التواصل

طرق تشجيع الأطفال على التخاطب
الحديث يدور بين طرفين
يُعتبر تعليم الطفل اللغةَ وإرشاده إلى أساليب التخاطب مع من حوله، بأسلوب طبيعي ومن خلال التعاملات اليومية العديدة، أعظم هدية يمكن أن يقدمها الأهل للطفل. ومساعدة طفلك على استكشاف قدراته واستخدامها إلى أقصى حد ممكن، سواء كان يتعلم اللغة والتخاطب بيسر ودون أي عائق، أم كان يواجه بعض الصعاب، تتطلب منك وقتاً ومجهوداً حثيثاً، كما يتطلب استخدام طريقة "اسمح، تكيف، أضف" والتي يمكن اختصارها بـ(أتى).
ولتجنب كتب التعليمات والإرشادات المباشرة، قام مركز الهانن بإنجاز هذا المنهج البديهي لتعليم الطفل اللغة، والذي يعتمد على المبادئ المشتركة لتعلم اللغة.
ويرتكز هذا المنهج التعليمي على مفهومين رئيسين: الأول هو "راقب، انتظر، أنصت" (ران)، والثاني هو : "اسمح، تكيف، أضف" (أتى).
راقبي
انتظري
وأنصتي واستمعي إلى طفلك
والطريقة الأخرى :
اسمحي لطفلك بقيادة الحديث
وتكيفي مع سلوكه لتشاركيه هذه اللحظة
وأضِفي إلى لغته وتجربته خلال هذه اللحظة.
إن الطفل لا يتعلم الكلام بالتحدث إلى نفسه فحسب، بل إن قدراته لا تتطور إلا من خلال تفاعله مع العالم المحيط به. ويشكل الوالد أو الوالدة الجزء الأكبر من هذا العالم المحيط بالطفل، ولذا فإن طريقتكِ في التعامل مع طفلك، ستترك أثراً كبيراً عليه وعلى طريقة تخاطبه. فالتخاطب يتطلب دائماً وجود طرفين للحديث.
ونأمل أن توفر هذه المعلومات أساساً لمساعدتك في تقديم أعظم هدية لطفلك، ألا وهي اللغة.
تحتاجين بعض الوقت لكي تعرفي طفلك جيداً
لعل من أهم وربما أصعب الخطوات الأولى في تشجيع طفلكِ على التحدث هي أن تخصصي وقتاً لأن: تراقبي وتنظري ، وتنتظري، وتنصتي.
وعادة ما يتطلب فهم كلام ورسالة الطفل مهارة حقيقية لفك رموز هذه الرسالة، فكل طفل يستخدم أسلوبه الخاص المكون من حركات الجسم والأصوات للتواصل مع غيره.
ولكي تعرفي طفلك بصورة حقيقية يجب أن تعملي على :
أن تراقبي وتتابعي طفلك، ثم
أن تعطيه الفرصة الكافية للتواصل بطريقته الخاصة،
ثم أن تستمعي له جيداً.
عندئذ يدرك الطفل مدى اهتمامك وحرصك على الاستماع إليه، الأمر الذي يساعده على التواصل، نظراً لأنه سيدرك أن محاولاته للتواصل تلقى الاهتمام والترحيب منك.
تذكري هذه الطريقة (طريقة ران) التي تساعدك على الوعي بالفرص الموجودة لمزج كل من الحب والتعلم معاً.
اسمحي لطفلك بأن يقود الحديث
إن إدراكك لأهمية الدور الذي تلعبينه في حياة طفلك وأهمية أسلوبك في التعامل أو التحدث معه أثناء استجابتك لاحتياجاته واهتماماته يُعتبر الدعامة الأولى لتشجيعه على التخاطب.
فما هو أسلوبك في التعامل مع طفلك؟ ولأي فئة من أولياء الأمور تنتمين؟





يجب أن تصلي إلى طفلك وتعرفيه جيداً قبل أن ُتعلميه.
حينما تجدين نفسك من نوع "المعلم" أو "المستعجل" أو "المساعد"، حاولي دائماً أن تكوني من النوع "المستجيب".
كيف تفعلي ذلك:
كوني وجهاً لوجه مع طفلك، شاركي طفلك في الأشياء التي يراها أو يركز نظره عليها.
انتظري طفلك، أعطيه مهلة ليعبر عن نفسه بطريقته الخاصة، بدلاً من محاولة توقع احتياجاته، أو مقاطعته عند قيامه بأي محاولة للتواصل.
حاولي تقليد وتفسير أفعال طفلك والأصوات التي يصدرها، بدلاً من محاولة دفعه على التكلم.
حاولي مجاراة الحالة العاطفية ومستوى الجهد الذي يبذله طفلك، بدلاً من مجرد فرض طريقتك الخاصة في كيفية عمل الأشياء ومتى يجب إنجازها.
إن السعادة والرضا اللذان يحس بهما الطفل حينما يكون هناك من يحاول فهم وتفسير محاولاته على التواصل، ويستجب لها، يصبحان الدافع الرئيس في زيادة حماسه ورغبته في التواصل.

تذكري
اسمحي لطفلك بأن يقود الحديث واستجيبي لاهتمامات طفلك واحتياجاته لمساعدة طفلي على المبادرة أكثر أستطيع أن لمساعدة طفلي على تقليد الأفعال، والأصوات، والكلمات التي أصدرها يمكنني أن لمساعدة طفلي على أن يشترك بشكل أكبر في الأنشطة يمكنني أنقد يبدو ذلك سهلاً ولكن ... الأطفال يختلفون في اهتماماتهم وفي قدرتهم على التواصل:
بعض الأطفال يبادرون إلى البدء في الحديث، بينما بعضهم لا يفعل ذلك.
بعض الأطفال عادة ما يستجيب، بينما البعض الأخر لا يستجيب لمبادرات التواصل.
وبالنظر إلى الدرجة التي يبادر فيها الطفل ويستجيب في الجدول التالي، نجد أن هناك أربعة أنماط للتواصل.



الخطوة الأولى في عملية تكييف سلوكك لمساعدة وتشجيع طفلك على التعلم تكون بإدراك الطبيعة الخاصة والفريدة لطفلك في التواصل.
تكيفي للمشاركة في التواصل
وهي أن تكوني حساسة للتغيرات العديدة في سلوك الطفل "ومزاجه"، حيث إن ذلك سيساعدك على تغيير وتكييف سلوكك، بحيث يمكنك المشاركة في التجربة التي يحاول الطفل تعلمها. ولعل ذلك يشكل تحدياً كبيراً لكِ حيث يجب أن تغيري سلوكك وتعدليه حسب الموقف ، كما هو موضح في الأمثلة التالية:



ماذا يمكنك أن تفعلي
حينما يكون طفلك غير مستجيب أو خجولاً:
بدلاً من تولي زمام المبادرة عوضاً من طفلك، والشعور بالخوف من لحظات السكون تلك، يمكنك خلق فرص مناسبة لطفلك للتواصل:
تذكري أن تخصصي بعض الوقت (لطريقة ران) راقبي، انتظري، وأنصتي لطفلك.
كيِّفي وضعك بحيث تكونين مع طفلك وجهاً لوجه.
كرري الروتينات والأفعال التي يحبها طفلك، حتى يكون طفلك قادراً على توقع ما سيحدث بعد قليل، ثم انتظري حتى يستجيب طفلك، لأنه سيتوقع ما سيحدث بعد قليل.
أثيري حاسة الفضول لدى طفلك، وذلك بتوفير فرص وأنشطة يهتم بها كثيراً، بحيث يقوم باستكشاف هذه الأنشطة والفرص.
حاولي إغراء طفلك بالأنشطة التي يحبها بشكل خاص.
قلدي وفسري أي محاولة، ولو كانت بسيطة جدا،ً للتواصل..
حينما تكونين غير متأكدة مما يمكن فعله: لا تتردي في التقليد !
((( حينما يكون للطفل "برنامجه" الخاص به، فإنه لن يهتم ببرنامجك))))
إن مشاركة وتقاسم التجربة والموقف مع الطفل الذي لديه برنامجه الخاص به يعتبر تحدياً حقيقياً. حيث إنه قد لا يعرف حتى الآن كيف يمكن أن يشارك اهتماماته مع الآخرين. حيث يبدو منشغلاً فقط بما اختار هو أن يفعله، ولا يبدي اهتماماً في مشاركتك تلك التجربة. وبالتالي سيكون من الصعب حثهم على المشاركة في النشاط الذي اخترتيه أنت. حيث يبدو وكأنه يقول: "إنني افضل أن ألعب بلعبتي لوحدي"، أو " لا أريد أن أشارك في لعبتك".

يتبــع
التوقيع:
نسمة المروج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-03-2008, 03:25 AM   #2
نائبة المراقبة العامة


الصورة الرمزية نسمة المروج
افتراضي


ماذا يمكنك أن تفعلي
حينما يكون لطفلك برنامجه الخاص به:
اكتشفي طرق لتقاسم الأنشطة الروتينية المعتادة.
نظمي أنشطة جديدة قادرة على جذب اهتمام الطفل، مثل اللعب بالكرة، اللعب بالماء، الألعاب التي تتحرك لوحدها، البالونات، اللعب بفقاعات الماء..
قد تحتاجين إلى تغيير النشاط، أو موقعك، بحيث تكوني وجهاً لوجه مع طفلك.
انتبهي وراقبي واقبلي أية محاولات ولو كانت بسيطة جداً للتواصل من قبل طفلك، كأن ينظر نظرة خاطفة، أو يغير من وضع جسمه، أو أن يظهر تغير في تعبيرات وجهه أو صوته. حينما ترين أياً من ذلك استجيبي له فوراً.
قلدي وفسري سلوك الطفل لكي ُتريه أنك تتقبلين وتحترمين ما يفعله أو يقوله.
حاولي إيجاد طريقة لتشاركي طفلك في أية نشاط أو عمل يومي يحبه ويستمتع به.
(((( حينما يكون طفلك اجتماعياً، يستمتع بالتحدث واللعب مع الآخرين، ولكنه يجد صعوبة في التعبير عن نفسه بطريقة واضحة، حاولي مساعدته بتعليمه طرقاً أفضل للتواصل مع الآخرين))))
فمدى قدرة الطفل وحماسه على المشاركة في الحديث مع الآخرين تعتمد بشكل كبير على كيفية استجابتك لمحاولاته وجهوده في التواصل معك .
ماذا يمكنك أن تفعلي حينما يكون طفلك اجتماعياًً:
أنصتي بعناية، وقدري أي محاولات يقوم بها للتواصل.
فسري الرسالة التي يحاول الطفل إيصالها، قوليها أنت بالطريقة التي كان من الممكن أن يقولها لو كان قادراً على ذلك، أي قوليها بطريقة صحيحة
استمري في المحادثة بتوفير جمل وتعليقات حول الموضوع الذي بدأه طفلك.
حاولي إشراك طفلك في الأعمال اليومية التي تقومين بها، أعطيه فرصة كافية من الوقت للمشاركة معك.
حاولي التقليل من الأسئلة باقتصارها على الأوقات التي تريدين فيها حقاً معرفة فيما يفكر فيه طفلك.
إن السعادة والنجاح التي يحس بها طفلك حينما "تتحدثان" مع بعضكم البعض، سيكون لهما تأثيران كبيران عليه.
إن النجاح أفضل دافع يمكن أن يحس به الطفل!
تذكري:
كيّفي سلوكك، بحيث يمكنك تقاسم التجربة مع طفلك
لتشجيع طفلي على تقاسم التجربة يمكنني أن لتشجيع طفلي على الاستجابة وتبادل أدوار الحديث يمكنني أن لتشجيع طفلي على أن يأخذ دوراً في الحديث ويستمر في التواصل لمدة أطول يمكنني أن أضفي المزيد من اللغة والتجربة:
يبدأ الأطفال في التواصل منذ اللحظة التي يلدون فيها. وحينما ينمون وتكون لديهم فرص للتعلم، يبدأون في تطوير طرق للتواصل أكثر وضوحاً وتحظى بقبول وتفهم من الآخرين.
وحينما يكون لديك معرفة بمستوى ومراحل نمو طفلك، فإن ذلك يساعدك على "السماح" لطفلك بقيادة الحديث، و"تكييف" سلوكك بحيث تتشاركان لحظة التواصل، و"إضافة المزيد" من اللغة والتجربة. يحدث كل ذلك في إطار من المعرفة الواقعية بإمكانيات طفلك.
في المرحلة الأولى: قد تبدئين بتفسير الأصوات التي يصدرها طفلك وحركات جسمه بطريقة بديهية، وكأنها تحمل معنى. ولكن في الحقيقة، فإنه في بداية نمو الطفل، تكون الابتسامة، والصرخة، والبكاء الذي يصدره الطفل عبارة عن رد فعل لا إرادي ولا تحمل سلوكاً ذا مغزى معين، أو يعبر عن محاولات للتواصل.
في المرحلة الثانية: على الرغم من أن الطفل ما زال لا يتواصل معك بشكل واعٍ ومباشر، فإنه يكون من السهل تفسير تعبيرات وجهه، ولغة جسده، والأصوات التي يصدرها، أثناء محاولاته لاستكشاف البيئة التي تحيط به.
وفي هذه المراحل الأولى من التواصل، فإنك تلعبين دوراً هاماً في مساعدة الطفل على إدراك متعة التواصل ومدى أهميته
ماذا يمكنك أن تفعلي
قلدي الأصوات والحركات التي يصدرها طفلك، ثم أضيفي لها شيئاً جديداً.
استخدمي الإشارات والإيماءات حينما تتكلمين.
قومي بتسمية الأشخاص والأشياء التي يُظهر الطفل اهتماماً بهم.
ركزي وشددي على الكلمات الرئيسة والمهمة وبالغي في إظهار تعبيرات وجهك.
تحدثي بجمل قصيرة وبسيطة واصفةً ما يحدث في وقت المحادثة. وحاولي اقتصار الأسئلة على الأوقات التي تريدين فيها حقاً معرفة فيما يفكر فيه طفلك.
تحدثي ببطيء مع طفلك.
قوموا بالإشارة إلى وإظهار الأشياء التي تتحدثين عنها إلى طفلك.
مثال على المرحلة الأولى:



مثال على المرحلة الثانية:



الآن في المرحلة الثالثة نمت عند طفلك الرغبة الهامة في الاتصال بالأشخاص المحيطين به. وتعتبر هذه من أهم الخطوات والتطورات الضرورية لتعلم التواصل والمخاطبة. ولذلك فإن محاولاته في التفاعل مع الآخرين في هذه المرحلة تؤكد لك أن مهارات التواصل لديه قد بدأت في الظهور. فهو ينظر إليك ليتأكد من أنك تعيرين اهتماماً للأشياء التي يهتم بها. ففي هذه المرحلة يظهر الكلام، كما يقوم الطفل بالإشارة إلى الأشياء والأشخاص، واستخدام الإيماءات، ويقوم باستخدام بعض الأصوات التي تعبر عن بعض الكلمات.

ماذا يمكنك أن تفعلي
استمري في استخدام الخطوات والاستراتيجيات المذكورة في المرحلتين الأولى والثانية.
قومي بالتركيز على الكلمات القصيرة التي قد يستطيع الطفل أن يقلدها وينطقها.
قومي بإضافة عبارات أطول قليلاً مما يستطيع الطفل فهمها، ولكن لا يستطيع إخراجها في هذه المرحلة.
قومي بتنويع المواضيع التي تتحدثين عنها، مثلاً تحدثي عن أشخاص، أحداث، أشياء، أماكن، أفعال تقومين بها أنت وطفلك، مشاعر، صفات (حار، بارد، ناعم، قاسي، سعيد، نائم، كبير... الخ).
مثال على المرحلة الثالثة:



وأخيراً يصل طفلك إلى المرحلة الرابعة، حيث يبدأ في استخدام الكلمات والعبارات بشكل مترابط، حتى لو كان من الصعب فهم ما يقوله في بعض الأحيان. في هذه المرحلة يجب أن تستمري في مساعدة طفلك على تعلم وفهم وقول المزيد من الكلمات والعبارات.
ماذا يمكنك أن تفعلي
قومي بالتركيز على الكلمات الهامة والرئيسة وضعيها في جمل قصيرة يمكن أن يقلدها.
قومي بإضافة تعليقات أكثر طولاً على الموضوع، وبحيث يكون الطفل قادراً على فهمها.
قومي بربط ما يقوله الطفل بخبرات وتجارب سابقة.
تحدثي عما سيحدث بعد قليل.
قومي باستخدام اللعب الخيالي (كأن تتقمصي شخصية أخرى، أو أن تجعلي الدمية تقوم بأفعال يقوم بها الناس المعتادين) مع طفلك.
قومي بتخيل أو التفكير فيما سيحدث لو.........
مثال على المرحلة الرابعة:



تذكري:
أضفي المزيد من اللغة والتجربة على حسب مستوى طفلك
لمساعدة طفلي على فهم المزيد يمكنني أن لمساعدة طفلي على البدء في استخدام الكلمات يمكنني أن لمساعدة طفلي على تحسين قدرته على التعبير عن نفسه يمكنني أن التكرار مفيد وحيوي جداً يحتاج بعض الأطفال إلى أن تعيد الفعل أو الكلمة أو العبارة 10 مرات قبل أن يحاولوا تقليدها بأنفسهم، بينما يحتاج البعض الآخر إلى التكرار 200 مرة.
ولا تتوقع من طفلك أن يستخدم كلمات لم يعتد عليها ولم يقابلها كثيراً في حياته اليومية. فالتغيير يحدث تدريجياً. ولذلك فإن الآمال والتطلعات الواقعية تعتبر مهمة جداً لنجاح وتطوير مهارة التواصل لدى طفلك..

الخاتمة:
يتم تعلم اللغة ضمن المحادثات الطبيعية المعتادة التي تحدث في حياتنا اليومية، والحياة مليئة بفرص التفاعل والتواصل مع الآخرين. فحينما تفوتك فرصة للتواصل، هناك عدة فرص أخرى بعد ساعة، أو بعد يوم، أو بعد أسبوع. فقط تذكري، أن تجعلي محادثاتك قصيرة، وعديدة، و.بسيطة، والأهم من كل ذلك هو أن تستمتعي بتقاسم هذه التجربة والمغامرة المثيرة عند التواصل مع طفلك.

اختكم نسمة المروج
التوقيع:
نسمة المروج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-05-2008, 07:17 PM   #4
إدارية


الصورة الرمزية نووور القمر
افتراضي


موضوع قيم لان الحنان يلعب دورا هاما في تكوين شخصية الطفل

شكرا اختي نسمة المروج على هذا العرض والاختيار الموفق

ننتظر منك المزيد

نووور القمر
التوقيع:
نووور القمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-07-2008, 01:56 AM   #5
نائبة المراقبة العامة


الصورة الرمزية نسمة المروج
افتراضي




غاليتي ماجدلين
غاليتي نور القمر

و بتواجدكم الطيب الذي ينير صفحاتي و تشجيعكم الدائم
والذي يزيدني حسا بالمسؤولية و البحث عن
كل ما هو مفيد و جديد.
فلا عدمت طلتكم

اختكم نسمة المروج
التوقيع:
نسمة المروج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-19-2008, 12:59 PM   #6
مـشـرفـة سابقة <br><br><img src="http://moroujs.googlepages.com/medals02.gif" >

الصورة الرمزية صباح
افتراضي


الطفل يرى الحياة جميلة متألقة ممتلئة بالبهجة , والفرح عندما تغمره أمه بالحب والحنان والتدليل المعتدل فيمتلئ قلبه بالرضا

شكرا لك اختي الغالية نسمة المروج على هذا الموضوع الهام والقيم

بارك الله فيك وجعله الله لك في ميزان حسناتك

أتمنى لك المزيد من التالق

مع خالص تحياتي

أختكم صباح
التوقيع:
بسم الله الرحمان الرحيم



لا تقل : من أين نبدأ؟طاعة الله البداية
لا تقل : أين طريقي؟شرع الله الهدايه
لا تقل أين نعيمي؟جنة الله كفاية
لا تقل غداً سأبدأ؟ربما تأتي النهاية

صباح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-19-2008, 11:12 PM   #7
المراقبة العامة

الصورة الرمزية كوثر 56
افتراضي


يا سلام عليك يا صاحبة الذوق الرفيع امتعتنا
واستفدنا من كل نقطة مهمة في هذا الطرح
الراقي . فبارك الله فيك عزيزتي نسمة المروج
على هذا التجديد وهذا التواصل الفعلي وفي
انتظار المزيد من التألق


دمت في خير

كوثر 56
التوقيع:
كوثر 56 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-25-2008, 01:20 AM   #8
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي


موضوع يستحق التقدير لما يحتويه من نقط مهمة وتوجيه تربوي حكيم في تربية الاطفال



ننتظر منك دوما كل رقي وتألق غاليتي نسمة المروج


اختكم جوهرة
التوقيع:
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-30-2008, 11:21 PM   #9
نائبة المراقبة العامة


الصورة الرمزية نسمة المروج
افتراضي


ألف شكر لكم اخواتي على تواجدكم
الرقيق هنا أكتفي بمروركم وتواجدكم
وإشادتكم التي غمرت نفسي
وأتمنى أن أكون دائما عند حسن ظنكم بي

اختكم نسمة المروج
التوقيع:
نسمة المروج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2009, 08:56 AM   #10
مشرفة عـامة


الصورة الرمزية سر السحاب
افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله عليكي غاليتي نسمة المروج !

عرض قيم وأساليب مهمة للتعامل مع الأطفال بحنان وود لتحقيق التواصل بين الآباء وأبنائهم

جزاك الله خيراً على مجهودك الراقي ولا حرمنا جديدك المميز

تحية معطرة بالياسمين لك سيدتي
التوقيع:
اللهم
إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك
ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك ,
أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك
أو أنزلته في كتابك أو علمته أحداً من خلقك
أو استأثرت به في علم الغيب عندك ,
أن تجعل القرآن الكريم ربيع قلبي ونور صدري
وجلاء حزني وذهاب همي
سر السحاب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع كتابة مواضيع
لا تستطيع كتابة ردود
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع إلى


الساعة الآن: 10:50 PM


Powered by vBulletin® Version 3.6.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات المروج المشرقة