منذ ان خلق الانسان وهو يعاني التفرقة والحروب والقتال
ومنذ ان خلق الانسان وهو يعيش التناقضات لانها سنة الحياة
والاحتفال بالاعياد لن تتوقف عند هذه المتناقضات لان الحياة فيها
الفرح والحزن والسعادة والشقاء . ولن تتوقف كذلك عند هذه
الحروب لان الحياة في استمرارية مهما كانت الظروف . لكن يبقى
الامل في الانفراج والاسى عن الذي راح والحزن عن من اصابهم
هذا الكسر والدمار من المحتلين الاوغاد . ونسال الله تعالى في تغيير
هذا الوضع المؤثر ويعيد البسمة لمن فقدها والفرحة لمن نسيها
وان يعيد قيمة العرب والمسلمين انه سميع مجيب
اخي علاء المصرى على هذا التواجد وهذا التميز والاختيار الراقي