أفادت وسائل إعلام هندية باختطاف مجموعة من القردة لتوأم رضيع يبلغ من العمر ثمانية أيام من منزلهما، ونجاح السكان المحليين بإنقاذ رضيعة واحدة فقط.
وألقت مجموعة من القردة الرضيعة الصغيرة بعد اختطافها من سريرها في مجرى مائي، الأمر الذي تسبب بوفاتها.
ولحقت مجموعة من السكان المحليين في ميلا ألانغام الواقعة بولاية تاميل نادو، بالقردة التي حملت التوأم وسارعت بالهرب فوق المنازل، حيث نجحوا في إنقاذ إحدى الفتيات بعدما تركتها الحيوانات على أحد الأسطح.
وعقب عمليات بحث، عن الطفلة الثانية، تم العثور على جثتها قرب مجرى مائي.
وتحدثت والدة التوأم لموقع "تايمز أوف إنديا" قائلة، إنها صدمت لرؤية القرود على سطح منزلها، واكتشفت لاحقا اختطافها للتوأم الذي كان نائما في الداخل.
وأضافت الوالدة المكلومة أنها بدأت بالصراخ، الأمر الذي جعل جيرانها يسارعون باللحاق وراء القردة، إلا أن محاولتهم لم تفلح سوى في إنقاذ طفلة واحدة.
من جانبه قالت شرطة الولاية الهندية، إنها سارعت إلى الوصول لموقع الحادثة، حيث عثر على الطفلة المتوفاة، والتي نقلت جثتها لاحقا لأحد المستشفيات الجامعية في الولاية.
وتشير تقديرات إلى وجود 50 مليون قرد في الهند، في حين تعتبر هذه الحيوانات مسؤولة عن 13 وفاة في السنوات الست الماضية.
علاقة غرامية "آثمة" وراء محاولة قتل "مروّعة" لأم روسية
وجهت السلطات الروسية تهمة الشروع في القتل لأم حاولت قتل نفسها وأطفالها الثلاثة، وذلك بإجبارهم على البقاء عراة في درجة حرارة بلغت 15 مئوية تحت الصفر.
وأقدمت الأم ناتاليا فازينا، البالغة من العمر 33 عاما، على خلع ملابسها تماما في غابة قريبة من العاصمة الروسية موسكو، وفعلت ذات الشيء مع أولادها غريغوري ولازار ومارفا، البالغين من العمر 10 وعامين و11 شهرا.
ومن حسن حظ الأسرة أن رجلا كان يسير في الغابة برفقة كلبه، قد عثر عليهم، وسارع إلى إنقاذهم من التجمد، إذ كانت درجة الحرارة في حدود سالب 15، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وأرجعت فازينا إقدامها على ارتكاب مثل هذه الجريمة المروّعة إلى ما وصفته بعدم الرضا عن "العيش في الخطيئة"، وذلك بعدما أقامت "علاقة غرامية" مع رجل متزوج.
ووصلت العائلة إلى المستشفى وأجسادهم تعاني من انخفاض كبير في درجة الحرارة، في حين لا يزال الابن الأصغر لازار في غيبوبة.
وحظيت الحادثة باهتمام المسؤولين في روسيا، حيث قامت المفوضة المسؤولة عن حقوق الطفل في البلاد، آنا كوزنتسوفا، بزيارة المستشفى الذي تتلقى فيه العائلة الرعاية الطبية.
لا حول ولا قوة الا بالله اذن علينا ان نحترس من القردة لانهم ليسوا حيوانات أليفة كما جاء في القصة
اما بالنسبة للقصة الثانية فهي في محتمع غربي الذي يجيز كل شيء ولكن هذه كانت العاقبة
قصص غريبة لكن نستنتج منها عدة عبر
فقصة القردة علينا ان نحترس منها فكما جاء انها ليست من الحيوانات الاليفة كما كنا نظن
وفي القصة الثانية دعوة الى التشبت بالاخلاق الحميدة والحمد لله على ديننا الذي يحمل كل الخير لنا من توجيه الى الطريق المستقيم
مواقف من قصص واقعية مرة، تحثنا الأولى منها على الا نثق في القردة لانهم قد يهجمون على الشخص الذي يرعاهم او يقتلوه وهذا ما رايناه من خلال هذه القصة عنهم ولهذا علينا ان نأخذ الحذر منهم في المستقبل
واما في القصة الثانية فهي تأكيد من بطلة القصة والتي هي غير مسلمة باعترافها انها قامت بما قامت به لانه ابتعدت عن القيم الانسانية او كما اسمتها هي "العيش في الخطيئة '