الغشاء موجود ...ولكن أين البكارة

زمن العامريات إنتهي يا صاح

في عالم النت

ليلي العامرية باتت تعشق ألف قيس

معذرة أحبتي لست أقصد بالعنوان غشاء البكارة الذي يشير الي العذرية في مجتمعاتنا الشرقية.. وان كان هذا محض هراء فقد بات بإمكان "الأنثى" رتق ذلك الغشاء مرات ومرات ببضعة جنيهات في عيادة أي طبيب مبتدئ وخلال أقل من نصف ساعة ...

مع دخول غول النت البيوت صار من السهولة بمكان خداع الكثير من المسلمات الغافلات

أختي المسلمة

إحذري الوقوع في شرك المخادعين

كلنا نعرف البداية

فتاة بحكم ظروفها

الشات {متابعة فقط}
ثم

مشاركة بالحديث علي العام

ثم

أحد طرفي الحديث في الخاص

ثم
إعجاب...حب....ماسنجر... وربما موعد ...فلقاء

لا يوجد أبدا شاب يسعى للحب والزواج عبر الباب الخلفي وفي الظلام دون أن يراه أحد، ليستقبل حبيبته دون علم أهلها ويعبث بها كما يحلو له ثم يفر بعيدا قبل أن يفضحه أحد.. الحب الحقيقي يولد دائما نهارًا، ويستقبله الجميع بالفرح والسرور، ويقيمون له الاحتفالات ولا يتبرأ من نسبه أحد، أما غير ذلك فهو حب لقيط، ابن سوء يحتضنه قلب لا ضمير فيه ولا حياة، فينشأ بغيضا ويموت سريعا..

ليس شرطا أن تنتهك البكارة ..فهناك بكارة أخرى تنتهك وتتهتك، حتى إن بقي الغشاء سليما معافى.. إنها بكارة الروح.. بكارة المسئولية.. بكارة القلب.. بكارة الإيمان، بكارة عزه النفس والإباء وأخشي أن أقول صراحة حتي لم يتم الموعد فقد ضاعت البكارة
إعلمي أختي ان الشيطان لك بالمرصاد وانه يحب اذية المؤمنين اى انه يريد المؤمن دائما حزين ادا يجب عليك ان تسألى الله العون والمدد بأن يعينك على طاعته وعدم العودة الى معصيته


لاتدعى للشيطان طريقا الى قلبك وكلما نزغك من الشيطان نزغ فاستعيدى بالله منه واهرعى الى الصلاة، فوالله لن تجدي فى هذه الحيااة سندا مثل الله عزوجل انه خير مسئول اسأل الله العلى القدير ان يتوب عليك ويتولاك فى الدنيا والاخرة وان يوفقك لكل خير وان يعينك على كل حال .

إن من ذاق حلاوة القرب لا يفكر في شيء سواه، واعلمي أنه من طلب الستر يستر، ومن سار في درب الهدى وصل لبر الأمان.. اطوي صفحة الماضي بكل ما فيه وأكثري من الدعاء بالستر.. وزيدي في قربك من الله فلن يحميك غيره.إرسمي لنفسك ملامح طريق العودة إلى النور، حاملة مشاعل المنهج الواجب اتباعه.


أكثري من الدعاء بالستر.. ورددي دائما بينك وبين نفسك حسبنا الله ونعم الوكيل

اخي بحر الاسرار
لكل شيء محاسن ومساوئ فالنت كالتلفاز لو استعملته للخير كان خيرا ولو استعملته
للشر كان شرا او كالسكين لو استعملتها للطعام كانت خيرا ولو استعملتها للقتل كانت شرا.
لكن العيب فينا اخي الكريم فنحن من يسيء استخدام التقنيات وما من شك فيما قلت لكن لا تنسى ما يقع به الشباب ايضا من اغراءات ونصب واحتيال على النت

يقمن به فتيات لا مباليات
يعتبرن انفسهن ذكيات
ويغوين الشباب باجسادهن العاريات
مقابل مبلغا من الريالات
وقد جعلن من بعضهن مجموعات
واسسن لانفسهن شركات
للنصب والخداع والاحتيالات
فلا تخف على هؤلاء الرزيلات
وخف على الشباب المساكين
الذين بخداع الفتيات واقعين
تراهم الى النت مندفعين
وعن ذكر الله معرضين
فالبنات والشباب مذنبين
وجميعهم بالخطأ واقعين
نسأل الله أن يردهم الى هدي الدين
ويذكرهم بانهم مسلمين.

أشكرك أخي الكريم وموضوعك بغاية الاهمية

أخوك أبو الجود

ليس شرطا أن تنتهك البكارة ..فهناك بكارة أخرى تنتهك وتتهتك، حتى إن بقي الغشاء سليما معافى.. إنها بكارة الروح.. بكارة المسئولية.. بكارة القلب.. بكارة الإيمان، بكارة عزه النفس والإباء وأخشي أن أقول صراحة حتي لم يتم الموعد فقد ضاعت البكارة
إعلمي أختي ان الشيطان لك بالمرصاد وانه يحب اذية المؤمنين اى انه يريد المؤمن دائما حزين ادا يجب عليك ان تسألى الله العون والمدد بأن يعينك على طاعته وعدم العودة الى معصيتة

الذى يهم بعض البنات فى هذا العصر هو المحاافظة على عزريتهم فقط وعدم فضح امرهم

والخوف من الخلق وليس الخالق بحجة انهم فى ريعان الشبات وبحجة انهم لديهم غريزة

وعدم الرقابة الجيدة فى المنزل وتقليد الغرب تقليد اعمى فلماذا لا نقلد الغرب فى حضارتهم

وثقفاتهم والبحث والتطوير فهذا لا ينطبق على البنات فقط بل والاولاد ايضا


ربنا يحسن خاتمتنا ونترك الدنيا على خير

شكرك على طرحك اخى بحر الاسرار

زمن العامريات إنتهي يا صاح
في عالم النت
ليلي العامرية باتت تعشق ألف قيس

اخي بحر الاسرار الست معي في اننا نحن من انهينا هذا الباب واغلقاه بالقفل ورمينا مفتاحه في قاع البحر؟؟؟؟؟؟؟
الست معي اخي في اننا نحن من نحاول ان تطمس كل شيء جميل بافكارنا التي غلب عليها الاسوداد؟؟؟؟

معذرة أحبتي لست أقصد بالعنوان غشاء البكارة الذي يشير الي العذرية في مجتمعاتنا الشرقية.. وان كان هذا محض هراء فقد بات بإمكان "الأنثى" رتق ذلك الغشاء مرات ومرات ببضعة جنيهات في عيادة أي طبيب مبتدئ وخلال أقل من نصف ساعة ...


اخي بحر اليس هذا الغشاء التي يدل على عذرية الفتاة الشريفة العفيفة التي فرطت فيه بطريقة او باخرى من يعمل على اعادته هو ذلك المخادع الماكر ؟؟؟؟؟
السيت المسؤولية ملقاة عليهما معا في الكذب والنفاق والخداع وتزوير الحقائق ؟؟؟؟؟
اليست المادة من دفعت بالعفيفة الى ارتكاب البهتان ومن يساعدها في اصلاح ما افسدته هو ذلك المماطل الملهوت على المادة كذلك؟؟؟؟؟
فهنا اخي نتوجه الى عدم الضمير المهني والحاجة والميوعة التي وصل اليها الانسان ناسيا المباديء والاخلاق والقيم الدينية .

مع دخول غول النت البيوت صار من السهولة بمكان خداع الكثير من المسلمات الغافلات
أختي المسلمة
إحذري الوقوع في شرك المخادعين
كلنا نعرف البداية
فتاة بحكم ظروفها
الشات {متابعة فقط}
ثم
مشاركة بالحديث علي العام
ثم
أحد طرفي الحديث في الخاص
ثم
إعجاب...حب....ماسنجر... وربما موعد ...فلقاء

نعم اخي لا اخالفك الرأي في هذا التسلسل لكن يبقى السؤال مطروحا هل النية الموجودة تسعى للصداقة الصادقة ؟ام للتسلية ؟ام لغرض العفاف وصيانة النفس؟ ويبقى الضمير تغلب عليه هذه التكنولوجيا ليقرر طريقة التعامل معها هل سياخد منها الايجابيات ام السليبات ؟


لا يوجد أبدا شاب يسعى للحب والزواج عبر الباب الخلفي وفي الظلام دون أن يراه أحد، ليستقبل حبيبته دون علم أهلها ويعبث بها كما يحلو له ثم يفر بعيدا قبل أن يفضحه أحد.. الحب الحقيقي يولد دائما نهارًا، ويستقبله الجميع بالفرح والسرور، ويقيمون له الاحتفالات ولا يتبرأ من نسبه أحد، أما غير ذلك فهو حب لقيط، ابن سوء يحتضنه قلب لا ضمير فيه ولا حياة، فينشأ بغيضا ويموت سريعا..

اخي بحر لكل شيء سلبيات كما له ايجابيات والحب عل الواقع او عبر الانترنت يمكنه ان ينشا بغيضا ويموت سريعا كما يمكنه ان ينمو ويستمرالى ما لا نهاية وهذا كله مرتبط بالنية اما السلبية او الايجابية
لان من يسير على درب الخداع والمكر والنفاق لا يجني سوى الشوك والعبت بالمشاعر لا تخلف سوى ردود افعال مدمرة في كل الاماكن وعبر الازمنة

ليس شرطا أن تنتهك البكارة ..فهناك بكارة أخرى تنتهك وتتهتك، حتى إن بقي الغشاء سليما معافى.. إنها بكارة الروح.. بكارة المسئولية.. بكارة القلب.. بكارة الإيمان، بكارة عزه النفس والإباء وأخشي أن أقول صراحة حتي لم يتم الموعد فقد ضاعت البكارة
إعلمي أختي ان الشيطان لك بالمرصاد وانه يحب اذية المؤمنين اى انه يريد المؤمن دائما حزين ادا يجب عليك ان تسألى الله العون والمدد بأن يعينك على طاعته وعدم العودة الى معصيته

مع الاسف هذه الانتهاكات كانت ومازالت وستبقى لان الحياة فيها الصالح والطالح والجيد والرديء والمحترم والوقيح
ومهما تحدثنا عنها فهي ستبقى حبرا على ورق ما دامت العقول لم يشملها التغيير الجدري وحب الذات قائم والانانية تتوسع واتباع الاهواء يتفاقم يوما بعد يوم وتعود المسؤولية للطرفين

لاتدعى للشيطان طريقا الى قلبك وكلما نزغك من الشيطان نزغ فاستعيدى بالله منه واهرعى الى الصلاة، فوالله لن تجدي فى هذه الحيااة سندا مثل الله عزوجل انه خير مسئول اسأل الله العلى القدير ان يتوب عليك ويتولاك فى الدنيا والاخرة وان يوفقك لكل خير وان يعينك على كل حال .

الشيطان عدوٌّ للإنسان منذ نشأته الأولى، وقد آلى على نفسه أن يُضلَّ بني آدم ويصرفهم عن الحقِّ، ويوردهم موارد التَّهلُكة ما استطاع إلى ذلك سبيلاً. لذلك فهو دائم السَّعْي ليثنيهم عن كلِّ ما فيه خيرهم وسعادتهم في الدنيا والآخرة
وشرع بخطَّةٍ ماكرةٍ لإضلاله، فيجمِّلُ له القبيح، ويزيِّن الرَّذيلة في عينيه فيُلْبسها رداء الفضيلة؛
إن الصراع بين الخير والشرِّ قائم منذ بدء الخليقة وحتَّى قيام الساعة، ولا ينجى من اغوائه سوى المومن الحق القابض على جمرة الايمان بقلب متحجر صامد راغب في آخرة مع الاتقياء الصالحين. والسؤال بالتوبة للجنسين دائما لانهما في ميزان الحياة متساوون

إن من ذاق حلاوة القرب لا يفكر في شيء سواه، واعلمي أنه من طلب الستر يستر، ومن سار في درب الهدى وصل لبر الأمان.. اطوي صفحة الماضي بكل ما فيه وأكثري من الدعاء بالستر.. وزيدي في قربك من الله فلن يحميك غيره.إرسمي لنفسك ملامح طريق العودة إلى النور، حاملة مشاعل المنهج الواجب اتباعه.

ان الحياة مليئة بالمفارقات والثنائيات التي تكشف الكثير من الخلل في العلاقات الإنسانية كان من المؤكد أن تمتليء النفوس الحساسة بالحيرة بحب الخالق سبحانه وتعالى واتباع اوامره والابتعاد عن نواهيه والاقتداء بما جاء في كتابه العزيز وسنة نبيه الكريم وحسبنا الله ونعم الوكيل في هذا الطيش الذي اصاب العقول الضعيفة والضمائر الميتة التي تسعى لكل تدمير وهتك عرض نصف المجتمع من نصفه المماثل




اخي بحر الاسرار على هذا الرقي في طرح المواضيع الحساسة والتي تحمل معاني كثيرة
فلا تبخل علينا اخي برقيك وسأل الله تعالى في التبات والهداية والاتعاض بمخلفات كل مساؤء


دمت في خير

كوثر 56