الملك حسين
اللحظة الأولي:
رغم حساسية الموقف كنقل شيء مصطنع
بداء بالزيارة الاخيرة التي قرر إن يقوم بها
برفقة وجه أخر للحقيقة
والدتة لوداع أبية الوداع الاخير..
فقد كانت من نوع النظرات التي يشيع بها
الي القبور .. لكن الراحل هنا لم يودع الحياة
كما أنة لم يختار الرحيل طوعا بل فرض عليه واغتصب عرشه
ورمي بالجنون فقد تم التأمر علية ...............
والحاشية الذين جاءوا لوداعة في تلك الحظة
كما يذكر الملك طلل بن عبدا لله في مذكراته بعدل العرش إلي ولي عهده
الملك حسين في 11اغسطس1952 عقب تنحية وإعلان تنازله ( هذه بعض خافايا القصة )
وكانت جراة كبيرة من طرف الابن لمواجهة ابيه وتوجيه تلك النظرات
هذا ما كتبه الملك طلل في مذكراتة واثناء وجوده في المستشفي في تركيا
وصل الملك حسين وأمة الملكة زين إلي تركية ولم يزوروا الملك طلال
وفي النهاية أقول :
عاش الملك ومات الملك وهكذا الأيام تداولها بين الناس
عبد الحميد