اخر عشرة مواضيع :         متجرخولة لفن الحياكة و الكروشيه (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          موقع قرة الوجهة الرئيسية لمحبي المعرفة والتعلم الدائم (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          أفضل تطبيق لمشاهدة المباريات والقنوات المشفرة على الأندرويد (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          معمول الجابرة (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          برنامج Cryptotab متاح للتحميل الان (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          حازم المراغى يعود (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 92 )           »          ادخل لك رساله (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 788 - عددالزوار : 144077 )           »          تطبيق شاور لتفسير الاحلام (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 101 )           »          تطبيق عقارات السعودية متوفر الان للتحميل (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 152 )           »          المواد الحافظة ومخاطرها على صحتنا (اخر مشاركة : جـوهرة 99 - عددالردود : 6 - عددالزوار : 500 )           »         


لوحة الشـرف
القسم المتميز العضو المتميز المشرف المتميز الموضوع المتميز
قريبا قريبا قريبا قريبا


العودة   منتديات المروج المشرقـــة > مروج العلوم > مروج التاريخ والتراث > مـــــروج الكــــــــتـــــــــب
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم

مـــــروج الكــــــــتـــــــــب مكتبة الموقع : مقتطفات عن بعض الكتب مع روابطها

الإهداءات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 08-31-2007, 03:22 AM   #1
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
Icon16 الكتاب والعولمة




مستقبل الكتاب في عصر الانترنيت

كان الكتاب في الماضي من أفضل وسائل الترفيه التي تنمي معرفة الإنسان. و لكن بحلول عصر الكمبيوتر أصبح الكثير من الشباب والكبار يفضلون قراءة الكتب والصحف على الشاشة، من ناحية توفير نقدي ومن ناحية أخرى فهي أيسر بكثير من البحث، ثم الشراء، ثم القراءة.

فما هومستقبل الكتاب ؟؟؟

و هل يتحول الجميع إلى قراء إنترنيت، أم يظل للكتاب محبوه ؟

وماذاعنك ؟؟؟
هل قرأت كتاباً مؤخرا ؟
وهل كان على الشبكة أم مطبوع ؟
وماذا تفضل ؟؟؟
كيف يمكن أن يقدم الطلاب الصغار على القراءة وهو يرون أساتذتهم بعيدين عنها كما أن الآباء والأمهات بعيدين عن القراءة الهادفة الواعية وإذا قرؤوا فإنما يقرؤون للمتع وليس للفائدة أيضا ، إن واقعنا مترد والعزوف عن القراءة احد معان هذا التردي والعلاج ما هو ؟ على المفكرين والعلماء والمدرسين وأولياء الأمور أن يفكروا؟

نجد كثيرا من الأولياء حاولوا أن يحببوا أولادهم بالقراءة ووجدوا أنهم ليس لديهم الصبر على الجلوس والتروي لقراءة كتاب والحصول على المعلومة وإنما يفضلون الحصول عليها من التلفاز بشكل برامج وأفلام وأكثر اهتماماتهم تنحصر في التعرف على التقنيات الحديثة والالكترونيات و من خلال الانترنت.
بهذا ا نلاحظ عزوف الشباب عن القراءة واقتناء الكتب وهروبهم إلى الفضائيات وغيرها من التسلية.
بينما كان جيلنا جيل قراءة و كنا نقضي أجمل الساعات مع كتب طة حسين والعقاد وغيرهم و في جل البيوت مكتبة صغيرة يتصفح أطفالنا الذكور أي كتاب بينما البنات للكتب التي تهم المرأة او مجلات نسوية .

الآن يكتفي الشباب بل يختصر قراءة الكتاب في مشاهدة الفلم بساعة ونصف بدلا من قراءة القصة في الكتاب يشاهدها فلما أو مسلسلا.
و لو قام الأولياء بتخصيص بعض الساعات أسبوعيا مثلا للقراءة وذلك عن طريق منعهم من استخدام الكومبيوتر والانترنت وكذلك التلفاز وأي ملهيات أخرى طبعا و حرصوا على ضبط أوقات أبنائهم في البيت ، كان للكتاب طريق آخر في حياتهم.
لقد كان لملكة القراءة معنى في بداية عهود استقلال معظم الدول العربية ، وذلك لحاجة الدول والأنظمة آنذاك إلى الأطر كي تسد الفراغ الذي خلفه المستعمر. فكان العربي شغوفا إلى درجة الولع بمطالعة الكتب والمجلات والصحف بمختلف لغاتها .
أما اليوم وبسبب غزو الآلة الغربية للبلدان العربية ، فقد انساق شباب اليوم وراء المغريات والملاهي والأندية ، مما أضعف دور المدرسة في التربية والتعليم والتثقيف ، فالذكر يفكر في البديل أي الهجرة السرية، والفتاة انقادت وراء المسلسلات و الموضة و جماليتها التي شغلت معظم أوقاتها ولم يبق لها أي مجال للقراءة تلك هي طامة الشباب .
أما الرجال وأعني الموظفين في مختلف القطاعات فقد وجدوا ضالتهم في تعبئة الشبكات التي تصدرها يوميا جل الجرائد العربية.
وبالتالي ، فهيمنة التلفزة والإنترنيت جعلت ملكة القراءة تحتضر بل تندثر يوما بعد يوم ، وذلك بخلاف ما نراه في البلدان الغربية . فيا للعجب؟؟؟ ويا للغرابة ؟؟؟
صحيح أن القراءة بدأت تندثر في عصر التكنولوجيا والآلة، وصحيح أيضا أن جيل اليوم لا يعيرها أي اهتمام بسبب انشغالاته بالأفلام والمسلسلات والانترنيت ثم لا ننسى أن ثمن الكتاب غال ، والقدرة الشرائية لدى أغلب الآباء ضعيفة ، وإذا اجتمعت هذه الأسباب الثلاثة فقد ماتت ملكة القراءة الحرة . وللأسف الشديد نرى اليوم تدني النتائج الدراسية في تزايد مستمر ومهول
وباحثينا وحكوماتنا العربية لا تهتم بهذه الظاهرة المؤسفة ولا تحاول التشجيع واعتقد أن الكتاب
في طريقة إلى الزوال تدريجيا.

هكذا نجد أن عادة القراءة آخذة في التضاؤل والتلاشي بشكل خطير بسبب أن الجو العام بالعالم ككل لا يشجع على القراءة ابتداءا من الأسرة بسبب الضغوطات الاقتصادية والاجتماعية حيث أصبحت من الأولويات إلى المجتمع والمدرسة بإدارتها والسياسات العامة وعدم استغلال المكتبة بالطريقة المناسبة بحيث أن هذا أبعدنا عن بيت القصيد ( وخير جليس في الزمان كتاب )

ولهذا فكرنا هنا ان نقيم هذه المروج للبحث عن روابط لبعض الكتب المهمة مع تعليق بسيط عليها لنجعلها قبلة لكل باحث عنها

جـوهرة 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-31-2007, 11:47 PM   #2
شخصية هامة

Lamp




كان الكتاب في الماضي من أفضل وسائل الترفيه التي تنمي معرفة الإنسان..جوهرة

الواقع أن مشاهدة البرامج المرئية ( المتلفزة) بها الكثير من الفائدة لمن يرغب في الاختيار الجيد ، هذا أمر لا يعتبر سيئا.

القراءة للكتب الرقمية، على شاشة الحاسوب ، يصيب الكثيرين ببعض الملل، وبالنسبة لي أتحمل هذا الملل بالنسبة للكتب الغير متوفرة محليا أو ممنوعة من السلطة المجحفة لحقي في الاطلاع. إذ ليس هناك أجمل ولا أفضل ولا أكثر متعة من كتاب تضعه في جيبك وتقراء فيه بتمعن في كل فسحة تتوفر من الوقت. فعلا الكتاب خير رفيق.

وأنوه بأنه ليس على المرء أن يقراء باستمرار الكتب التي تحتاج إلى تركيز ذهني، فهذا قد يدفعه نحو التعب والشعور بالملل. بل يمكنه أن يقراء كتبا خفيفة و مسلية، مما يربي عنده حب الاطلاع، و يوسع مداركه فيتقبل بعد ذلك الكتب الأكثر دسامة.

كنت ذات مرة في قطار يترحل بين المدن في دولة اوربية، و كان بالغرفة معي رجل كبير السن، يبدو عليه الوقار و مظهره يدل على الهيبة، وجدته يقراء مجلة ميكي الشهيرة والمخصصة للأطفال. فسألته بما يفيد :الا ترى أن هذه المجلة تناسب الأطفال ولا تناسبك ؟؟

أجابني إجابة تعلمت منها الكثير ، فقد جذب حقيبته اليدوية ، وفتحها وأخرج منها أوراق تتسم بالخرائط الهندسية و الحسابات و ما شابه، وقال إن مخ الإنسان ، يتعب من مثل هذه الأوراق التي تحتاج للتركيز، وفي فسحة وقت ، كهذه الرحلة الطويلة ، يستحسن الاستفادة بقراءات مسلية وخفيفة تريح الذهن وفي نفس الوقت لا يصاب الذهن بالجمود من عدم القراءة.

وفعلا اتبعت نصيحته في قراءة كل ما يريح الذهن عندما يكون متعبا، ولو كانت مجلة سمير أو ميكي.

نستفيد من هذه الواقعة أن ديمومة القراءة بأي وسيلة كانت و اعمال الذهن فيما نقراءه ، و نحلل ماذا استفدنا منه؟ ولماذا قال الكاتب أو الروائي هذه الجملة هنا، ولماذا اختار أن يسمي هذه الشخصية هذا الإسم ؟ وما إلى ذلك من الأسئلة ، كل هذا ينشط الذهن و يجعله يخترق مجالات أوسع في استنباطاته و فهوماته.

أشكركم
ناصر العربي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-02-2007, 01:41 AM   #3
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي


اقتباس:
أجابني إجابة تعلمت منها الكثير ، فقد جذب حقيبته اليدوية ، وفتحها وأخرج منها أوراق تتسم بالخرائط الهندسية و الحسابات و ما شابه، وقال إن مخ الإنسان ، يتعب من مثل هذه الأوراق التي تحتاج للتركيز، وفي فسحة وقت ، كهذه الرحلة الطويلة ، يستحسن الاستفادة بقراءات مسلية وخفيفة تريح الذهن وفي نفس الوقت لا يصاب الذهن بالجمود من عدم القراءة.


اجابة منطقية وعقلانية

ولهذا كانت الاجازات المدرسية والعملية وخلقت اوقات الراحة ، لأن عقل وجسم الانسان لا يحتمل الدارسة المسترسلة ولا العمل 24 ساعة على 24 .

شكرا استاذي ناصر على تعقيبك المميز

اختكم جوهرة
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2007, 11:24 AM   #4
المراقبة العامة

الصورة الرمزية كوثر 56
افتراضي


كان الكتاب ولا زال وسيبقى الغذاء الروحي رغم كل المغريات
التي جاءت بها العولمة والتي فعلا اعطت مساحة كبيرة في اندثاره
لكن يبقى عند المولعين بالقراءة هو الاوحد والارقى والاجدر بالاهتمام
ويا ليتنا نعود الى هذا المؤنس في الوحدة والاستفادة والمغذي للعقل
ونعمل على استرجاع احتضانه بدل المرور مر الكرام على المواضيع
وجلب كل ما هو سهل
""العودة الى الاصل اصل ""

مشكورة عزيزتي جوهرة على هذا الطرح القيم والمعبر والذي يحمل
الكثير والكثير من المعاني التي يجب علينا ان نعود اليها من حين لآخر
لاهميتها وكما تفضلت عزيزتي وقلت ان على الاباء والمدرسين والكل
ان يتجند في استرجاع لهذه الوسيلة مكانتها وقوتها
مزيدا عزيزتي من اختياراتك الهادفة
دمت في خير

كوثر 56
كوثر 56 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-10-2008, 11:41 PM   #5
عضو مميز
افتراضي


بالفعل اصبح الكتاب يعرف تراجعا ملحوظا
مع ابراز العولمة التي سهلت كل شيء حتى البحوث
وعليه فيجب على الكل التجند للعودة الى اهمية الكتاب
لانه الابقى
شكرا اختي جوهرة عالموضوع الجيد
ننتظر الجديد

صبحي احمد
صبحي احمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-07-2009, 01:31 PM   #6
مشرفة عـامة


الصورة الرمزية سر السحاب
افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حقاً غاليتي أصبح الكتاب في عالم الانترنيت ضعيف الاهتمام إلا إن كان مرجعا لطلاب العلم وباحثين عن المعرفة قلة في زمن كثرت فيه الملهيات والمنكرات بما نراه من حال شبابنا وفتياتنا مع سوء التربية وقلة الوعي والهتمام بتنشئة هذا الجيل

نسأل الله عودة إلى الصواب والهداية لكل الناس
وبإذن الله نتابع هنا للتعليق عن إحدى الكتب التي نقرؤها

يستحق التثبيت غاليتي للأهمية
شكرا لك إدارتنا الحكيمة جوهرة مروجنا المتألقة دائماً


سر السحاب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع كتابة مواضيع
لا تستطيع كتابة ردود
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع إلى


الساعة الآن: 02:56 PM


Powered by vBulletin® Version 3.6.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات المروج المشرقة