"دبابير القتل" تغزو أميركا لأول مرة . . الجديد بعد كورونا
"دبابير القتل" تغزو أميركا لأول مرة . . الجديد بعد كورونا
بعيون عجيبة ولدغة سامة تغزو دبابير القتل أميركا لأول مرة
لا يزال العام 2020 يكشف عن المزيد من أسراره ومفاجآته يوما بعد يوم، وآخرها ما جاء من أميركا، حيث بدأت مؤخرا دبابير "عملاقة" بعيون عجيبة ولدغة سامة تغزو الولايات المتحدة، مما أثار الكثير من المخاوف وسط جائحة كورونا.
ويقول العلماء إنه تم رصد "الدبابير العملاقة الآسيوية" في الولايات المتحدة لأول مرة في ولاية واشنطن، بحسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، الأحد.
وبدأ اكتشاف هذه الدبابير عندما أبلغ أحد مربي النحل عن أكوام من النحل الميت في مزرعته وقد تمزقت رؤوسها، في مشهد نادر ينذر بالخطر في بلد يتناقص فيه عدد النحل على نحو سريع.
ويبلغ طول الدبور أكثر من 5 سنتيمترات، وهي أكبر الدبابير في العالم، ولها لدغة قاتلة إذا عضت الشخص أكثر من مرة، وفقًا لخبراء في جامعة ولاية واشنطن، وقد أطلق عليها الباحثون لقب "دبابير القتل".
ونقلت الشبكة عن سوزان كوبي، مربي النحل في قسم علم الحشرات بجامعة ولاية واشنطن : "تشبه الدبابير تلك التي تظهر في الرسوم المتحركة الوحشية للأطفال.. لها وجه أصفر برتقالي ضخم".
كيف وصلت إلى أميركا؟
ولا يعرف العلماء على وجه التحديد كيف وصلت "الدبابير القاتلة"، وموطنها الأصلي آسيا، إلى ولاية واشنطن في الولايات المتحدة الأميركية.
ورجح سيث تروسكوت، من كلية العلوم الزراعية والبشرية والطبيعية في جامعة واشنطن، أن يكون قد تم نقلها عبر شحنات دولية، وفي بعض الحالات بشكل متعمد، على حد قوله.
وتم رصد الدبابير العملاقة لأول مرة في الولاية في ديسمبر الماضي، ويعتقد العلماء أنها بدأت تنشط مرة أخرى الشهر الماضي، بعدما خرجت الملكات من بياتها الشتوي لبناء الأعشاش وتشكيل المستعمرات.
وقال تروسكوت إن "الدبابير تكون أكثرا تدميراً اعتبارا من أواخر الصيف (يوليو) وأوائل الخريف (أكتوبر)، إذ إنها في هذه الفترة تكون مشغولة في البحث عن مصادر البروتين لتربية ملكات العام المقبل".
وأضاف: "إنها تهاجم خلايا نحل العسل وتقتل النحل البالغ وتلتهم يرقاته... لسعاتها كبيرة ومؤلمة، ولها سم عصبي قوي. يمكن للسعات متعددة أن تقتل البشر".
وطالب المسؤولون في مجال الزراعة بولاية واشنطن مربي النحل والمقيمين بالإبلاغ عن أي دبابير عملاقة يشاهدونها، وعدم الاقتراب منها، محذرين من أن لدغتها يمكن أن تخترق بدلة النحال العادية.
لا اله الا الله نحن ننتظرها ان تفرج والاخبار السيئة مازالت مستمرة
وان كان كورونا قضى على العديد وقتلهم ووقف المصالح وعطل الاعمال والتجارة والصناعة واصبح نصف سكان العالم معطلين بسببه فكيف سيكون حالنا مع هذا الخطر القاتل ايضا ان لم تكبحه امريكا وتقضي عليه قبل ان يتفشى ككورونا
فهي تتهم الصين انها السبب في تفشي وباء كورونا فهل ستنقذ الموقف والكرة في ملعبها أم انها ستنتقم وستدعه يتفشى لترضي غرورها
شكرا اختي فاطمة الزهراء على تواصلك المثمتر والذي نترقبه منك دوما
يبدو ان الكوارث لن تنتهي وهذه واحدة جديدة بعد كورونا اكيد هذا غضب كبير من الله علينا لان كلمة الحق غابت وبقيت الهيمنة للقوي والغني وضاع الفقير وسطها وابتعد الجميع عن الله وعن شريعته ومنهجه
نتمنى ان يتجاوز ربنا علينا وان يغيثنا بحق الرضع والصغار والمسنين انه سميع الدعاء
شكرا اختي فاطمة الزهراء على هذا العرض القيم
في انتظار جديدك لك اغلى الاماني
امريكا لامت الصين انها لم توقف كورونا ولم تنبه العالم من هذا الوباء
والان نرى كارثة اخرى في الطريق فهل ستستطيع امريكا على توقيفها ام لا
لو لم تستطع سيعيش العالم وجها اخر اصعب من كورونا والله الستار
شكرا لاختيارك القيم اختي نور القمر
ننتظر منك كل مزيد وجديد
نعم اختي فاطمة الزهراء سمعنا الخبر في امريكا وزاد خوفنا وهلعا من هذه الكوارث
بدأنا بكورونا الذي قتل العديد من البشر وجاءت هذه الاخبار لتزيدنا خوفا على خوف