عن البرآء رضي الله عنه قال:
كان رجل يقرأ سورة الكهف وعنده فرس مربوط بشطنين, فتغشته سحابة, فجعلت تدنو وتدور, وجعل فرسه ينفر منها, فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال:"تلك السكينة تنزلت للقرآن"
رواه البخاري ومسلم
حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير قال حدثنا سفيان قال حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري قال أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه على المنبر
قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه
حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير قال حدثنا سفيان قال حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري قال أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه على المنبر
قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه
عن البرآء رضي الله عنه قال:
كان رجل يقرأ سورة الكهف وعنده فرس مربوط بشطنين, فتغشته سحابة, فجعلت تدنو وتدور, وجعل فرسه ينفر منها, فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال:"تلك السكينة تنزلت للقرآن"
رواه البخاري ومسلم
حدثنا عبد الله بن يوسف قال أخبرنا مالك عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها
أن الحارث بن هشام رضي الله عنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله كيف يأتيك الوحي
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أحيانا يأتيني مثل صلصلة الجرس وهو أشده علي فيفصم عني وقد
وعيت عنه ما قال وأحيانا يتمثل لي الملك رجلا فيكلمني فأعي ما يقول قالت عائشة رضي الله عنها ولقد
رأيته ينزل عليه الوحي في اليوم الشديد البرد فيفصم عنه وإن جبينه ليتفصد عرقا
حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير قال حدثنا سفيان قال حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري قال أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه على المنبر
قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه
عن ابن عباس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله وعليه وسلم قال: من أطعمه الله الطعام فليقل اللهم بارك لنا فيه واطعمنا خيرا منه ومن سقاه الله لبنا فليقل اللهم بارك لنا فيه وزدنا منه فإنه ليس شيئا يجزئ مكان الطعام والشراب غير اللبن .
رواه الترميذي وهو حديث صحيح
وفي الصحيحين عن أبي هريرة أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال [لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا]. وعن أبي ذر رضى الله عنه [قال : تذاكرنا ونحن عند رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أيهما أفضل : مسجد رسول الله أم بيت المقدس؟ فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) [صلاة في مسجدي أفضل من أربع صلوات فيه، ولنعم المصلى هو، وليوشكن أنوفي الصحيحين عن أبي هريرة أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال [لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا]. وعن أبي ذر رضى الله عنه [قال : تذاكرنا ونحن عند رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أيهما أفضل : مسجد رسول الله أم بيت المقدس؟ فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) [صلاة في مسجدي أفضل من أربع صلوات فيه، ولنعم المصلى هو، وليوشكن أن يكون للرجل مثل شطن فرسه من الأرض حيث يرى منه بيت المقدس خير له من الدنيا جميعا. قال : أو قال خير له من الدنيا و مافيها]. أخرجه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي.
.
حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير قال حدثنا سفيان قال حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري قال أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه على المنبر
قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه