اخر عشرة مواضيع :         متجرخولة لفن الحياكة و الكروشيه (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          موقع قرة الوجهة الرئيسية لمحبي المعرفة والتعلم الدائم (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          أفضل تطبيق لمشاهدة المباريات والقنوات المشفرة على الأندرويد (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          معمول الجابرة (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          برنامج Cryptotab متاح للتحميل الان (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          حازم المراغى يعود (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 166 )           »          ادخل لك رساله (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 788 - عددالزوار : 144199 )           »          تطبيق شاور لتفسير الاحلام (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 193 )           »          تطبيق عقارات السعودية متوفر الان للتحميل (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 225 )           »          المواد الحافظة ومخاطرها على صحتنا (اخر مشاركة : جـوهرة 99 - عددالردود : 6 - عددالزوار : 575 )           »         


لوحة الشـرف
القسم المتميز العضو المتميز المشرف المتميز الموضوع المتميز
قريبا قريبا قريبا قريبا


العودة   منتديات المروج المشرقـــة > الـمـروج العــــامة > مروج الحوار والنقاش
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم

مروج الحوار والنقاش يهتم بتبادل الرأي والحوارات والنقاشات العامة والمتنوعة

الإهداءات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 09-01-2007, 10:39 AM   #1
شخصية هامة

Lamp بــكـــــل و ضــــــــوح







بكل وضوح


إن المجتمع غير الناضج لا يَـعتبر النقدَ محاولة لفتح باب النقاش في فكرة ما ، بل يعتبره إهانة متعمدة تم تدبيرها باتقان على يد تافه يتعاطى العادات السيئة والقليل من الكتابة لكي يخرجنا عن ديننا مستأثرا بالجنة منفردا ، ويستطيع المرء أن يقفل آذانه، و يغامر بتأدية واجب النقد الشجاع ، لكنه لا يضمن أن لا تشوه سمعته بانكشاف أنه جاسوس صهيوني أو سكير ابن زنى، إذ ليس ثمة نهاية لمجموع الشتائم المملة التي يمكن أن يتعرض لها المرء إذا قرر يوما أن يقول ما يؤمن به بكل وضوح.
........
أعنى أن أقول بكل وضوح:

إن إسرائيل تواجه حجارتنا بالمدرعات، و تطردنا من أرضنا سوْقاَ بالنبالم الجيد الفتك ، وتـَغرس بيننا ثم تـَـروي من خلالنا ،الحائزين حصريا على الوكالات الربانية ، ملــِوحين بعصا التكفير حينا و جزرة الفردوس المشحون بالحوريات المغمورة بالعسل واللبن كامل الدسم حينا آخرا، ونحن نواجه كل ذلك بقتل المدنيين ، و ذبح الأبرياء من البشر ، وبفقه الذكورية، والدكتاتورية في البيت والشارع ، مبشرين العالم ، أننا أيضا مجرد حفنة من الرجال المتوحشين العاجزين ، و نسائنا مجرد خيم سوداء نتقي تحتها بعض الليالي الباردة ،وتفرِّخ لنا بيض الإفطار وبعض الأطفال التعيسين، و تتصدروحشيتنا شاشات الإعلام بعد فرقعة تصم الآذان بأن ما سيعرض هو مناظر مقززة تتم تحت شعار الإسلام تماما . يتناقل البشرُ الحديث الوحشي عبر موائد الإفطار ، و يشمئز العالم ملء شدقيه من قذارة العرب كافة، إذ ليس لدي العالم وقتا لصياغة الفرق بين العرب بدياناتهم المختلفة والإسلام، أوبين المتطرفين و المدسوسين مشوشي الأدمغة و بين العقيدة السمحاء. وعلى موائد الغذاء قد يحاول البعض الفهم، و بعد وجبة العشاء بقليل يتشبعون باليأس و يكتفون بكـُـرهنا و مُــقتنا، ليناموا مغمورين بوهم التحضر.
...........
هل من حق أحد أن يهدي ذلك السلاح الإعلامي الفتاك لأعدائنا، في غير مناسبة إهداء ؟؟ أنا لا أصدق ذلك ، عقلي لا يمكن أن يقبل أن هذه الأعمال وذلك التطرف نابع من فكر عربي، مسلما كان أو ملحدا.هل ستشتشيطون غضبا وأتهم بالجنوح لنظرية المؤامرة؟؟ هل لي أن أرجع قليلا للأمس القريب ؟ كيف جـُـهز ونـُمـِىَ ثم جاء الخميني ؟؟ كيف شُـجع الإخوان مدعي الإسلام في مصر من الخروج من كهوفهم من جديد ، في نفس الفترة تقريبا و مع بداية انهيار القوة العظمي الثانية تماما ؟؟ ثم الحرب العراقية الإيرانية ، مع تقهقر الزي إلى حجاب ونقاب غبيين، وانتشار الذقون والجلابيب المقصَّرة معا، ثم اُنتهـِكت الكويت ، فهُـدِدَتْ دول الخليج التي رحبت - تحالفا مع الشيطان - بالقواعد الأجنبية على أراضيها، بينما تستولي ثلث حكومة عوراء الرؤية هزيلة البنيان على أفغانستان، لتـُـنهـِك الثلثان الآخران ، تمهيدا لتوفير حجة ينادَى بها على رقم الطوارئ إحدى عشرة - تسعة فتنتهي أفغانستان في أحضان رعاة نفط قزوين والخليج معا ، فلا يبقى إلا إنهاء دور صدام بتسليم عراقنا لقمة صائغة لرعاة احتياطي الخليج و قزوين والعراق بضربة واحدة، لترتعب إيران و تتهور، فتتم الدائرة تماما.؟؟
.............
فهل يدرك البن لا دينيين والزرقاويين وأمثالهم، أن اللعبة أكبر مما يتصورون ، وأنهم يساقون وهم في غيهم يعمهون؟؟؟؟
حتى مع الفرض الخاطيء ، أنهم مخلصون وإلي ربهم يسعون، ألا يتفكرون في نتائج أعمالهم على أمتهم ؟؟ ألا يدركون أن للجهاد أوجه عدة ليس منها تذبيح البشر على القبلة تماما وباسم الله والله أكبر.؟؟؟ أم أنهم مخدرون ، أو يائسون ، أو طامعون ؟؟

الحقيقة، لست على يقين تماما، إلا من أننا أمة: مغيبة الحرية، مأسورة الفكر. وشيء آخر كدت أنساه،إن مصيبتنا في سلطة القمع تحديدا. شيء آخر لا يمكن أن أنساه، أن هذه الأمة تكالبت عليها الظروف، وتتكالب عليها المحن، لأنها لو نالت حريتها وانطلق فكرها من أسره، لتغيرت الموازين و أصبحت أمتنا ندا لغيرها من الأمم، يستحيل استغلالها.
..............
قيل: إن أي محاولة للوصول إلى حل وسط مع العقائدية السياسية هو بحق مشاركة لها في فعل إجرامي ضد المجتمع ولا بديل إطلاقا عن تأسيس البنية الدستورية على أساس من رفضها أي العقائدية السياسية بكل أشكالها ، وغير هذا معناه أن نظل ندور في فلك الدم وتظل عقائد القوة والفرض تكبل طاقاتنا وعقولنا..عمر أبو رصاع
...............
ناصر العربي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-03-2007, 09:03 PM   #2
المراقبة العامة

الصورة الرمزية كوثر 56
افتراضي



إن المجتمع غير الناضج لا يَـعتبر النقدَ محاولة لفتح باب النقاش في فكرة ما ، بل يعتبره إهانة متعمدة تم تدبيرها باتقان على يد تافه يتعاطى العادات السيئة والقليل من الكتابة لكي يخرجنا عن ديننا مستأثرا بالجنة منفردا ، ويستطيع المرء أن يقفل آذانه، و يغامر بتأدية واجب النقد الشجاع ، لكنه لا يضمن أن لا تشوه سمعته بانكشاف أنه جاسوس صهيوني أو سكير ابن زنى، إذ ليس ثمة نهاية لمجموع الشتائم المملة التي يمكن أن يتعرض لها المرء إذا قرر يوما أن يقول ما يؤمن به بكل وضوح.


اذا تحدثنا عن النقد فلا بد ان نتحدث عن الناقد اولا هل هو
في مستوى هذا النقد ؟؟؟؟؟؟
والنقد ليس في كل الاوجه نقد بناء لانه يمكن ان يكون طعنة
مباشرة او تحطيما للنفسية او اهانة او تدمير معنويات او استخفاف
او استهزاء اوووو
لكن اذا نظرنا الى النقد البناء وممن لهم الاهلية لذلك فلابد ان يحترم
رأي الناقد ويفسر بطريقة عقلانية ويمكن من خلال هذا النقد ان يغير
ويصحح المفاهيم الى الاحسن .
لكن اخي ما اصبحنا نعيشه اليوم هو اخفاء كل الحقائق وتظليلها
بكل الوسائل الاعلامية لانعدام الضمير والابتعاد عن الشجاعة التي
اصبحت تؤدي بالشخص الى ما لا تحمد عقباه . فاصبحت كل الابواب
مقفولة عن النقد الصريح واعطاء وجهات النظر الحقيقية بكل وضوح
وحرية وتوضيح الامور بدقة لان الصراحة والوضوح اصبحوا فيروس فتاك
يمكنه ان ينهش في لحم الانسان حتى يهلكه


إن إسرائيل تواجه حجارتنا بالمدرعات، و تطردنا من أرضنا سوْقاَ بالنبالم الجيد الفتك ، وتـَغرس بيننا ثم تـَـروي من خلالنا ،الحائزين حصريا على الوكالات الربانية ، ملــِوحين بعصا التكفير حينا و جزرة الفردوس المشحون بالحوريات المغمورة بالعسل واللبن كامل الدسم حينا آخرا، ونحن نواجه كل ذلك بقتل المدنيين ، و ذبح الأبرياء من البشر ، وبفقه الذكورية، والدكتاتورية في البيت والشارع ، مبشرين العالم ، أننا أيضا مجرد حفنة من الرجال المتوحشين العاجزين ، و نسائنا مجرد خيم سوداء نتقي تحتها بعض الليالي الباردة ،وتفرِّخ لنا بيض الإفطار وبعض الأطفال التعيسين، و تتصدروحشيتنا شاشات الإعلام بعد فرقعة تصم الآذان بأن ما سيعرض هو مناظر مقززة تتم تحت شعار الإسلام تماما . يتناقل البشرُ الحديث الوحشي عبر موائد الإفطار ، و يشمئز العالم ملء شدقيه من قذارة العرب كافة، إذ ليس لدي العالم وقتا لصياغة الفرق بين العرب بدياناتهم المختلفة والإسلام، أوبين المتطرفين و المدسوسين مشوشي الأدمغة و بين العقيدة السمحاء. وعلى موائد الغذاء قد يحاول البعض الفهم، و بعد وجبة العشاء بقليل يتشبعون باليأس و يكتفون بكـُـرهنا و مُــقتنا، ليناموا مغمورين بوهم التحضر

هذا واقع نعيشه من مذلة واحتقار الغرب لنا لاننا نحن من اعطيناهم
الفرصة بتشويه عقيدتنا السمحاء ومبادئنا وقيمنا التي فرطنا فيها مدعين اننا مسلمين ونحن شتان بين تصرفاتنا وما دعى اليه الاسلام .هذا الدين الذي كرم البني آدم احسن تكريم واعطى للمرأة حقها في كل شيء لكن مع الاسف المجتمع الذكوري يتنافى وهذا التكريم في معاملاته وطريقة تصرفاته وحتى تفكيره .

هل من حق أحد أن يهدي ذلك السلاح الإعلامي الفتاك لأعدائنا، في غير مناسبة إهداء ؟؟ أنا لا أصدق ذلك ، عقلي لا يمكن أن يقبل أن هذه الأعمال وذلك التطرف نابع من فكر عربي، مسلما كان أو ملحدا.هل ستشتشيطون غضبا وأتهم بالجنوح لنظرية المؤامرة؟؟ هل لي أن أرجع قليلا للأمس القريب ؟ كيف جـُـهز ونـُمـِىَ ثم جاء الخميني ؟؟ كيف شُـجع الإخوان مدعي الإسلام في مصر من الخروج من كهوفهم من جديد ، في نفس الفترة تقريبا و مع بداية انهيار القوة العظمي الثانية تماما ؟؟ ثم الحرب العراقية الإيرانية ، مع تقهقر الزي إلى حجاب ونقاب غبيين، وانتشار الذقون والجلابيب المقصَّرة معا، ثم اُنتهـِكت الكويت ، فهُـدِدَتْ دول الخليج التي رحبت - تحالفا مع الشيطان - بالقواعد الأجنبية على أراضيها، بينما تستولي ثلث حكومة عوراء الرؤية هزيلة البنيان على أفغانستان، لتـُـنهـِك الثلثان الآخران ، تمهيدا لتوفير حجة ينادَى بها على رقم الطوارئ إحدى عشرة - تسعة فتنتهي أفغانستان في أحضان رعاة نفط قزوين والخليج معا ، فلا يبقى إلا إنهاء دور صدام بتسليم عراقنا لقمة صائغة لرعاة احتياطي الخليج و قزوين والعراق بضربة واحدة، لترتعب إيران و تتهور، فتتم الدائرة تماما.؟؟

هذا هو الانسان العربي المسلم الذي باع عروبته بحفنة دريهمات وباع عقيدته ومبادئه مقابل الانحناء امام شهواته واطماعه . داس على اخلاقياته مقابل الرضا عنه من قبل القوة الامرة . اصبح الانسان العربي يتصدر قائمة الخونة الارهابيين بتصرفاته الهمجية العوجاء التي تسير دون تفكير .باع الانسان العربي كرامته وارضه وحضارته وتقافته الى من يدوسون اليوم على رؤوسهم ويفتكون باجسادهم ويدمرون عقولهم . اصبحت الدائرة العربية تتآكل يوما بعد يوم ولسنا ندري الى اي حال ستركن عليه

فهل يدرك البن لا دينيين والزرقاويين وأمثالهم، أن اللعبة أكبر مما يتصورون ، وأنهم يساقون وهم في غيهم يعمهون؟؟؟؟
حتى مع الفرض الخاطيء ، أنهم مخلصون وإلي ربهم يسعون، ألا يتفكرون في نتائج أعمالهم على أمتهم ؟؟ ألا يدركون أن للجهاد أوجه عدة ليس منها تذبيح البشر على القبلة تماما وباسم الله والله أكبر.؟؟؟ أم أنهم مخدرون ، أو يائسون ، أو طامعون ؟؟

الحقيقة، لست على يقين تماما، إلا من أننا أمة: مغيبة الحرية، مأسورة الفكر. وشيء آخر كدت أنساه،إن مصيبتنا في سلطة القمع تحديدا. شيء آخر لا يمكن أن أنساه، أن هذه الأمة تكالبت عليها الظروف، وتتكالب عليها المحن، لأنها لو نالت حريتها وانطلق فكرها من أسره، لتغيرت الموازين و أصبحت أمتنا ندا لغيرها من الأمم، يستحيل استغلالها
.


فعلا اخي امتنا العربية في غيبوبة كاملة لا تعي بما يدور حولها من مؤامرات ولا تقسيم ولا تنازل ولا جلاء. باعوا عقولهم لمن يسيرهم وباعوا ضمائرهم لمن يقودهم ولم يعد للانسان العربي لسان يتحرك ولا عقل يفكر ولا ضمير يندم على ما فات ولا ما سيأتي من ظلم وعدوان واحتقار وتهميش


قيل: إن أي محاولة للوصول إلى حل وسط مع العقائدية السياسية هو بحق مشاركة لها في فعل إجرامي ضد المجتمع ولا بديل إطلاقا عن تأسيس البنية الدستورية على أساس من رفضها أي العقائدية السياسية بكل أشكالها ، وغير هذا معناه أن نظل ندور في فلك الدم وتظل عقائد القوة والفرض تكبل طاقاتنا وعقولنا..عمر أبو رصاع

هذا ما قيل وهذا ما تعيشه امتنا العربية من تبعية وتكبيل الايادي وتكميم الافواه واخراس الالسن فلم تعد تقوى على الحراك لان العظم اكبر من فمها فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم



تحياتي اخي ناصر

كوثر 56
التوقيع:
كوثر 56 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-03-2007, 09:34 PM   #3
مشرف عام سابق

((لم يفهمني غيري))

افتراضي



يقول ابن قيم الجوزية في كتابه " الفوائد " :
( لما أعرض الناس عن تحكيم الكتاب والسنة والإحتكام إليهما, واعتقدوا عدم الاكتفاء بهما, وعدلوا إلى الآراء والقياس والاستحسان وأقوال الشيوخ, عرض لهم من ذلك فساد فطرهم, وظلمة في قلوبهم, وكدر في فهمهم...)

أخي ناصر

قرأت مشاركتك بألم شديد منذ عدة أيام وقلت لنفسي أؤجل المداخلة إلي أن أتجاوز ألمي فوجدته يتناسل كل يوم في ذاكرتي

لم أكتفي بقراءتها مرة واحدة بل أعدت ذلك مرارا وفي كل مرة أجدني أحتاج إلي التعمق أكثر في تأملات العبارة وانعكاساتها الخفية استنادا لواقع أحوالنا كأمة إسلامية ,,وجدت قلمك يشخص العلة وإن غلب عندي طبعي كطبيب يبحث عن العلاج بعد التشخيص

أخي الفاضل

ليس غريبا كل ما ذكرت ولم لا ونحن نجد لأكبر الموبقات في الإسلام مؤسسات في كل بقاع أمتنا , فالربا له مؤسساته القانونية وهي البنوك وما جاورها والزنا كذلك لها أماكنها وهي بيوت الدعارة المنتشرة وحانات الخمر والقمار أيضا مؤسسات لها نظامها في واقعنا أما الغناء وأخص منه الماجن والهابط فقد أصبح صاحب أكبر حصة تواجدية في بقاعنا المباركة حتى أني لا أستبعد بعد حين أن تصبح نقاشاتنا علي تمايل الاجساد العارية أو أن تقدم الأخبار بمنولوج أو بوصلات غنائية...!!

اقتباس:
إن إسرائيل تواجه حجارتنا بالمدرعات، و تطردنا من أرضنا سوْقاَ بالنبالم الجيد الفتك ، وتـَغرس بيننا ثم تـَـروي من خلالنا
يحق لإسرائيل أن تتعنت، بل هناك ما يدفعها إلى التعنت، فالعرب والمسلمون باختلافهم وضعفهم وتنازعهم هم الذين دفعوها إلى هذا، وعندما يرى الخصم فيك الضعف يطمع فيك، لأن الاستيلاء عليك هو أمله وهدفه، وعندما يرى الطريق معبَّداً فلا يتخلَّف عن تحقيق ذلك.

نحن لا نعمل بمقتضى المنطلقات القومية العربية، ولا بمقتضى المنطلقات الإسلامية....

كل دول العالم تدافع عن حقوقها انطلاقاً من مبادئها الوطنية، ونحن نملك فوق هذا مبادئ الإسلام العظيمة


أخي قد آلمتني
ولأنني أتفق معك في معظم ما جاء بطرحك أطرح ما تراءي لفكري البسيط من علاج

1/ زيادة الوعى لدى الجماهير وتلك مهمة الصحف والإعلام الجاد والحركات الصادقة.
.
2/ تحديد ثوابت ومتغيرات تنطلق منها الحركات نحو العمل الجماعى المنظم.
3/ تعديل لغة الحوار مع رجل الشارع بحيث يتناسب الخطاب مع بنيته العقلية ومع إرثه الثقافى ومع اهتماماته كرجل بسيط لا يسعى إلى شيء إلا توفير حياة كريمة له ولمن يعول.....ولن يتأتى ذلك دون جهد علمى محسوب ومدروس فينبغى دراسة الطبيعة النفسية للشخصية العربية...

أخي إستمتعت بطرحك رغم الألم ...وأسجل تحفظي علي وصف الحجاب بالغباء فهو من اصل شرع الله كما هو ثابت من القرآن والسنة وله طرح مستقل إن شاء الله

ننتظر المزيد من إطروحاتك الرائعة
التوقيع:

( أنا )سيف الحروف....وشموخ الجروح
شحوب الموت....ونشوة الحياة...أنا آخر عشاق الحقيقة .... !
بحر الأسرار غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة : بحر الأسرار بتاريخ 09-03-2007 الساعة 09:44 PM.

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2007, 10:17 PM   #4
شخصية هامة

افتراضي


الِأستاذ بحر: ألف شكر لرأيك، وأرحب بتحفضك الذي يدل على هدوءك فليس الاتفاق على كل أجزاء الموضوع ضرورة ، وليس كل ما يطرحه المرء يعبر عن ذاته. في انتظاركم

ناصر
ناصر العربي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع كتابة مواضيع
لا تستطيع كتابة ردود
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع إلى


الساعة الآن: 11:02 AM


Powered by vBulletin® Version 3.6.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات المروج المشرقة