دعوة .. للحوار

بسم الله الرحمن الرحيم

دعوة .. للحوار

مازن من مصر

أحمد من السعودية

جلال من ليبيا

ربيع من سوريا

محمد من الاردن

عبد الرحمن من الجزائر

عبد اللطيف من المغرب

حكمت الظروف أن نجتمع تحت سقف واحد كشعب عربى مغترب عن الوطن .. وتناقشنا فى

أمور الوطن وكنا متفقين لابعد الحدود حول قضايا الوطن العربى .

فهل ترى أمكانية أجتماع حكامنا العرب ويتفقوا ويتحدوا على نبذ الخلافات والوقوف أمام

التحديات والتكتلات الدولية ؟؟

أم ترى أن حكامنا العرب فى وادى والشعوب العربية فى وادى آخر ؟

دعوة للحوار والمناقشة .. فى أنتظار ردودكم .

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم.
أخي ماذا عسانا نقول

نأسف طبعا لحالنا و نعزي انفسنا لما آلت اليه الشعوب العربية المسلمة من تفرقة ...
الحقيقة أن كل دولة من الدول العربية المسلمة انعزلت عن اخوتها و قررت ان تجاهد في هذا العالم الامريكي الاسرائلي و تجعل لنفسها مكانا بينهما لتحتمي منهما.مستهينة بقوة أخواتها مما أدى الى عنونة تاريخنا القديم من الدول العربية المتقدمة الى دول العالم الثالت.

و الأمة الإسلامية أحوج ما تكون إلى التوحد والاتفاق في هذه الأزمنة العصيبة التي يعمل فيها أعداء الإسلام على تفرقة المسلمين وزرع بذور النزاعات والخلافات والعداوات بينهم، لتذهب ريحهم، ويسهل كسر شوكتهم وتشتتهم وإخضاعهم، ولذا فقد آن الأوان لأن تأخذ الأمة حذرها وتتوجَّه إلى الاجتماع والائتلاف، والتوحد والاتفاق.


لقد اختلف السلف الصالح رضوان الله عليهم، لكن اختلافهم في الرأي لم يكن سبباً لافتراقهم، إنهم اختلفوا، لكنهم لم يتفرقوا، لأن وحدة القلوب كانت أكبر من أن ينال منها شيء، إنهم تخلصوا من العلل النفسية، وإن أصيب بعضهم بخطأ الجوارح. وكان الرجل الذي بشر الرسول صلى الله عليه و سلم الصحابة بطلعته عليهم وأخبرهم أنه من أهل الجنة هو الذي استكنهوا أمره وعمله، فتبين أنه لا ينام وفي قلبه غِلٌّ على مسلم.


فالتوحد والاجتماع، والاتفاق والائتلاف في الشرع الحنيف أوضح من أن تبيَّن، ونصوص الكتاب والسنة وأقاويل علماء السلف من الصحابة .فمن بعدهم في الحث على ذلك والتحذير من التفرق والتشتت والشقاق ؟
و كتمويه لنا نحن الشعوب العربية المسلمة على ان حكومانتا في اتفاق و اتلاف تم انشاء ما يسمى بالاتحاد البرلماني العربي.
[color=#2E8B57]قال رسول الله صلى الله عليه و سلم [/color]"المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا"

ندعوا الله ان يجمع شملنا و يشتت أعداءنا و ينصرنا عليهم.


شكرا اخي مازن المصري على هذا الطرح .

السلام عليكم
فى البداية أود أن أشكرك على هذا الموضوع الهام والحساس أخى مازن

أعتقد أن الحكام العرب هم عقبة كبيرة فى طريق تحقيق هذه الوحدة لان كل منهم لا يفكر الا فى كيف يبقى السلطة او يورث السلطة لابنه وكل منهم يوالى من يحميه مثل امريكا وبريطانيا وفرنسا رغم ما آسيناه من هذه الدول فى فترة الاستعمار وكاننا لانتعلم من الدرس ابدا

البلاد العربية لن تعود لوحدتها الا اذا عادت لدينها لان الله اعزنا بالاسلام وعندما تخلينا عن ديننا صرنا اذلاء تتداعى علينا الامم كما تتداعى الآكلة الى قصعتها مع اننا كغثاء السيل فى العدد ومن ابتغى العزة فى غير دين الله اذله الله

اخوانى لماذا يحاربنا الغرب فى ديننا ؟ الجواب لانهم عرفوا ان ذلك هو سلاحنا وعرفوا انه اذا تخلينا عنه صرنا ضعفاء
اعتقد ان هذا هو الحل الوحيد
شكرا اخى مازن على هذا الطرح

هو ممكن ان يناقشو حكا منا العرب فى البطيخ والكوسه اما فى السيا سه فيضعو راسهم فى التراب زى النعام المشكلة اننا مش عارفين نحل مشا كلنا الداخلية يعنى امريكا دخلت على سبيل المثال العراق عن طريق استغلال الفتنة الداخلية زى شيعة سنة اكراد بطنجان بطيخ كوسة والكيلو بخمسة جنيه
انا اسف على هذا ولكن هو هذا
اشكرك على طرحك الكريم اخى مازن
ا خوك مهندس / مصطفى المصرى

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / قطر الندى

شكر لك سيدتى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمينى من مرورك

العطر ..وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على أضافتك الراقية .. وأقول عندما أتحد العرب أبان

حرب أكتوبر المجيدة كانوا القوة السادسة فى العالم

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ الكريم / علاء المصرى

شكر لك سيدى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمنى من مرورك

العطر ..وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على أضافتك الراقية .. وأقول لو حكام الدول العربية ..

لو أخلصوا النية سيكون لنا شأن آخر وسط هذة التكتلات الدولية .. وسترتقى شعوبهم

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ الكريم / مهندس مصطفى المصرى

شكر لك سيدى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمنى من مرورك

العطر ..وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على أضافتك الراقية .. وأقول لو حكام الدول العربية ..

لو أخلصوا النية سيكون لنا شأن آخر وسط هذة التكتلات الدولية .. وسترتقى شعوبهم .. فعندنا

من المقومات ما يصلح من أحوالنا

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

ليس هناك ما يدعوا الى اتفاق الحكام العرب سوى انهم لا يتفقوا .وبما انهم مازالوا يتعاملون مع شعوبهم وفق التقاليد الجاهلية والخارجة عن المالوف وبما انهم ملزمين بحل مشاكل شعوبهم قبل ان يبحثوا في القضايا الاقليمية والدولية فالورقة اصبحت مكشوفة واصبحنا نعرف اتجاهات حكامنا العرب في اجتماعاتهم لان وجودها كعدمها فالهوة بين الحكام والشعوب عميقة ومخلفاتها انهم اصبحوا يتنافسون عن اثبات حسن العلاقات مع اسرائيل .واذا تكلمنا عن الجامعة العربية الفاشلة فنحن سنتكلم عن التهريج العربي المستمر و عن تبرير خيانات الحكام العرب الكثيرة وعن التكلفة المهولة في الانفاق عليها من اموال الامة المستعبدة حيث ظهرت الحقيقة لكل من كان ينكرها الا ان المثير للدهشة هذا الزخم الإعلامي المقروء والمرئي والمسموع حول القمة والاتفاق وهي العدم بعينه. لان عجزهم عن الاجتماع والاتفاق و هو أقصي ما تتمناه اسرائيل. والواقع الذي تقصده هو أن كل ممارساتها الوحشية وتصفية القيادات أمر طبيعي لا يستدعي أن يتكبد الحكام العرب مشقة الاجتماع من أجله وان التنفيذ الكامل لمطالبها والانحناء للقيادة الامريكية يضمن الاسترخاء التام عن هذا الكرسي الذي يتقلدونه .ونحن في
صمت، ، وندفن رؤوسنا فى الرمال.. التى سندفن فيها بصمتنا وسكوتنا ولا نقوى على التكلم بعدما أصابنا الخوف من بطشهم بالخرس والصمم والعمى، وتعايشنا مع أمراضنا ، ورضينا بواقعنا المهين بين الأمم ، أو أجبرنا على الرضا بذلك الواقع المذل ، فإن لم تكن لدينا الشجاعة فعلينا جميعا أن نصمت تماما عن الحديث الممل لما يسمى بالأمة العربية الحرة او اتفاق الحكام.
فالتواجد الأمريكى فى المنطقة ينفى ذلك تماما بل يؤكد انها أمة ترحب بالمحتل، وتعمل بأمره ، ولا يمكن لدولة محتلة أن تصدر قرارا حرا .ولابد أن نعى كشعوب عربية أن وجود القواعد الأمريكية والقوات الأجنبية على أرض أى دولة فى العالم يعنى أن هذه الدولة محتلة وواقعة تحت ظروف الإحتلال تماما كالعراق وفلسطين،
فلنتحدث ، وبكل صراحة فى البيت وفى الشارع ..فى المدرسة والجامعة.. فى المزرعة وفى المصنع. و فى المساجد التى يغلقونها فى بعض دول العالم العربى خوفا من التجمعات والحديث فى أمورحياتهم الدينية فتتحول إلى مناقشات سياسية .
لم يعد من المنطقى أن نستمر كما نحن.مجرد تابعين لحكام خانعين صاغرين منفذين للتعليمات الإسرائيلية والتوجيهات الأمريكية .. فنحن أصحاب المصلحة ، ونحن الذين ندفع الثمن ، ونحن الذين نتحمل كل التبعات . ولم يعد أمامنا سوى طريق واحد لا يوجد غيره . الصراحة والوضوح والمحاسبة السريعة لنلحق بما يجب أن نلحق به قبل أن يدوسنا قطار الزمن المسرع . علينا أن نتكلم، ونرفع أصواتنا فوق كل الاصوات الكاذبة المهرجة.ومن هنا يبقى السؤال مطروحا حول هذه الشجاعة الرهيبة التي ندعوا اليها ايمكن ان تخرج الى الوجودولا يبقى كل هذا الزخم من العبارات والمقالات حبرا على ورق؟ ايمكن ان يكون لهذه التفاعلات تاثيرا على من يتربع على كراسي عاجية ؟ ايمكن لهذا الاستنكار ان يهز عرش القيادات للتنازل عن تعاليها والالتفاتة الى هذا الشعب المنبوذ المقهور وصد السياسة التجويعية التي تمارسها عليهم القيادة الامريكية؟ ايمكن ان تستهدف هذه التحركات الشعبية والانتفاضات القهرية قلوب القادة العرب وتكون لهم وحدة قرار؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طرح رائع اخي مازن المصري فيه من الاتارة ما يمكن ان يكتب فيه صفحات وصفحات وفيه من الانتفاضة العصبية ما تتير للقلم ان ينطلق. مزيدا اخي من موضوعاتك المثمرة والهدافة

دمت في خير

كوثر 56

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / كوثر

شكر لك سيدتى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمينى من مرورك

العطر ..وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على أضافتك الراقية .. وأقول عندما أتحد العرب أبان

حرب أكتوبر المجيدة كانوا القوة السادسة فى العالم

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

الوحدة العربية شعارات وعبارات تطرب الآذان وتتلذذ الألسنة بنطقها وأماني يحلم بيها كل العرب والمسلمين .

ولكن للأسف استاذي ستبقى شعارات وأوهام تنددها الألسن في المحاضرات والاجتماعات والقمم والمؤتمرات ، لو فضلنا على حالنا نائمين في العسل تغلب على حياتنا الانانية والتسلط واللمبالاة وقلة الضمير .

ودائما سنبقى نتمنى هذه الوحدة العربية ونطلب من الله ان يهدينا لتحقيقها ونيلها وينصرنا على اعدائنا.

نشكرك اخي مازن على هذا الطرح الجاد
ننتظر المزيد من هذا العطاء

اختكم جوهرة

مفهوم قضية الوحدة العربية الذي هو تجسيد الفكرة القومية العربية

النابعة من الوجود التاريخي المستمر للأمة العربية، ويبين واقع التجزئة

الذي تعيشه الأمة العربية الوحدة بالنسبة إلينا ضرورة سياسية ومنطلق

استراتيجي، وهي قبل كل ذلك عقيدة دينية مقدسة

أشكرك أخي مازن المصري على هذا الطرح الجاد

ننتظر منك المزيد من التالق


أختكم نسمة المروج

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / جوهرة

شكر لك سيدتى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمينى من مرورك

العطر ..وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على أضافتك الراقية .. وأقول عندما أتحد العرب أبان

حرب أكتوبر المجيدة كانوا القوة السادسة فى العالم .. ندعوا الله أن يهديهم

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / نسمة المروج

شكر لك سيدتى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمينى من مرورك

العطر ..وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على أضافتك الراقية .. وأقول عندما أتحد العرب أبان

حرب أكتوبر المجيدة كانوا القوة السادسة فى العالم .. ندعوا الله أن يهديهم لصالح شعوبهم

مع قبول تحياتى

مازن المصرى