أعتذر"للقلم"
لأني في معاناتي أتعبته..
ولأني حملته الألالم والأحزان وهو في بداية عهده..
وعندما انتهى رميته..
واستعنت بأخر مثله..
أعتذر "لخواطري"
لأني جعلتها تتسم بطابع الحزن والألالم حاصرتها ..
فلقد أصبح الكل يبحث عنها وعن معاني غموضها
في قواميس لا وجود في هذا الزمن لها ..
كلام جدا رائع ومعبر
تشكري عليه وعلى النقل المميز
اخوكِ أبو الجود