قال تعالى:
(إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ )صق الله العظيم
وتقول إحدي الروايات أن
سيدنا أيوب قال لامرأته عندما طلبت منه أن يطلب من الله الشفاء: لقد سول لك الشيطان أمرا.. أتراك تبكين على عز فات وولد مات..؟
قالت: لماذا لا تدعو الله أن يزيح بلواك ويشفيك ويكشف حزنك؟
قال أيوب: كم مكثنا في الرخاء؟
قالت: ثمانين سنة.
قال: كم لبثنا في البلاء؟
قالت: سبع سنوات.
قال: أستحي أن اطلب من الله رفع بلائي، وما قضيت فيه مدة رخائي.. لقد بدا إيمانك يضعف.. وضاق بقضاء الله قلبك.. لئن برئت وعادت إلي القوة لأضربنك مائة عصا..
شكرآ أخي الكريم بحر الأسرار علي هذا الطرح المهم والرائع لنبي الله أيوب
مثال الصبر علي البلاء
مع خالص تحياتي
فارس
|