يعرف الهيل ب Cardamom علمياً باسم Eletaria cardomomam وهو من نفس فصيلة الكريم والزنجبيل والجزء المستخدم البذور التي داخل ثمرة الهيل، وتحتوي بذور الهيل على زيوت طيارة وأهم مركبات هذا الزيت هي البورنيول والكامفر والباينين والهيومولين والكاريوفللبن والكارفون واليوكالبتول والتربنين واكسابنين، اما تأثيرات الهيل فيخفف آلام المعدة وطارد للغازات ومنكه وعطري وينبه الجهاز الهضمي ومضاد للتقلصات
حب الهيل هو ثمر نبات معمر زاحف ينتمي إلى الفصيلة الزنجبيلية وهو من وحيدات الفلقه .
وصف الاطباء العرب الهيل بأنه مقو للجسم عموماً ومحلل مسخن وهاضم ومفرح ومقو للقلب وقد وصفوه لمقاومة الغثيان والقيء ولاسيما اذا استخدم بأقماعه وقشره وغلي بالماء
ويُعتبر الهيل أحد أقدم المنتجات النباتية التي اُستخدمت كعلاج للعديد من الأمراض،
وهو ما دلت عليه مدونات الطب اليوناني القديم وكثير من نصائح الطب الشعبي اليوم
في العديد من مناطق العالم
كذلك وصف الاطباء القدماء الهيل لعلاج الكبد وحصى الكلى إذا خلط ببذر الخيار أو القثاء في أجزاء متساويه وشرب مغلي الخليط كما أوصوا باستخدامه لعلاج الصرع والإغماء إذا نفخ مسحوقه في الأنف فاستثار العطاس . كما رأوا انه ينفع لعلاج الصداع وتنشيف الصدر من الرطوبه إزالة الاورام وإدرار الطمث
يحتوي الهيل على زيت طيار وخلاصة راتينجية وخلاصة مائية وهو مفيد في تسهيل عمل الجهاز الهضمي وإزالة الريح والمغص وهو بسبب خاصيته المنبهه يمكن اعتباره مقوياً للمعده والقلب كما انه مضاد للتشنج ومسكن للآلام المعدية وهو مطيب لرائحة الفم ومزيل للبخر ومطهر للتعفن ويعتبره البعض منشطاً جنسياً.
للهيل قابليه عظميه في إزالة زنخ الاطعمه الغليظه مثل اللحوم إذا اضيفت حبات قليلة من الهيل الى اللحم خلال سلقة او طهيه.
بالهيل لاضطرابات عدد من أجهزة وأعضاء الجسم.
ويفتح الشهية ويُخفف من الغازات وحرقة المعدة اللتين يسببهما تناول الثوم أو البصل.
وهو مفيد في تنظيف الفم من الميكروبات للقضاء على التهابات الفم ومنع تكون الرائحة غير المُحببة فيه،
إضافة إلى أن اخراج زيوته الطيارة من الجسم عبر الحويصلات الهوائية في الرئة يُعطي النفس رائحة زكية.
كما أنه يُفيد في تخفيف أعراض الجهاز البولي واضطرابات البروستاتا وحرقة التبول..
وأيضاً لرفع المزاج وإزالة الاكتئاب.
كما أنه يخفف من أعراض الجهاز التنفسي في طرد البلغم وتسكين نوبات السعال الجاف،
وكثيرون يُشيرون إلى قدراته في مقاومة الميكروبات
الملاحظ أن الأبحاث حول الهيل لم تنقطع منذ أن بدأت في عام 1950، والمُهم أنه لا تُوجد دراسات تتحدث عن آثار عكسية أو سيئة لتناول الهيل مما يتطلب البعد عنه، بل الدراسات، وإن كان غالبها تم على حيوانات التجارب، إلا أنها تسير في اتجاه أن من المفيد تناوله على أقل تقدير. ويُعتبر الهيل أحد أقدم المنتجات النباتية التي اُستخدمت كعلاج للعديد من الأمراض، وهو ما دلت عليه مدونات الطب اليوناني القديم وكثير من نصائح الطب الشعبي اليوم في العديد من مناطق العالم. فالوصفات الشعبية تنصح بالهيل لاضطرابات عدد من أجهزة وأعضاء الجسم. ويفتح الشهية ويُخفف من الغازات وحرقة المعدة اللتين يسببهما تناول الثوم أو البصل. وهو مفيد في تنظيف الفم من الميكروبات للقضاء على التهابات الفم ومنع تكون الرائحة غير المُحببة فيه، إضافة إلى أن اخراج زيوته الطيارة من الجسم عبر الحويصلات الهوائية في الرئة يُعطي النفس رائحة زكية
معلومات قيمة ومهمة عن الهيل الذي لم اعرفه الا من عامين عندما اتتنا به اختي من بلد اخر
بصراحة لم اكن اعرفه ولا اعلم قيمته الكبيرة لهذه الدرجة ومع انني لا اشرب القهوة سوف احاول ان استعمله استعمالات اخرى للاستفادة منه
الف شكر غاليتي كوتر على هذا العرض والاختيار المناسب والهام
انا من اشكركم اخواني اخواتي على هذا المرور
المشجع والتواصل الدائم فلا انعدمت طلتكم
الندية
اخي محمد عصام
عزيزتي صباح
عزيزتي ماجدلين
عزيزتي جوهرة
عزيزتي نووور القمر
وهذا ان دل على شيء فإنما يدل على
حسن المتابعة وروح التواصل