في زمن بدأت الفجوات الأسرية تتعمق
وبُعد التواصل يطول الكثيرين
جاءت هاته الرسالة لتكون عبرة ومفخرة
لهذا الرباط الوتيق وهاته العلاقة السليمة
التي تدعو إلى المعاملة الإنسانية بين الآباء
والأبناء والشد على الإحترام والتقدير لمن
أصبحوا في سن كبيرة
غاليتي فاطمة الزهراء دائمة متميزة في البحث
عن مواضيع تحمل في طياتها الكثير من العبر
مزيدا من تواصلك وفي إنتظار الجديد
دمت في خير
كوثر 56