سراح مؤقت لسما عبد الهادي بانتظار محاكمتها

السلام عليكم


سراح مؤقت لسما عبد الهادي بانتظار محاكمتها



أفرجت السلطة الفلسطينية عن الفنانة سما عبد الهادي (30 عاما) التي نظمت حفلا لموسيقى "التكنو" في نهاية العام 2020 في موقع مقام النبي موسى الأثري والديني بالقرب من مدينة أريحا بالضفة الغربية بانتظار محاكمتها. وانتشرت اتهامات على مواقع التواصل الاجتماعي بأن المحتفلين استخدموا "الكحول والسموم خلال الحفل"، واعتبر البعض الحفل "تدنيسا" للموقع الذي يوجد فيه مسجد.

وأكد (والد الفنانة) سعد عبد الهادي الإثنين لوكالة الأنباء الفرنسية إطلاق سراح ابنته "سما مساء الأحد بكفالة مالية تقدر بحوالي 3500 دولار إلى حين عقد جلسة للمحكمة لم يتم تحديد موعدها".

وأضاف : "اشترطت المحكمة منعها من السفر إلى حين جلسة المحكمة". وقال إن ابنته وفرقتها نظما الحفل بعد الحصول على إذن بذلك من وزارة السياحة.

اعتقلت السلطة الفلسطينية سما عبد الهادي مساء اليوم التالي لتنظيم الحفل. وقد تدخل شبان فلسطينيون وأرغموا سما والعاملين معها على مغادرة الموقع.

وأثار انتشار مقاطع فيديو تصور شبانا وشابات يرقصون على وقع الموسيقى خصوصا خلال الإغلاق المفروض لاحتواء فيروس كورونا المستجد استياء العديد من الفلسطينيين.

وانتشرت اتهامات على مواقع التواصل الاجتماعي بأن المحتفلين استخدموا "الكحول والسموم خلال الحفل"، واعتبر البعض الحفل "تدنيسا" للموقع الذي يوجد فيه مسجد.

الحكومة الفلسطينية شكلت لجنة تحقيق وحملت وزارة السياحة والآثار المسؤولية الإدارية لأنها منحت الفنانة "إذنا ليس من اختصاصها بإقامة عروض وحفلات إلكترونية في موقع يتبع لوزارة الأوقاف".

ولفتت إلى أن الوزارة "لم تقدر حساسية الموقف وما قد يترتب عليه من تداعيات وعدم التدقيق في طبيعة الفرقة ونوعية الحفلات التي تقيمها وعدم مراعاة حالة الطوارئ" الصحية.

كما حملت اللجنة الفرقة الموسيقية "مسؤولية عدم التزامها بتعليمات حالة الطوارئ المعمول بها ويُحظر بموجبها إقامة الاحتفالات، للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد، وتنظيمها حفلا موسيقيا في المقام دون مراعاة أهميته وحساسيته بكونه مقاما ومسجدا".

من فرنس 24


لمياء

شكرا لتواصلك القيم اختي لمياء

لا حول ولا قوة الا بالله تصرف احمق والاب ايضا يدافع عن ابنته كأنها فعلت شيئا عاديا
جيل آخر زمن

شكرا على الاختيار الجميل

ننتظر جديدك


فاطمة الزهراء

شكرا اختي لمياء على هذا العرض القيم

موضوع مخجل وقبل كورونا هل يجوز الغناء في مكان مقدس والله عيب ان نسمع هذا ومما زاد الموضوع خجلا هو كلام السيد والدها لنصرة ابنته يتغاضى عن اعرافنا

لاتحرمينا من جديدك

فارس الشرق

موضوع مخجل فعلا كما قال اخي فارس الشرق لانها ليست عاداتنا ولا تقاليدنا التي تسمح بمثل هذه الافعال والاكبر اننا في عهد كورونا والتجمعات ممنوعة لا احترام للمكان المقدس ولا احترام لخطورة كورونا
شيء مخزي

شكرا اختي لمياء على هذا العرض القيم

ننتظر منك المزيد


نووور القمر

شكرا اختي لمياء على هذا العرض و التواصل الطيب

فعلا امر محزن ان نسمع مثل هذا الامر من فلسطينية لم تحترم مكانا مقدسا ولم تعطه هبته فممكن ان ندخل هذه الامكنة للزيارة والتجوال لكن للغناء فهذا غير مقبول
وحتى لم تهتم بكورونا

جزاك الله كل خير

يوسف تميم

امر مهول ان نسمع هذا الخبر من فلسطينية و من ابيها الذي لم يهتم لامر المكان بقدر انه يريد ان يخرج ابنته مهما فعلت

شكرا لاختيارك القيم اختي لمياء

ننتظر منك كل مزيد وجديد

فيحاء

ان غاب الوازع الديني والغيرة عن الوطن يكون هذا هو المصير
اتمنى ان تعاقب بما يليق بهذا الفعل للانساني ولا ديني

حسبنا الله ونعم الوكيل

شكرا اختي لمياء على تواصلك القيم

في انتظار جديدك لك اغلى الاماني

محمد عصام

ما شاء الله عليك اختي لمياء على هذا التواصل القيم


حسبنا الله ونعم الوكيل
امر تستحق عليه العقاب هي ومن وقف معها حتى تدخل ذلك الصرح المقدس

تسلم ايدك ما قصرت


لؤلؤة

ردي على هذا الموضوع او الواقعة وهو المثل الذي يقول : "ان لم تستحي ففعل ما شئت "

قد عبر اخوتي قبلي على الموضوع بما يكفي ولن اضيف الا ان الامر بيد المسؤولين الذين يسمحون بمثل هذه التصرفات ويجب ان يراعوا ضميركم في عملهم

شكرا اختي لمياء على غيرتك على هذه المقدسات.

دوما نترقب منك كل مميز


اختكم جوهرة

شكرا لك اختي لمياء على هذا العرض القيم

خبر مؤسف وعار وان نسمع مثل هذا الخبر عن فلسطينية وعن مقدسات يجب احترامها ولهذا تستحق عقوبة كبيرة

لك مني أجمل تحية

سجلت هنا : شيماء

لا الوقت ولا الزمن ولا المكان يسمح بمثل هذه الاعمال التي نأسف على من قام ومن سمح بها

شكرا اختي لمياء على هذا العرض و التواصل الطيب

ننتظر منك المزيد

ماجدلين