أستار أكاديمى

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فتاة في الثانية عشر من عمرها تصرخ ((زوجووووووني)))!!!!!

صدم الأب حينما صرخت ابنته في وجهه قائلة:أبي أريد أن أتزوج!!! وهي التي تبلغ من العمر

اثنا عشر سنة…فماالذي دفعها إلى هذا الفعل؟؟؟

إنه… ستار أكاديمي…

نعم لقد كانت هذه الفتاة إحدى ضحايا هذه البرنامج الرذيل..

إن لم تكن تعرفه فسأخبرك عنه…

إنه برنامج يظهر على إحدى القنوات الفضائية التي خصصت بالكامل لعرضه طيلة الأربع

والعشرين ساعة..

برنامج فيه مجموعة من الشباب والشابات ممن أصولهم إسلامية أي من جملة العرب

والخليج!! يعيشون في بيت واحد بلا صلة قرابة بينهم حيث يشاركون فيه بعرض الفجور أمام

الله وخلقه ليلا ونهارا..حتى وقت نومهم..ولا ننسى أيضا أن نذكر التقبيل والضم لبعضهم

البعض… ويقوم الناس بالتصويت لمن يبدع في ممارسة الرذيلة ويتوج حامل اللقب (لقب

الفسق)أمام الملايين من المشاهدين العرب..ويكون بذلك الحائز على المركز الأول للانحطاط!!!

ولا تتعجبوا إذا أخبرتكم أنه في بضعة أيام قد صوت لهم من العرب سبعين مليون شخص ينتمي

لهذه البقعة من الأرض!!! أليست حقا مهزلة…في حين لما نادت الأمم المتحدة للتصويت من

أجل إيقاف الحرب على أفغانستان لم يصوت من المسلمين سوى ثلاثة ملايين فقط!!!!!!!

لنعد إلى الفتاة..تلك الفتاة التي تسمرت أمام هذا البرنامج وأمام أولئك الملعونيين حتى وهم

نائمين أملا منها أن تشاهد منهم ما يلفت الانتباه

(طبعا انتباه السخيفين) حتى إنها ترفض الخروج إلى أي مكان لكي لا يفوتها شيء من مشاهدة

أولئك الحثالة..

وهكذا كانت حالتها مع غفلة الأب والأم حتى ذلك اليوم الذي صرخت فيه بوجه أبيها..أبي أريد

أن أتزوج!!!

فكيف لا تقول ذلك وهي التي تتابع أولئك الشباب الذين يغازلون ويداعبونهم الفتيات وعلى

مرأى من ملايين المشاهدين!!!حتى خدش الحياء وذبح العفاف وضاعت في هذه

الضلالات؟؟؟؟؟؟؟؟

فيا ترى من الملام؟؟؟

أهي الفتاة؟؟

أم الوالدين الذين تركا ابنتهم تشاهد هذا الانحطاط؟؟

أم القائمين عليه والمشاركين فيه؟؟

أريد أن أعرف الإجابة لأدعو على المتسبب في ظلمة الليل البهيم…

اللهم من أراد المسلمين والمسلمات بسوء فأشغله في نفسه واجعل تدبيره تدميره..ومن أراد

إفساد عقيدتنا فشل جوارحه وأخرس لسانه وأعمي عينه وعرضه للفتن وأمته شر ميتة يارب

العالمين.

وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

منقول

مازن المصرى

لكل شيء ايجابياته كما له سلبياته والصرخة التي اطلقتها
هاته الفتاة ربما يكون ستار اكاديمي له تاثير وربما تكون
اشياء اخرى لان مثل هذه الصرخات كانت وستبقى لظروف
تختلف من فرد الى فرد ومن بيئة الى بيئة. لكن اذا نظرنا الى
هذا البرنامج فمع سلبياته التي لا تعد ولا تحصى هناك ايجابيات
وربما تخفى على الكثير لانها تحمل مشعل التلاحم والتوافق
والتوحد بين كل الاقطار العربية المشاركة زيادة على الروح الاخوية
والمنافسة الشريفة وطيبة القلب وصدق التعامل
التي تجمع هؤلاء البراعم التي هي في سن فتية مع النظر الى هاته
العلاقة بحسن نية وبراءة قبل ان نوجه لها سهام فتاكة
فنحن الكبار علينا التوجيه والتعامل بالتي هي احسن والتقرب اليهم
دون المس بهم حتى نستطيع غرس المباديء الصحيحة والقيم الاخلاقية
ونبعد عن افكارهم كل ما يمكن ان يمسهم بسوء بطريقة فنية لان كل شيء
مرفوض فهو مرغوب لتحدياتهم وعنادهم


اخي مازن المصري على هذا التواجد وهذا الطرح المعبر

تحياتي

كوثر 56

اصبح مثل هذا الامر غير مستغرب يا مازن وانت تعلم الحالة التى وصلت اليها مجتمعاتنا الاعربية الاسلامية من انتشار المخدرات بيت الشباب لدرجة انك ترى فى ليلة العيد وهو اخر يوم فى رمضان ان الشباب يبحثون عن انواع المخدرات من الحشيش والبانجو لكى يقضوا ليلتهم وكانوا بالامس يصلون التهجد والتراويح هذا شىء

الفتيات اخى مازن حدث ولا حرج بداية من ملابسهم والتبرج والسفور والانحلال فاصبح ينطبق عليهم لقب الكاسيات العاريات

اهل الفن طبعا امر مفروغ منه انهم اهل فساد وفسق ولا يسغهم الا ان يقولوا انا الفن رسالة وطبعا ليس فنهم بالتاكيد
ولكن فى النهاية القاعدة ليست عامة فهناك الصالحون والصالحات

وفى النهاية لا اقول الا آمين بعد دعائك

اخي مازن الكل ملامون على ما حصل ويحصل
ولا يسعنا إلا أن نقول
( إنا لله وإنا إليه راجعون )
اخوك ابو الجود

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / كوثر

	هذا البرنامج فمع سلبياته التي لا تعد ولا تحصى هناك ايجابيات وربما تخفى على الكثير لانها تحمل مشعل التلاحم والتوافق والتوحد بين كل الاقطار العربية المشاركة زيادة على الروح الاخوية والمنافسة الشريفة وطيبة القلب وصدق التعامل التي تجمع هؤلاء البراعم التي هي في سن فتية مع النظر الى هاته العلاقة بحسن نية وبراءة قبل ان نوجه لها سهام فتاكة

مع أحترامى لوجهة نظرك .. وتحليلك للموقف .. ففى طرح سابق لسيادتكم .. أقريتى بأن

معاكسة الفتى للفتاة أمر مشين وغير أخلاقى .. فما بالك سيدتى بالبرنامج الذى يسىء لقيم

الاسلام بأجتماع فتيات وشبان فى مكان واحد .. وما يحدث من أفعال مشينة تسىء لقيم وعادات

وتقاليد شعوبنا .. أما لانها تحمل مشعل التلاحم والتوافق والتوحد بين الاقطار العربية .. فيارتهم

يتوحدوا فى المجال الاقتصادى والعسكرى لطرد المحتل .. وتحرير القدس

شكرا لك سيدتى على تواجدك الذى أسعدنى كثيرا

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ الكريم / علاء المصرى

شكر لك سيدى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. كما أشكرك على تفاعلك مع الموضوع

ولا يسعنى الا أن نطلب الهداية لشبابنا وشاباتنا


مع قبول تحياتى

مازن المصرى

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ الكريم / أبو الجود

شكر لك سيدى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. كما أشكرك على تفاعلك مع الموضوع

ولا يسعنى الا أن نطلب الهداية لشبابنا وشاباتنا .. وأعتقادى الشخصى الاهل هما السبب


مع قبول تحياتى

مازن المصرى

ان البرنامج الذي تكلمت عنه كان فى فترة الشغل الشاغل للجميع فى الجامعات وخاصة الفتيات وهذا يدل على عدم الوعى والتفرقة بين الصواب والخطا فهذا البرنامج يصيبهم بحالة من التخلف والبحث عما هو مخالف لمبادئنا و عقيدتنا واجد انه لابد علينا من حملة توعية لهم وكذلك العمل على وقف البرنامج لانة صورة تسىء لنا جميعا وتضر المجتمع وليس معنى هذا اننا ضد الفن انما يتم تعليم الفنون دون خروج عقائدنا ونشر الفساد فى المجتمعات فى النهاية اشكرك اخي مازن المصري كثيرا على اثارة هذا الموضوع لانة هام جدا

حسبي الله ونعم الوكيل

الحياء من الإيمان جزى الله خير كل أم وأب يمنعون أبناءهم من متابعة هذه البرنامج الساقطة .

قاتل الله القائمين على برنامج استار اكاديمي والله أنهم لفي ضلال ، وهم قرناء للشيطان .

اللهم احمِ بنات المسلمين من هذه البرامج الهدامة للأخلاق والدين

اللهم رد أبناء وبنات المسلمين إليك رداً جميلا


اختكم نسمة المروج

انا شخصيا لست ضد الفن
لكن
عندما يكون الفن هادفا تربيويا وتهذيبا ، كلمة واداءا ولحنا او كوميديا دون ان يخدش الحياء ويخالف عاداتنا واعرافنا العربية الاسلامية
بملابس محتشمة ووقار وعفة .

لكن حين يدعون الى مثل هذه البرامج لاكتشاف الاصوات او غير ذلك باسم الفن او الحضارة المزيفة او التقدم ويكون اختلاط وتصوير طيلة الليل والنهار ، وتقليد اعمى لبرماج الغرب ، هنا تكمن الكارثة والخراب.
وخصوصا عندما نجد المشجعين من العرب والمسلمين سواء من الاباء عندما يوافقون بترشيح ابنائهم وبناتهم وانضمامهم لهذه البرامج السقيطة التي للاسف بدأت تتسرب في كل بلداننا العربية ، كما نجد المشجعين والمصوتين من الجمهور العربي ، دونا عن المنضمين والساهرين على هذه البرامج الذين دون شك فقدوا احساسهم بالمسؤولية امام الابوة والامومة عند الاب والام ، وفقدوا ضميرهم الحي لجعل هذا الاختلاط بين الشبابا والشابات عند المسؤولين والمنضمين .

فمتى يفيق الضمير العربي ؟ ومتى تصحوا الشهامة والنخوة والكبرياء العربي الاسلامي ؟
هل مجرد شعاراتنا هنا تكفي للتنديد بهذه الجرائم التي تركتب في انسانية العربي المسلم
هل هناك طريق نستطيع ان نسلكه لنغير هذه المجتمعات التي تقود نفسها للهاوية
هل لا نرى انه حان الوقت لوقفة قوية نواجه ونقف فيها ضد هذه التيارات برفض كل هذا السفه ومنعه عن ابنائنا واغلاق هذه الفضائيات التي توافينا علنا هذه المسخرة
فحينما نقبل ان اتفرج على نانسي عجرم وهي مرتدية شبه فستان عاري وفي كامل السخرية والمسخرة بنا وبذوقنا هل سنمانع في كل ما يجرى من حولنا ؟ هل سنمنع ابائنا ان يقلدوها؟ بل ويشاركوا في مثل هذه الافة ؟

اكرر انني لست ضد كل فن هادف ولا ضد اي تغيير في مصلحتنا دون المس بعفتنا وحيائنا ولا عقيدتنا

لماذا لم تكن هذه الضجة من قبل على الاغاني والكلمات ؟ الجواب هو الكليبات والرقي الذي فقدته الاغنية والفن بصفة عامة ....

وشكرا اخي مازن على جمالية الطرح ورقي الاختيار الذي منحنا فرصة للتعبير والفضفضة عما نعانيه للاسف في صمت بين ضلوعنا ولا يتعدى جدراننا

والحمد لله على هذا المتنفس الذي يمنحنا هذه الفرصة

اختكم جوهرة

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / نسمة المروج

شكر لك سيدتى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. كما أشكرك على تفاعلك مع الموضوع

ولا يسعنى الا أن نطلب الهداية لشبابنا وشاباتنا


مع قبول تحياتى

مازن المصرى

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / جوهرة

شكر لك سيدتى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. كما أشكرك على تفاعلك مع الموضوع

ولا يسعنى الا أن نطلب الهداية لشبابنا وشاباتنا


مع قبول تحياتى

مازن المصرى

فيا ترى من الملام؟؟؟
أهي الفتاة؟؟
أم الوالدين الذين تركا ابنتهم تشاهد هذا الانحطاط؟؟
مع التطور السريع الذي تشهده وسائل الاعلام و غزوها لكل بيوت العالم العربي اظهرت الكثير من السلبيات التي أثرت مباشرة في الحياة اليومية لمختلف فئات المجتمع العربي والفئة التي قد تكون الأكثر تضررا هي فئة الأطفال لانهم صفحة بيضاء يكتب عليها المحيط الخارجي كيفما يشاء. وانعدام المراقبة هي السبب في هذا الادمان المؤدي الى هذا الانفعال
اما اذا عدنا الى هذا البرنامج فنجده يبث في دولة اكثر تحررا وتجمع مختلف الديانات . ونحن نعلم ان وسائل الاعلام غزت كل البيوت بلا استئذان فاصبحت تلعب على نفسية واعصاب وتفكير الجميع لان تاثيرها يكون مباشر .وتبقى المراقبة الابوية اكثر حرصا على الابناء داخل البيت بصفته مكانا آمنا ينعزل فيه الطفل عن مؤثرات العالم الخارجي .ونحن ننظر الى هذه المؤثرات لمالها من سلبيات ومساويء ما يجعلنا نثور وننفعل بشدة وتبقى هذه الانفعالات حبرا على ورق (لان كل ممنوع مرغوب) وبما اننا كعرب نفتقر الى التوحد والتلاحم ووضع اليد في اليد نامل في قشة ضعيفة ولو اننا نعلم انها ليست صالحة لنتسلق عليها عسانا نصل الى ما نصبوا اليه. ولما نحصل على هذا الامل الذي هو شعار التوحد والانسجام نعمل على المقاطعة بطريقة عقلانية ومحكمة يعتز بها الانسان العربي الاسلامي الذي وهبه الله من الكرامة والعزة والمباديء ما لم يهبه لغيره .وهذا ما جعلني انظر الى الجانب الايجابي من هذا البرنامج واخدته كنقطة لترسيخ محاولة وحدة صف العرب وانسجامهم في عقول وافكار الشباب بعيدا عن الالتفاتة الى تخريب عقولهم وانحرافهم وبهذا يصبح التفكير في التواصل اكثر تفتحا وفهما ومبنيا عن حكمة واتزان وطمسا لنقطة ضعفنا التي اظهرناها للغرب حتى اصبحوا يضربوننا في عقر ديارنا.ويبقى الفرق بينه وبين المعاكسات في الشوارع قائما بالحصار المفروض عليهم والكامرات الموجهة صوبهم والمتواجدين معهم رجالا ونساءا وعائلاتهم التي ترافقهم واللجنة المكلفة . وهذا لا يمنع من القول انني ضد كل فساد وانهيار وتنحي اخلاقيات الشباب العربي والاسلامي بالخصوص.
اشكرك اخي مازن على روح التواصل لان اختلاف وجهات النظر لا تفسد في الود قضية

تحياتي

كوثر 56

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / كوثر

شكر لك سيدتى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمينى من مرورك العطر .. وتشجيعك

الدائم .. كما أشكرك على كلماتك الرقيقة .. وروحك الطيبة

مع قبول تحياتى

مازن المصرى