اخر عشرة مواضيع :         متجرخولة لفن الحياكة و الكروشيه (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          موقع قرة الوجهة الرئيسية لمحبي المعرفة والتعلم الدائم (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          أفضل تطبيق لمشاهدة المباريات والقنوات المشفرة على الأندرويد (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          معمول الجابرة (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          برنامج Cryptotab متاح للتحميل الان (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          حازم المراغى يعود (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 738 )           »          ادخل لك رساله (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 788 - عددالزوار : 144947 )           »          تطبيق شاور لتفسير الاحلام (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 776 )           »          تطبيق عقارات السعودية متوفر الان للتحميل (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 784 )           »          المواد الحافظة ومخاطرها على صحتنا (اخر مشاركة : جـوهرة 99 - عددالردود : 6 - عددالزوار : 1151 )           »         


لوحة الشـرف
القسم المتميز العضو المتميز المشرف المتميز الموضوع المتميز
قريبا قريبا قريبا قريبا


العودة   منتديات المروج المشرقـــة > الـمـروج الدينية > المروج الاسلامية
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم

المروج الاسلامية خاصة بالمواضيع الإسلامية والنصح والإرشاد

الإهداءات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 10-17-2007, 10:02 AM   #1
عضو نشيط
افتراضي ما معنى الصلاة والسلام على رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟


ما معنى الصلاة والسلام على رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟.

الجواب:

الحمد لله

أولاً :

أما " الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " فمعناها - عند جمهور العلماء - : من الله تعالى : الرحمة ، ومن الملائكة : الاستغفار ، ومن الآدميين : الدعاء ، وذهب آخرون – ومنهم أبو العالية من المتقدمين ، وابن القيم من المتأخرين ، وابن عثيمين من المعاصرين – إلى أن معنى " الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " هو الثناء عليه في الملأ الأعلى ، ويكون دعاء الملائكة ودعاء المسلمين بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم بأن يثني الله تعالى عليه في الملأ الأعلى ، وقد ألَّف ابن القيم – رحمه الله – كتاباً في هذه المسألة ، سمّاه " جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام " وقد توسع في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، وأحكامها ، وفوائدها ، فلينظره من أراد التوسع .

قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

" قوله : " صلِّ على محمد " قيل : إنَّ الصَّلاةَ مِن الله : الرحمة ، ومن الملائكة : الاستغفار ، ومن الآدميين : الدُّعاء .

فإذا قيل : صَلَّتْ عليه الملائكة ، يعني : استغفرت له .

وإذا قيل : صَلَّى عليه الخطيبُ ، يعني : دعا له بالصلاة .

وإذا قيل : صَلَّى عليه الله ، يعني : رحمه .

وهذا مشهورٌ بين أهل العلم ، لكن الصحيح خِلاف ذلك ، أن الصَّلاةَ أخصُّ من الرحمة ، ولذا أجمع المسلمون على جواز الدُّعاء بالرحمة لكلِّ مؤمن ، واختلفوا : هل يُصلَّى على غير الأنبياء ؟ ولو كانت الصَّلاةُ بمعنى الرحمة لم يكن بينهما فَرْقٌ ، فكما ندعو لفلان بالرحمة نُصلِّي عليه .

وأيضاً : فقد قال الله تعالى : ( أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) البقرة157 ، فعطف " الرحمة " على " الصلوات " والعطفُ يقتضي المغايرة فتبيَّن بدلالة الآية الكريمة ، واستعمال العلماء رحمهم الله للصلاة في موضع والرحمة في موضع : أن الصَّلاة ليست هي الرحمة .

وأحسن ما قيل فيها : ما ذكره أبو العالية رحمه الله أنَّ صلاةَ الله على نبيِّه : ثناؤه عليه في الملأ الأعلى .

فمعنى " اللَّهمَّ صَلِّ عليه " أي : أثنِ عليه في الملأ الأعلى ، أي : عند الملائكة المقرَّبين .

فإذا قال قائل : هذا بعيد مِن اشتقاق اللفظ ؛ لأن الصَّلاة في اللُّغة الدُّعاء وليست الثناء : فالجواب على هذا : أن الصلاة أيضاً من الصِّلَة ، ولا شَكَّ أن الثناء على رسول الله صلى الله عليه وسلم في الملأ الأعلى من أعظم الصِّلات ؛ لأن الثناء قد يكون أحياناً عند الإنسان أهمُّ من كُلِّ حال ، فالذِّكرى الحسنة صِلَة عظيمة .

وعلى هذا فالقول الرَّاجح : أنَّ الصَّلاةَ عليه تعني : الثناء عليه في الملأ الأعلى "
ثانياً :

وأما معنى " السلام عليه صلى الله عليه وسلم " : فهو الدعاء بسلامة بدنه – في حال حياته - ، وسلامة دينه صلى الله عليه وسلم ، وسلامة بدنه في قبره ، وسلامته يوم القيامة .

قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

قوله : " السلام عليك " : " السَّلام " قيل : إنَّ المراد بالسَّلامِ : اسمُ الله ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إنَّ اللَّهَ هو السَّلامُ " كما قال الله تعالى في كتابه : ( الملك القدوس السلام ) الحشر/23 ، وبناءً على هذا القول يكون المعنى : أنَّ الله على الرسول صلى الله عليه وسلم بالحِفظ والكَلاءة والعناية وغير ذلك ، فكأننا نقول : اللَّهُ عليك ، أي : رقيب حافظ مُعْتَنٍ بك ، وما أشبه ذلك .

وقيل : السلام : اسم مصدر سَلَّمَ بمعنى التَّسليم ، كما قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) الأحزاب/56 فمعنى التسليم على الرسول صلى الله عليه وسلم : أننا ندعو له بالسَّلامة مِن كُلِّ آفة .

إذا قال قائل : قد يكون هذا الدُّعاء في حياته عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ واضحاً ، لكن بعد مماته كيف ندعو له بالسَّلامةِ وقد مات صلى الله عليه وسلم ؟

فالجواب : ليس الدُّعاءُ بالسَّلامة مقصوراً في حال الحياة ، فهناك أهوال يوم القيامة ، ولهذا كان دعاء الرُّسل إذا عَبَرَ النَّاسُ على الصِّراط : " اللَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ " ، فلا ينتهي المرءُ مِن المخاوف والآفات بمجرد موته .

إذاً ؛ ندعو للرَّسول صلى الله عليه وسلم بالسَّلامةِ من هول الموقف .

ونقول - أيضاً - : قد يكون بمعنى أعم ، أي : أنَّ السَّلامَ عليه يشمَلُ السَّلامَ على شرعِه وسُنَّتِه ِ، وسلامتها من أن تنالها أيدي العابثين ؛ كما قال العلماءُ في قوله تعالى : ( فردوه إلى الله والرسول ) النساء/59 ، قالوا : إليه في حياته ، وإلى سُنَّتِهِ بعد وفاته .

وقوله : " السلام عليك " هل هو خَبَرٌ أو دعاءٌ ؟ يعني : هل أنت تخبر بأن الرسولَ مُسَلَّمٌ ، أو تدعو بأن الله يُسلِّمُه ؟

الجواب : هو دُعاءٌ تدعو بأنَّ الله يُسلِّمُه ، فهو خَبَرٌ بمعنى الدُّعاء .

ثم هل هذا خطاب للرَّسول عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ كخطابِ النَّاسِ بعضهم بعضاً ؟ .

الجواب : لا ، لو كان كذلك لبطلت الصَّلاة به ؛ لأن هذه الصلاة لا يصحُّ فيها شيء من كلام الآدميين ؛ ولأنَّه لو كان كذلك لجَهَرَ به الصَّحابةُ حتى يَسمعَ النبي صلى الله عليه وسلم ، ولردَّ عليهم السَّلام كما كان كذلك عند ملاقاتِهم إيَّاه ، ولكن كما قال شيخ الإسلام في كتاب " اقتضاء الصراط المستقيم " : لقوَّة استحضارك للرسول عليه الصَّلاةُ والسَّلام حين السَّلامِ عليه ، كأنه أمامك تخاطبه .

ولهذا كان الصَّحابةُ يقولون : السلام عليك ، وهو لا يسمعهم ، ويقولون : السلام عليك ، وهم في بلد وهو في بلد آخر ، ونحن نقول : السلام عليك ، ونحن في بلد غير بلده ، وفي عصر غير عصره "
والله أعلم .
للعلم هدا الموضوع ليس من انجازي الشخصي بل هو ثمرة لبحث في عدة مواقع لاستجماع كل هده المعلومات. وانا جد فرحة لكوني اشارك في المنتدى ولو بمواضيع منقولة او مستوحاة لان هدا في حد داته يساعدني على المراجعة والبحث، ادا فليس من الضروري ان يكون ما نضعه في مواضيعنا من نسج افكارنا فحسب بل حتى لو كان منقول فهو يعني بحثنا وسهرنا على الاعطاء واتمنى التوفيق للجميع
خديجة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-17-2007, 11:45 AM   #2
الإشراف العام


الصورة الرمزية حازم المراغى
افتراضي



الاخت خديجة
السلام عليكم ورحمة الله

كم يسعدنى تواجدكم وطرحاتكم القيمه الرائعه

اشكرك اختنا الفاضله على الشرح الرائع لمعنى الصلاة على النبيى
احسنتى اختنا بارك الله فيكم ولكم


وفى ميزات حسناتكم ان شاء الله

حازم المراغى
حازم المراغى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-17-2007, 02:17 PM   #3
المراقبة العامة

الصورة الرمزية كوثر 56
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على اشرف المرسلين وآله وصحابته اجمعين الى يوم الدين
يقول فضيلة الشيخ عبد الخالق حسن الشريف (أحد الدعاة في مصر )
اختلف العلماء في حكم الصلاة على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على عشرة مذاهب بينها الإمام ابن حجر العسقلاني:
أولها: قول ابن جرير الطبري إنها من المستحبات، وادعى الإجماع على ذلك.

ثانيها: مقابله وهو نقل ابن القصاد وغيره، الإجماع على أنها تجب في الجملة بغير حصر لكن أقل ما يحصل به الإجزاء مرة.

ثالثها: تجب مرة في العمر في صلاة أو غيرها وهي مثل كلمة التوحيد، قال أبو بكر الرازي من الحنفية، وابن حزم وغيرهما، وقال القرطبي المفسر: لا خلاف في وجوبها في العمر مرة وأنها واجبة في كل حين وجوب السنن المؤكدة.

رابعها: تجب في القعود آخر الصلاة بين قول التشهد وسلام التحليل.. قاله الشافعي ومن تبعه.

خامسها: تجب في التشهد وهو قول الشعبي وإسحاق بن راهوية.

سادسها: تجب في الصلاة من غير تعيين المحل. نقل ذلك عن أبي جعفر الباقر.

سابعها: يجب الإكثار منها من غير تقييد بعدد. قاله أبو بكر بن بكير من المالكية.

ثامنها: كلما ذكر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـقاله الطحاوي وجماعة من الحنفية: والحليمي وجماعة من الشافعية، وقال ابن العربي من المالكية، إنه الأحوط وكذا قال الزمخشري.

تاسعها: في مجلس مرة، ولو تكرر ذكره مرارًا. حكاه الزمخشري.

عاشرها: في كل دعاء حكاه أيضاً.
وحكم السلام كحكم الصلاة .

أما معنى الصلاة على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ
فيقول الله تعالى: "إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين أمنوا صلوا عليه وسلموا تسليمًا" (الأحزاب: 56) فمعنى صلاة الله على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ هي ثناؤه سبحانه وتعالى عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، وتكريمه في الدنيا برفع ذكره وفي الآخرة بتشفيعه، وقال القشيري: صلاة الله على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ رحمة، واعترض بعض العلماء على ذلك .

أما الملائكة فصلاتهم على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـتعني الدعاء له والاستغفار، وقيل: الصلاة من الملائكة طلب الزيادة لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ .

أما صلاة المؤمنين: فهي دعاء من المؤمنين إلى الله تعالى أن يصلي على رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهي منا طلب لعلو أمره، ورفع مكانته، وفيها إظهار لفضله وشرفه، والمؤمنون أحق الناس بالصلاة على رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لما نالهم ببركة رسالته من الخير. ولما يعود عليهم من الخير إذا هم صلوا عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ.

والسلام بمعنى التحية والانقياد والإذعان وترك المخالفة، قال تعالى: "فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجًا مما قضيت ويسلموا تسليمًا" (النساء: 65)
ولعل سائلا يسأل لماذا أكد الله السلام بقوله تعالى: "وسلموا تسليمًا" ولم يؤكد الصلاة عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ حيث قال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه" قيل لأن الصلاة مؤكدة بإعلام الله له سبحانه وتعالى وملائكته يصلون على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولم يرد ذلك بالنسبة للسلام في هذه الأية.

وتجوز الصلاة على سائر الأنبياء بلا كراهة، لما روى عن أنس مرفوعًا: "صلوا على أنبياء الله ورسله فإن الله بعثهم كما بعثني" ويؤيد ذلك ما ورد في الحديث الصحيح في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم "كما صليت على إبراهيم"
وإذا كانت الأحاديث الصحيحة ورد فيها الصلاة على آل محمد فمن باب أولى تكون جائزة على سائر الأنبياء والمرسلين.
والله أعلم

شكرا عزيزتي خديجة على هذا االنقل الهام وهذا الاختيار الرائع وهذا التميز
في البحث والتوصيل وكما قلت اننا هنا نبحث لنستفيد ونقدم لنأخد وهذا هو التواصل الهام



وجعله في ميزان حسناتك

تحياتي

كوثر 56
كوثر 56 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-17-2007, 02:54 PM   #4
عضو نشيط
افتراضي


بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شكرا اخي حازم على المرور الطيب وشكرا اختي كوتر على الاضافة المفيدة وجعلها الله في ميزانحسناتك
خديجة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-17-2007, 04:17 PM   #5
نائبة المراقبة العامة


الصورة الرمزية نسمة المروج
افتراضي


اللهم صلي وسلم وزد وبارك على محمد وآل محمد . خسر خسرانا كبيرا من لا يصلي على محمد وآل محمد بالطريقة التي أرادها الله عز وجلّ للصلاة على حبيبه وصفيه وخليله وأقرب أنبيائه اليه.
إن الصلاة على محمد وآل محمد طهارتاً للنفس وتنفيساً عن الهموم التي تملئ قلوبنا التي أرهقتها الحوادث والفتن... لقد أستنتجت كما أستنتج كل مسلم محب لمحمد وآل محمد أن الصلاة على النبي وآله بركة في الرزق وعلاجاً للأمراض النفسية وتقوية للعلاقة بين المسلمين وبين سيد البشر أجمعين أبي القاسم محمد فما أجمل الصلاة على محمد وآل محمد كما أرادها الله ورسوله فاللهم صلي وسلم على محمد وآل محمد كما هديتنا به وصلي عليه وآله كما شرفتنا به وصلي عليه وآله كما أنقذتنا به يا أرحم الراحمين.

شكرا عزيزتي خديجة على هذا االنقل الهام وهذا التميز في الاختيار
و المجهود المتميز الذي بذلته في البحث للتوصيل



جعلها الله في ميزان حسناتك و تقبل منا و منك


نسمة المروج
نسمة المروج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-17-2007, 10:23 PM   #7
مشرف سابق


الصورة الرمزية أبو الجود
 
الملف الشخصي:
  
اخر مواضيعى:

0 الصدق والصراحة
0 حوريّة
0 إبنة السلطان
0 ابن خمسين
0 حفيدي
0 سيدتي

افتراضي


اختي خديجة
اشكرك على هذا الموضوع واسمحي لي ان اضيف.
ان الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم هي فرض على كل مسلم
بدليل قول الله تعالى

"إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين أمنوا صلوا عليه وسلموا تسليمًا" (الأحزاب: 56)

وعن أبي مسعود الأنصاري قال أتانا النبي ( ص ) ونحن في مجلس سعيد بن عبادة فقال له بشير بن سعد أمرنا الله تعالى أن نصلي عليك يا رسول الله فكيف نصلي عليك قال فسكت رسول الله ( ص ) حتى تمنينا أنه لم يسأله ثم قال رسول الله ( ص ) قولوا اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد والسلام كما قد علمتكم. رواه مسلم وأحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجة والدارمي وابن خزيمة

عن أبي حميد الساعدي أنهم قالوا يا رسول الله كيف نصلي عليك قال قولوا اللهم صلي على محمد وأزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد وأزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد. رواه أبو داود والنسائي وابن ماجة والبيهقي

اشكركِ مرة اخرى
اخوكي ابو الجود
أبو الجود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-17-2007, 11:41 PM   #8
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي


( أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) صدق الله العظيم

اللهم صل أفضل صلواتك على أشرف مخلوقاتك سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم عدد معلوماتك ومداد كلماتك كلما ذكرك وذكره الذاكرون وغفل عن ذكره وذكرك الغافلون

شكرا اختي خديجة على هذه النفحة الايمانية الطيبة والتذكرة الكريمة



جعلها الله لك في ميزان حسناتك


ننتظر المزيد من تألقك اختي الفاضلة خديجة


اختكم جوهرة
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع كتابة مواضيع
لا تستطيع كتابة ردود
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع إلى


الساعة الآن: 01:27 PM


Powered by vBulletin® Version 3.6.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات المروج المشرقة