ربما اذا دققنا في بعض ما يكتب نحس
بالغتيان اما لسخافته او للتعجب مما فيه ام
للحسرة عما يحمله وهذه هي طبيعة الحياة
تختلف الاراء والمفاهيم والتفكير والمسلمات
ويختلف الادراك ويبقى العرض والطلب على
النشر واللهفة في معرفة الاخبار بكل ايجابياتها وسلبياتها
والاخد والرد قائما
فطبيعة الانسان الحركة الدائمة في التواصل
مشكورة عزيزتي صباح على عذا الطرح سواءا كانت حادثته
واقعية او عرض مبهم يبقى الانتباه للحوادث باخنلافاتها
شيء قائم
تحيتى
كوثر 56
|