هل ترغب بممارسة الجنس ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

هل ترغب بممارسة الجنس ؟

حبيبي أنا بشوق لممارسة الجنس معك

إذا كنت ترغب بممارسة الجنس

أتصل بهذا الهاتف ...

أنا انتظرك يا حبيبي

تبادل معي الحب على هذا الرقم ........

فتاة عربية تمارس الحب معك عبر الهاتف أتصل فوراً على هذا الرقم ....

(( تنتظرك ))

كثرت أمثال هذه الرسائل على الهواتف المحمولة في الفتره الأخيرة و تقع هذه الرسائل

الداعية الى الرذيلة الى المراهقين و صغار السن و الشباب مما يكون سبب في أنحرافهم

و ضياعهم و غرقهم بين أمواج الرذيلة .

الا تكفي القنوات الاباحية الفضائية في تمييع شبابنا و أفسادهم عن طريق أمثال هذه العروض

الرخيصة و البرامج الساقطة .

فيأتون الينا الآن الى هواتفنا شئنا ام أبينا

لا شك أنها مؤامرة و تخطيط غربي لإفساد شبابنا و فتياتنا

فأصبح الغزو علينا في بيوتنا و شاشاتنا و حتى في هواتفنا

فهل أصبح المواطن العربى رخيص فى أعين الاخرين الى هذه الدرجه ؟

هل ينظر الى المواطن العربى بأنه شخص شهوانى ومحب لممارسة الجنس وأهدار المال بهذه

الطريقة الرخيصة .

دعوة للمناقشة

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

ما باليد حيلة أخي الكريم
فمن لم يردعه دينه وأخلاقه فلا رادع له
اغراءات تدعو الى الرذيلة نعيشها
وواقع مرير ليس لنا يد به
ولا يسعنا إلا أن نقول اللهم إن هذا منكر
لا نقدر عليه ولا نقدر على رده

و ( إنا لله وإنا إليه راجعون )

سلمنا الله وإياكم من الفتن ما ظهر منها وما بطن

أخوك أبو الجود

هنا وفي مواقف كثيرة تتجلى قيمة الانسان العربي
عندما يتصدى لها وتأخده العزيمة والمباديء والقيم الى
رفضها وتدفعه رجولته الشهمة الى تحديها بايمانه واخلاقه
وكرم دينه . حينها يبقى الانسان العربي يرفع رأسه عاليا
ويهتف باعلى صوته معززا مكرما . فلا ننكر ان المغريات
فاقت دروتها وغزو الانحراف اتسعت رقعته والعمل على
انجراف شبابنا نحو هاوية المنكر تبسط بساطها لجلب المزيد.
والانسان الضعيف الارادة لا يستطيع مجاراتها . لكن علينا بالتنبيه
والمحاولة وشد احزمة الصمود حتى نسلك الدرب الصحيح
فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم فيما اصبحت تنخر قوانا
من ميوعة الالفاظ والتصرفات . نسال الله تعالى في التبات والغفران
والهداية والنجاة انه سميع الدعاء
شكرا اخي مازن المصري على هذا الطرح المعبر والواقع المرير والمعاش
فليت هذه الكلمات تكون عبرة لمن ينحني للردائل بلا تفكير ولا تردد

تحياتي

كوثر 56

لا حول ولا قوة الا بالله

اخي مازن المصري.. اشكرك على الطرح القيم


للاسف ولجد الاسف المجتمع العربي سادج ومتخلف....ووقت فراغه أكبر من وقت عمله..
وتعطشه للجنس وللكلام الفارغ زاد الطينة بلة...
فالناس صارت تجري وراء دنيتها أكثر من آخرتها...
واعتقد أن إعمار الجيوب ....وملئ البطون أكثر شيء يشغل الأغلبية
فبالنسبة لشركة الاتصالات فهي شركة ربحية بالدرجة الاولى ولو قوطعت مقاطعة فعالة واكرر واقول مقاطعة فعالة لما سمحت لمثل هدة الشركات بفعل مافعلتة .......
نحن في آخر الزمان والفتن متوالية تباعا وإن اردت ان تعرف بعضا من ذلك فما عليك سوى ان تقـراء ماورد في علامات الساعة عـن رسـول الله صلى الله عليه وسلم

هــذه بدايات الفساد في الأرض والمصيبة إن من قد تكفل بنشرة وبثـة وتوزيعـه
أناس من بني جـلـدتـنا ممن يدعـون بـاطـلا إنـتمـائـهـم لنا ولـديننا
نسأل الله الرحمة وأن يجنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن

اتمنى ان تقرا هذا الموضوع وتبصر ما ورد به وإن كان حقيقة فإن الوضع من سيء
الى أسواء ...
الله المستعان .


يبدأ تطبيقها بداية من 2015
الأمم المتحدة تجبر العالم الإسلامي على الحرية الجنسية

تاريخ المقال 19/03/2007
بعـلـم الـدول الإسلامية ، وربما من دون علمها ، أفـرز اجتماع لجنة المـرأة بالأمـم المتحـدة إتفـاقـيـة تـدعـو إلى إلغـاء القـوانين وتغـيير الـثقـافات والقـيـم الدينية المـوصوفـة بالقوانين التمييزية، وتمّ تحديد عام 2015 كآخر أجـل لإطـلاق الحـرية الجنسية للمـرأة في الـدول العـربية والإسلامية ، وجـاءت الموافقة على الإتفاقية بالإجماع خلال الدورة الواحدة والخمسين ، التي انتظـمت مـؤخـرا بالأمـم المتحـدة والهـدف منها ـ حسب الإتفاقيـة ـ هـو القـضـاء على التمييز والعـنـف ضـد الإنـاث.

وأشارت الوثيقـة إلى أن كل بنات المعمورة بعـد ثمان سنوات سيكنّ على موعد مـع الحـرية الجنسيـة الكاملـة للمـرأة، خاصة في الـدول الإسلامية. المسودة التي ستصبح قـانونا تعاقب الدول التي تخالفـه يحمل أفكارا غربية أكثر تطرفا حتى مما هو موجود في دول أوربية مثل " لا للأمومة..لا للحياة الـزوجية "، كما تعـتبر هـذه المسـودة العـلاقة الزوجية الحالية الحاصلة في الدول العربية مجرّد إغتصاب يعاقب عليه القانون، وتفرض الوثيقة أيضا رفع قوامة الرجل على زوجتـه وأيضا رفع تسلط الأب على ابنته التي ستتحرر من "قيوده" بمجرّد أن تتأكد من بلوغها السن الذي يسمح لها بممارسة حياتها الجنسية.

وتجـبر الأمـم المتحـدة من خـلال هـذه القوانـين الـدول العـربية على تقـديم ثقافة جنسية كاملة للفتاة في المدرسة وتدريبها على كيفية الممارسـة " الحقة " وليس
ما أسمـتـه "باغـتـصاب الـزواج " مع استخدام وسائل منتع الحمـل "أمـان الجنس" بحرية تامة وفي الوقت الـذي تريد ، حتى لا تتعقـد وتقضي عمرهـا أمام هاجـس يدعى " اللــــذة ".

ولأن الـدول الإسـلامية عموما ، غـير مهـتمة بـما يحـاك ضدها في السنوات القليلة القـادمـة ، فإن تحركها مؤجل كما كان مـؤجـلا عندما طـالبت أمريكا وليس الأمـم المتحـدة بتغيير الـبرامج الدراسية وإلغاء آيات قـرآنية من التـداول التعليمي وتـمّ تطبيق ذلك في معظم الدول، ولحدّ الآن لم تتحرّك سوى اللجنة الإسلامية العالميـة للمرأة والطفل عبر ندوة صحفية لم يسمع عنها إلا القليلون.

وتكمن خطـورة وجدية هـذه الـوثيقـة كونهـا صدرت من الأمم المتحدة التي ترعى عددا من البرامج في كل الدول العربية والإسـلامية ، وكونها أيضا أعطت متسعا لمختلف المجتمـعـات لتهيء نفسها لهـذا المـوعـد عـبر مـراحل تـبـدأ في المـوسم الدراسي القادم بإدخال برامج تعليمية عن الجنس في حصّة العلوم وتنتقل في كل سنة لكسر مزيـد من الطـابوهـات ، فيسهـل عـليها تفجـير الحرية الجنسيـة بشكل مباشر خلال 2015..

ثم أن المشروع "الجنسي" المنبثق عـن لجنـة المـرأة بالأمـم المتحدة لم يجــد أي معـارضـة أو "فيتو" من كل دول العالـم العربي والإسـلامي، مما يعني موافقتها عليه، والصمت في الأمم المتحـدة بالخصوص هـو عـلامة رضا، ورفض القانون في الموعد المحدد "2015" هو إخلال بالقوانين الدولية قد يعرّض صاحبه إلى عقوبات ثقافية واقتصادية في انتظار العسكرية.

منقول من عدة مصادر


ارجع واقول :
بشكل عام .. المسلمين مستهدفين دائما وابدا .. لكن ما عسانا نفعل الا ان نقول الله يهدي حكام البلاد والمسؤولين عن حفظ امن البلاد واهل البلاد .. يعني المفروض البلاد الاسلامية تمنع اي شي يمس ديننا بسوء.
الله المستعان ويهدينا ويهدي الجميع ..
ويحفظ شباب وبنات المسلمين من كل سوء
وفي الاخير اقول لأولي الامر او القائمين على الاتصالات : اتقوا الله في الرعية وفي اماناتكم فالله سائلكم عنها يوم القيامة .و للاهل من الاباء والامهات والاخوان : المحمول ان لم يحقق فائدة فلا تشتريه لابنك او بنتك وانت امام الله راعي ومسئول عن رعيتك وقد تكون النعمة سبب فساد الخلق .واقول لحاملي المحاميل او الجوالات كل حسب لهجته :- اتقوا الله جميعا فالتكنولوجيا كالسكين ممكن تقطع بها الفواكه واللحوم والطيبات وممكن تقتل بها نفسك . فاتقوا الله في انفسكم واموالكم والله المستعان .

أحترامي لك وللجميع اخي مازن وتقبل مروري المتواضع
اختك يسرا المغربية

المشكلة أخي مازن تتمثل في إختلال منطومة القيم الاجتماعية والأخلاقية
قد تتعرض أمة للتدمير المادي الكامل، كما حدث لألمانيا واليابان بعد الحرب العالمية الثانية، لكنها لا تلبث أن تعيد بناء ما تهدم، إذا ما كانت منظومة قيمها سليمة، أو قابلة للتعديل وفق ما تغيرت إليه الأحوال، أما حين تتصدع منظومة القيم، أو يتجاوزها الزمن، فتصير في ذاتها أزمة، لتكون هي الداء الحقيقي لكل ما يبدو على السطح من مظاهر للتردي في مختلف المجالات، فإن المصير هنا لابد وأن ينبئ بجلاء عن كارثة وشيكة!!

سلمت يمناك أخي مازن علي الطرح الواقعي المرير

	ما باليد حيلة أخي الكريم فمن لم يردعه دينه وأخلاقه فلا رادع له اغراءات تدعو الى الرذيلة نعيشها وواقع مرير ليس لنا يد به ولا يسعنا إلا أن نقول اللهم إن هذا منكر لا نقدر عليه ولا نقدر على رده

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ الكريم / أبو الجود

شكر لك سيدى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمنى من مرورك

العطر ..وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على أضافتك التى أثرت موضوعى

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

	هنا وفي مواقف كثيرة تتجلى قيمة الانسان العربي عندما يتصدى لها وتأخده العزيمة والمباديء والقيم الى رفضها وتدفعه رجولته الشهمة الى تحديها بايمانه واخلاقه وكرم دينه . حينها يبقى الانسان العربي يرفع رأسه عاليا ويهتف باعلى صوته معززا مكرما .

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / كوثر

شكر لك سيدتى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمينى من مرورك

العطر ..وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على أضافتك التى أثرت موضوعى

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

	وفي الاخير اقول لأولي الامر او القائمين على الاتصالات : اتقوا الله في الرعية وفي اماناتكم فالله سائلكم عنها يوم القيامة .و للاهل من الاباء والامهات والاخوان : المحمول ان لم يحقق فائدة فلا تشتريه لابنك او بنتك وانت امام الله راعي ومسئول عن رعيتك وقد تكون النعمة سبب فساد الخلق .واقول لحاملي المحاميل او الجوالات كل حسب لهجته :- اتقوا الله جميعا فالتكنولوجيا كالسكين ممكن تقطع بها الفواكه واللحوم والطيبات وممكن تقتل بها نفسك . فاتقوا الله في انفسكم واموالكم والله المستعان .

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / يسرا المغربية

شكر لك سيدتى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمينى من مرورك

العطر ..وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على أضافتك التى أثرت موضوعى

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

	المشكلة أخي مازن تتمثل في إختلال منطومة القيم الاجتماعية والأخلاقية قد تتعرض أمة للتدمير المادي الكامل، كما حدث لألمانيا واليابان بعد الحرب العالمية الثانية، لكنها لا تلبث أن تعيد بناء ما تهدم، إذا ما كانت منظومة قيمها سليمة، أو قابلة للتعديل وفق ما تغيرت إليه الأحوال، أما حين تتصدع منظومة القيم، أو يتجاوزها الزمن، فتصير في ذاتها أزمة، لتكون هي الداء الحقيقي لكل ما يبدو على السطح من مظاهر للتردي في مختلف المجالات، فإن المصير هنا لابد وأن ينبئ بجلاء عن كارثة وشيكة!!

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ الكريم / بحر الاسرار

شكر لك سيدى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمنى من مرورك

العطر ..وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على أضافتك التى أثرت موضوعى

مع قبول تحياتى

العيب فينا اخي مازن المصري وفي ضعفنا
فاحنا لي فتحنا الباب لكل الانتقادات الموجهة
الينا وضعفنا امام اغراءاتهم

شكرا اخي عالموضوع الجد هام

صبحي احمد

	العيب فينا اخي مازن المصري وفي ضعفنا فاحنا لي فتحنا الباب لكل الانتقادات الموجهة الينا وضعفنا امام اغراءاتهم

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ الكريم / صبحى أحمد

شكر لك سيدى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمنى من مرورك

العطر ..وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على أضافتك التى أثرت موضوعى

مع قبول تحياتى

مازن المصرى

ضعف الوازع الدين وانعدام الاخلاق والقيم والمبادئ الصحيحة للمسؤولين الذي سمحوا لمثل هذه الاشياء ان تدخلنا وان نراها على شاشاتنا وعلى مواقعنا وفي هواتفنا ، هم الذين يريدون تدمير العرب والمسلمين

وهو من يساعد الغرب ان يحتلنا بعدة طرق


المصيبة انهم يستغلون ضعف وفقر البعض للنيل من هذه الاغراض وتحويل فتياتنا الى عاهرات وفاسدات

لن تعاد الامور لنصابها الا لو عدنا لعقيدتنا السمحة وربينا انفسنا اولا قبل اولادنا وعاد لنا الضمير الصحو والاخلاق والشهامة العربية ، وراقبنا جيدا اولادنا وفرضنا القنوات والمواقع التي نسمح لهم بها ومنعنا عليهم الهواتف التي ليس من شأنها الا الخراب المبين

شكرا اخي مازن على هذا العرض والواقع المؤسف الذي يسجد ظاهرة خطيرة على اولادنا وجيل الستقبل حامل مشعل الغد

ننتظر المزيد من تألقك


اختكم جوهرة

	لن تعاد الامور لنصابها الا لو عدنا لعقيدتنا السمحة وربينا انفسنا اولا قبل اولادنا وعاد لنا الضمير الصحو والاخلاق والشهامة العربية ، وراقبنا جيدا اولادنا وفرضنا القنوات والمواقع التي نسمح لهم بها ومنعنا عليهم الهواتف التي ليس من شأنها الا الخراب المبين

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / جوهرة

شكر لك سيدتى مرورك الكريم .. الذى أسعدنى .. فلا تحرمينى من مرورك

العطر .. وتشجيعك الدائم .. كما أشكرك على كلماتك الرقيقة .. وأضافتك المتميزة

مع قبول تحياتى

مازن المصرى