موضوع للمناقشة ؟؟!

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا]

ان افتقارُنا للاُمسيات الأدبية
والثقافية أزمة هذا العصر الذهبي , الذي كلما مر علية الوقت يتغير لونة .
وما زلت ابحث عن امسيات ولقاءات تهتم بادب الشباب الذي يروي ارضا قاحلة .. من يستطيع اكتشاف هذا الينبوع الصافي ؟
قبل مدة قصيرة اقيمت امسية ثقافية في القدس , ويا للهول ! لم يحضر الامسية الا المشاركون العشرة , وجمهور لم يتجاوز عشرة اشخاص .
متى سنستيقظ من سباتنا العميق ؟

بقلمي ضياء 30.11.2008

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا]

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / ضياء

شىء جميل أن يتم عمل أمسيات أدبية للشباب .. وأكتشاف

مواهب تواصل مسيرة السابقين ...

لكن سيدتى .. أسمحى لى بالتعبير بالعامية المصرية حتى

يوصل ما أبغية بعد أذنك طبعا

هل تسير السيارة بدون بنزين أو وقود ؟

بالطبع لا ...

هكذا الشعوب العربية الجائعة .. طبعا مش كل الشعوب

العربية مثلا الشعب الفلسطين .. كيف نطلب منة أن يهتم

بالامسيات الادبية وهو شعب محاصر من عدو لايعرف

الرحمة والانسانية حتى أدنى حقوقة من ماء وكهرباء وغذاء

ممنوعة عنة ..

فى مصر .. شعارات جوفاء القراءة للجميع .. مكتبة

الطفل .. وثيقة الطفل .. والطفل مش لاقى يأكل

طيب أزاى الطفل هيستوعب القراءة وبطنة خاوية من الطعام

أذا المشكلة أقتصادية بحتة من وجهة نظرى الشخصية

وعندما نجد الطعام .. سوف نجد القراءة والامسيات الادبية

شكرا لك سيدتى

تحياتى

مازن المصرى

جميل ان يكون هذا تفكيركم اختنا الفاضله
ضياء
هو البحث عن العلم والادب ومحاضرته شئ يسعد النفس ان يكون هنالك من يبحث مثلكم عن العلم ومجالسه .
ولكن اصبح الان اكثر الشباب يبحثون على الترفية اللعب واماكن الموسيقى والصخب وهذا بسبب عدم توضيع قيمة العلم لدى الشباب سواء فى المدارس او المنازل من يجد ابويه يقران دائما ويحفذان الانباء على القراءة سوء قصه قصيرة او بحث علمى او ثقافى مفيد .
نحن وصلنا الى زمن اترك الكتاب واذهب فلعب افضل ألا قليل مم يعلمون قيمة القراء والثقافه والادب .
شكرا لكم اختنا الكريمه ضياء على هذا الاتجاء الطيب
وفقكم الله الى مافية الخير
تقبلى تحياتى وتقديرى
حازم المراغى

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أختي الغالية ضياء على طرح الموضوع وهذه الفرصة للمناقشة

ربما عزيزتي لا نجد من يهتم لتلك الأمسيات الأدبية في مجتمعاتنا العربية وذلك لأسباب عديدة تعاني منها أمتنا المجروحة
كيف ذلك ونحن نرى كابوساً يدعى الاحتلال لكل ما ينهض بفكر أمتنا ويحقق وعيها ؟ لا تنسي بأن الاحتلال ليس في أرضنا فقط وإنما لعقولنا التي باتت قنواتنا الفضائية تساهم فيه بما تعرضه على الشاشات من مسلسلات وأفلام هابطة وأغاني مصورة فاضحة تسلب حياء المرء وعفته وتميت قلبه ...!

وبعد كل ذلك تريدين لشبابنا أن يحضرون الأمسيات الأدبية ؟

ما نحاول إصلاحه في أبنائنا يأتي غيرنا لتخريبه فحيثما وجدت تلك القنوات والانترنيت وأصحاب السوء في المدارس وغياب دور المعلمين التربوي وغياب دور الأسرة الرقابي والموجه الناصح فلن يكون هناك ما نريد وما تريدين !
نسأل الله أن يردنا إلى دينه ردا جميلا فما أحلى أن نجد ذلك الجيل الذي تهمه العلوم والآداب التي تغني الفكر وتثري النفس بكل ما هو قيم وجميل

شكرا لك أختي الحبيبة ضياء ولا حرمنا جديدك المنير

عزيزتي سابقا كان الكتاب المرجع الاول والاخير للشاب ليسقل موهبته العلمية من
كلمات وجمل ومعاني ومخارج ومواضيع جد قيمة المفهوم والمغزى . ناهيك عن
مفردات راقية ذات ثقافة عالية متمكنة . كما كانت تقام امسيات في مستوى هذا المفهوم
ويحضرها نخب ذات صيت عالي في الثقافة والفكر .
لكن مع الاسف اليوم ومن سلبيات العولمة اننا اصبحنا نرى كل النصوص جاهزة
ناهيك عن المستوى الذي انحدر الى سفح المفاهيم الصحيحة للكلمات والمعاني الراقية
للجمل . فاصبح مستوى الشاب يعرف تدني في الافكار وانحراف في المفاهيم وانحلال
في التعبير . ومما زاد في الطين بلة وكما شرحت عزيزتي سر السحاب ان القنوات
اوقدت نار الانحطاط الخلقي من كليبات واغاني لا تمت للثقافة العربية بصلة زيادة على
انحراف اوزان الكلمات التي انحدرت من شعبية سوقية ليست لها معياير ولا مفاهيم.
اما ما جاء في كلام اخي مازن فهي نقطة مهمة مادامت الشعوب العربية ضمرتها كوابيس
التسلط والحصار والتجويع والقمع . فكيف لشبابها ان يمسح هذه الضبابية وهو لا حول
له ولا قوة مكتوف الايدي واللسان ؟؟؟
كيف لهذه الامسيات ان تقام في ظل شعب يستيقض على القنابل والجرافات؟
فقد فقد الشباب حتى الاحلام واصبح في مفترق الطرقات يئن من اوجاع الجهل والتسلط
ويتألم من فراغ العقول والحيرة بين الاخلاقيات والماديات التي تجبره على اداسة كل
ما هو جميل مقابلها
ولا ننسى نقطة اخرى عزيزتي ضياء وهي ان مثل هاته المجمعات تنتهي بفوضى عارمة
بعيدة عن الادب واحترام الآخر ولغة الحوار .

عزيزتي ضياء هي مسببات كثيرة لا حصر لها لكن اترك لباقي الاخوان في المزيد من ابراز
النقط التي ارغمتنا على هذا الانجراف نحو تدني الثقافة والتقيل من اقامة الامسيات الادبية

تحياتي

كوثر 56

موضوع جذاب

لي عودة بعون الله اليه قريبا


تحيات

اختكم جوهرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن المصرى [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا]

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / ضياء

شىء جميل أن يتم عمل أمسيات أدبية للشباب .. وأكتشاف

مواهب تواصل مسيرة السابقين ...

لكن سيدتى .. أسمحى لى بالتعبير بالعامية المصرية حتى

يوصل ما أبغية بعد أذنك طبعا

هل تسير السيارة بدون بنزين أو وقود ؟

بالطبع لا ...

هكذا الشعوب العربية الجائعة .. طبعا مش كل الشعوب

العربية مثلا الشعب الفلسطين .. كيف نطلب منة أن يهتم

بالامسيات الادبية وهو شعب محاصر من عدو لايعرف

الرحمة والانسانية حتى أدنى حقوقة من ماء وكهرباء وغذاء

ممنوعة عنة ..

فى مصر .. شعارات جوفاء القراءة للجميع .. مكتبة

الطفل .. وثيقة الطفل .. والطفل مش لاقى يأكل

طيب أزاى الطفل هيستوعب القراءة وبطنة خاوية من الطعام

أذا المشكلة أقتصادية بحتة من وجهة نظرى الشخصية

وعندما نجد الطعام .. سوف نجد القراءة والامسيات الادبية

شكرا لك سيدتى

تحياتى

مازن المصرى

--------------------------------------------------------------------------------------

شكرا اليك اختى ضياء لسرد الموضوع الغالى فى اهميته

لكن التعليق غلى مشاركة الاخ مازن المصرى

الذى اظهر رد اجوف وكأننا نعيش فى كوكب اسمه مصر

وهو يعيش فى دولة اسمها مصر لم نعلم اطراف هذا الكوكب شي

الاخ المحترم الذى ذكر انه يوجد شعارات جوافاء فقط

اذكرك اخى العزيز انك انت الذى تاخذ الكلمات والشعارات جوفاء و رمزا لك انت فقط

ولا تشارك انت فى اى نشاط صيفى ولا تذهب الى هنا ولا هناك

مشروع القراءة للجميع موجود وله نشاط كبير صيفا وله المقيمن عليه

ويوجد اعضاء تفعيله واسماء تلمع به ومخصص من الكتب والماده

بنصيب كبير جدا لكن انت بس كلف خاطرك واذهب للنشاط الصيفى

ولا تقرا اللافتات فقط ادخل وشارك وستجد ما يسر اعيونك

والدولة المصرية لا يعانى شعبها من الفقر والجوع كما ذكرت

انها اراء مضلله منك للمشاهد او قارئ من دولة اخرى

ان المصروف من ميزانية الدولة للتعليم وللطفل بالذات بجميع

مجالاته من خدمة حكومية وتامين صحى فقط يشهد بذلك

انا مواطن مصرى عادى موش حزب وطنى ولا انتمى لاى احزاب

حتى اتجمل بكلمات لدولتنا بل هى الحقيقة التى انت لا تنقلها بامانة

فماذا تقول انت على اطفال فلسطين مثلا

او السودان والصومال مثلا او جنوب افريقيا

ادعوك اخى الغالى ان تعيد النظر بما تنقل

فالامسيات الادبية موجوده الان لكن تغير مكانها ومفوهمها

فهى الان موجوده بالجامعات بدلا من الصالونات الادبيه مثل زمان

حيث استدعاء دكتور متخصص لا لقاء محاضرات والرد عليها

وموجد بالجمعيات الاهليه والمدارس واستدعاء ايضا

منحصصين بهذه الندوات وامثله كثيرة لكن ادعوك انت ان تشارك

بجميع الندوات سواء بالمدارس او الجامعات او الجمعيات الاهليه

وستجد فيها ما يخطر وما يصحح المسار من جديد

والندوات نعالج الشعر والفن والابداع والتطرف وجميع مجالات العلوم الادبيه

فى جميع التخصصات وطرح كل الاسئله التى يحتاجها المجتمع المحلى

فى تفعيل رابط المدرسة وعلاج مشكلات المجتمع المحلى