وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
خبر يستحق ان ينشر اختنا جوهره
لقد شاهدت حوار مع الشيخ على جمعه و وكيل وزارة الاوقاف وهذه السيده بنت الشرقيه على احدى القنوات المصريه وهى تحكى ما صادفت وماسبب تمسكها بهذا العمل .وهى تقدمت بطلب اكثر من مرة ورفضه الموظف المختص وذهبت الى القاهره لوزارة الاوقاف والازهر وكل الدوائر ذات الصله وحتى قبل الطلب فى اخر يوم وقبل انتهاء الدوام بوقت قليل .
ما افاد به الشيخ على جمعة ووكيل الاوقاف انه لامانع شرعى فى ان تصبح المرآة مأذون ولكن جرت العاده على ان يكون رجلا وكانت آن ذك لم يصدر امر باستلامها رسمى وكان تقديم طلب فقط .
والان اصبحت فعلا ماذون رسميا ويبقى السؤال :
فى تلك المنطقة التى تسكن بها يوجد من يعقد القران بالمسجد ولو كانت حائض ماذا تفعل هل يؤجل العقد ام توكل احد غيرها لدخول الى المسجد .
نعم قبلها بسنوات اصبحت المراة قاضيا فليس بغريب ان تصبح ماذون وبهذا المنصبين الاخرين اصبحت المرآة المصريه فى جميع المناصب تقريبا الا الجنديه بالجيش وحمل السلاح ورئسة الجمهورية وبعدها تكون تساوت مع الرجل فى كل المجلات تقريبا .
نشكركم اختنا الكريمه على الخير الجميل
تحياتى لكم