كل عام فى اخر اربعاء من شهر اغسطس يقام مهرجان الطماطم فى اسبانيا
اطنان من الطماطم تحول الجميع الى اللون الاحمر
شاهد الصور
رغم الأزمة الاقتصادية.. نجد حرب الطماطم
استعدت مدينة بونيول، بإقليم فالنسيا شرقي إسبانيا، لاحتفالات مهرجان "لا توماتينا" ( أو حرب الطماطم)الذي يقيم يوم الأربعا الماضي ، وذلك بجمع 120 طنا من الطماطم تقادفها في الشوارع ما بين 35 و40 ألف شخص.
وكعادتها كل عام، تترقب بونيول وسكانها توافد عشرات الآلاف السائحين للمشاركة في احتفالات رشق الطماطم،
على الرغم من الأزمة المالية الحادة في إسبانيا، إلا أن مسئولي المهرجان متمسكون بالاستعانة بـ120 طنا من ثمار الطماطم، كما هو معتاد سنويا، وسيتم نقلها على خمس شاحنات ضخمة إلى شوارع وسط المدينة.
وفقا لإدارة المدينة، فإنه من المتوقع أن تصل عائدات المهرجان إلى 300 ألف يورو.
يعطيك العافيه اختي فيحاء على هذا العرض القيم والمهرجان المعروف في اوروبا وليس فقط في اسبانبا والتي تعرف الازمة الاقتصادية ورغم هذا يواصلون هذه المهراجانات الغريبة
شكرا على هذا الاختيار الجميل
مشكورة اختي غيحاء على هذا العرض العجيب
ظننت انه فيلم رعب وكما قال كل اخواني الذين سبقوني ان اسبانيا تعيش ازمة كبيرة ورغم ذلك نظمت هذا المهرجان الغريب
تسلم الايادي
فهل يعقل ان تكون هناك ازمة اقتصادية خانقة وان يقدم هذا المهرجان لضياع هذه الكمية الكبيرة من الطماطم التي يستعملها الجميع في غذائه اليومي اما مع الاكل او سلطة
اذن لم يعد هناك فرق كبير بين الشعوب المتخلفة التي نحن منها وبين هذه الدول التي تعتبر متقدمة مادامت تهتم بهذه التظاهرات في عز الازمة التي تعيشها
ارجو ان يعاد التفكير في هذه المهرجانات في كل العالم لانها لا تحمل اي اضافة معنوية لمنظميها
شكرا اختي فيحاء على هذا العرض القيم والاختيار الموفق
شكرا اختي فيحاء على هذا العرض الذي نفهم منه ان قضية المهرجانات قضية عالمية لا توجد فقط في بلادنا حيث ضياع المال والوقت
منظر تشمئز له النفس مع ضيع هذه الطمامطم