اخر عشرة مواضيع :         متجرخولة لفن الحياكة و الكروشيه (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          موقع قرة الوجهة الرئيسية لمحبي المعرفة والتعلم الدائم (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          أفضل تطبيق لمشاهدة المباريات والقنوات المشفرة على الأندرويد (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          معمول الجابرة (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          برنامج Cryptotab متاح للتحميل الان (اخر مشاركة : ماريا عبد الله - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          حازم المراغى يعود (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 154 )           »          ادخل لك رساله (اخر مشاركة : حازم المراغى - عددالردود : 788 - عددالزوار : 144179 )           »          تطبيق شاور لتفسير الاحلام (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 172 )           »          تطبيق عقارات السعودية متوفر الان للتحميل (اخر مشاركة : فهمي سامر - عددالردود : 0 - عددالزوار : 215 )           »          المواد الحافظة ومخاطرها على صحتنا (اخر مشاركة : جـوهرة 99 - عددالردود : 6 - عددالزوار : 562 )           »         


لوحة الشـرف
القسم المتميز العضو المتميز المشرف المتميز الموضوع المتميز
قريبا قريبا قريبا قريبا


العودة   منتديات المروج المشرقـــة > مروج العلوم > مروج التاريخ والتراث
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم

مروج التاريخ والتراث كل ما يهم الحضارة العربية والتاريخ والتراث العربي و العالمي

الإهداءات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 01-18-2008, 11:59 PM   #1
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
Ccdf0348ac بلقيس ملكة سبأ




ما إن يذكر اسم اليمن القديم أو مملكة سبأ المشهورة في التاريخ الا ويذكر اسم الملكة بلقيس الذي ارتبط اسمها بهذه المملكة العريقة التي كان لها الفضل فيما حققه الانسان اليمني القديم من حضارة انسانية تناقلها المؤرخون وتعرضت لها الكثير من الكتب والمؤلفات .
فان هذا الذكر لم يكن مقرونا باسم الملكة الذي تردد اسمها في الكثير من كتب المؤرخين «بلقيس » والذي ظل موطنها محل خلاف بين المؤرخين لم يحسم حتى الآن.

فمن هي بلقيس ؟



~*¤ô§ô¤*~حُكمهــــــــــا~*¤ô§ô¤*~

كانت بلقيس سليلة حسبٍ و نسب، فأبوها كان ملكاً، و قد ورثت الملك بولاية منه؛ لأنه على ما يبدو لم يرزق بأبناء بنين. لكن أشراف وعلية قومها استنكروا توليها العرش وقابلوا هذا الأمر بالازدراء و الاستياء، فكيف تتولى زمام الأمور في مملكة مترامية الأطراف مثل مملكتهم امرأة، أليس منهم رجلٌ رشيد؟ وكان لهذا التشتت بين قوم بلقيس أصداء خارج حدود مملكتها، فقد أثار الطمع في قلوب الطامحين الاستيلاء على مملكة سبأ، ومنهم الملك "عمرو بن أبرهة" الملقب بذي الأذعار. فحشر ذو الأذعار جنده وتوجه ناحية مملكة سبأ للاستيلاء عليها وعلى ملكتها بلقيس، إلا أن بلقيس علمت بما في نفس ذي الأذعار فخشيت على نفسها، واستخفت في ثياب أعرابي ولاذت بالفرار. وعادت بلقيس بعد أن عم الفساد أرجاء مملكتها فقررت التخلص من ذي الأذعار، فدخلت عليه ذات يوم في قصره وظلت تسقيه الخمر وهو ظانٌ أنها تسامره وعندما بلغ الخمر منه مبلغه، استلت سكيناً و ذبحته بها. إلا أن رواياتٍ أخرى تشير إلى أن بلقيس أرسلت إلى ذي الأذعار وطلبت منه أن يتزوجها بغية الانتقام منه، وعندما دخلت عليه فعلت فعلتها التي في الرواية الأولى. وهذه الحادثة هي دليلٌ جليّ وواضح على رباطة جأشها وقوة نفسها، وفطنة عقلها وحسن تدبيرها للأمور، وخلصت بذلك أهل سبأ من شر ذي الأذعار وفساده.

وازدهر زمن حكم بلقيس مملكة سبأ أيمّا ازدهار، واستقرت البلاد أيمّا استقرار، وتمتع أهل اليمن بالرخاء والحضارة والعمران والمدنية. كما حاربت بلقيس الأعداء ووطدت أركان ملكها بالعدل وساست قومها بالحكمة. ومما أذاع صيتها وحببها إلى الناس قيامها بترميم سد مأرب الذي كان قد نال منه الزمن وأهرم بنيانه وأضعف أوصاله. وبلقيس هي أول ملكة اتخذت من سبأ مقراً لحكمها.

~*¤ô§ô¤*~قصة بلقيس في القرآن~*¤ô§ô¤*~

ورد ذكر الملكة بلقيس في القرآن الكريم، فهي صاحبة الصرح المُمَرد من قوارير وذات القصة المشهورة مع النبي سليمان بن داود - عليه السلام - في سورة النمل.

وقد كان قوم بلقيس يعبدون الأجرام السماوية والشمس على وجه الخصوص، و كانوا يتقربون إليها بالقرابين، و يسجدون لها من دون الله، و هذا ما لفت انتباه الهدهد الذي كان قد بعثه سليمان - عليه السلام- ليبحث عن موردٍ للماء. وبعد الوعيد الذي كان قد توعده سليمان إياه لتأخره عليه بأن يعذبه إن لم يأت بعذرٍ مقبول عاد الهدهد و عذره معه “أحطت بما لم تحط به و جئتك من سبأ بنبأ يقين”، فقد وجد الهدهد أن أهل سبأ على الرغم مما آتاهم الله من النعم إلا أنهم” يسجدون للشمس من دون الله “.

فما كان من سليمان –عليه السلام- المعروف بكمال عقله وسعة حكمته إلا أن يتحرّى صدق كلام الهدهد، فقال: " سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين"، وأرسل إلى بلقيس ملكة سبأ بكتابٍ يتضمن دعوته لهم إلى طاعة الله ورسوله والإنابة والإذعان، وأن يأتوه مسلمين خاضعين لحكمه وسلطانه، ونصه "إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم* ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين" .

كانت بلقيس حينها جالسة على سرير مملكتها المزخرف بأنواع من الجواهر واللآلئ والذهب مما يسلب الألباب ويذهب بالمنطق والأسباب. ولما عُرف عن بلقيس من رجاحة وركازة العقل فإنها جمعت وزراءها وعلية قومها، و شاورتهم في أمر هذا الكتاب. في ذلك الوقت كانت مملكة سبأ تشهد من القوة ما يجعل الممالك الأخرى تخشاها، وتحسب لها ألف حساب.

فكان رأي وزرائها “ نحن أولوا قوةٍ و أولوا بأس شديدٍ “ في إشارةٍ منهم إلى اللجوء للحرب والقوة. إلا أن بلقيس صاحبة العلم والحكمة والبصيرة النافذة ارتأت رأياً مخالفاً لرأيهم، فهي تعلم بخبرتها وتجاربها في الحياة أن “ الملوك إذا دخلوا قريةً أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون”. وبصرت بما لم يبصروا ورأت أن ترسل إلى سليمان بهديةٍ مع علية قومها وقلائهم، عله يلين أو يغير رأيه، منتظرةٌ بما يرجع المرسلون. ولكن سليمان –عليه السلام- رد عليهم برد قوي منكر صنيعهم ومتوعد إياهم بالوعيد الشديد قائلاً: “أتمدونن بمال فما آتاني الله خير مما آتكم، بل أنتم بهديتكم تفرحون”.

عندها أيقنت بلقيس بقوة سليمان وعظمة سلطانه، وأنه لا ريب نبي من عند الله – عز وجل-، فجمعت حرسها وجنودها واتجهت إلى الشام حيث سليمان –عليه السلام-.
وكان عرش بلقيس وهي في طريقها إلى سليمان –عليه السلام- مستقراً عنده، فقد أمر جنوده بأن يجلبوا له عرشها، فأتاه به رجلٌ عنده علم الكتاب قبل أن يرتد إليه طرفه. ومن ثم غّير لها معالم عرشها، ليعلم أهي بالذكاء و الفطنة بما يليق بمقامها و ملكها.

لله ما يفعل الإيمانُ الحقُّ بأهله . إنّه يصنع منهم أناساً آخرين .
فإذا فتاةُ الأمس التي ترفل بنعيم المُلك تتنازل عن السطوة والأبّهة والشموخ لتسجد لله الواحد الأحد .هذه هي (بلقيس) .
أوتيت من متاع الدّنيا ما يُبهر الأبصار ويأخذ بالألباب ، وحسبها أ نّها ملكة لا تُنازع في ملكها ، وتلك هي شهادة الهدهد : (إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْء وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ )(35) . كانت وقومها يسجدون للشمس ويعبدونها من دون الله
،

ومشت بلقيس على الصرح الممرد من قوارير والذي كان ممتداً على عرشها، إلا أنها حسبته لجةً فكشفت عن ساقيها وكانت مخطئة بذلك عندها عرفت أنها وقومها كانوا ظالمين لأنفسهم بعبادتهم لغير الله –تعالى- وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين.

وتقول المراجع التاريخية أن سليمان –عليه السلام- تزوج من بلقيس، وأنه كان يزورها في سبأ بين الحين والآخر. وأقامت معه سبع سنين وأشهراً، و توفيت فدفنها في تدمر. وتعلل المراجع سبب وفاة بلقيس أنها بسبب وفاة ابنها رَحْـبَم بن سليمان.

وقد ظهر تابوت بلقيس في عصر الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك و عليه كتابات تشير إلى أنها ماتت لإحدى وعشرين سنة خلت من حكم سليمان. وفتح التابوت فإذا هي غضّة لم يتغير جسمها، فرفع الأمر إلى الخليفة فأمر بترك التابوت مكانه وبنى عليه الصخر.

~*¤ô§ô¤*~ذكر بلقيس في القرآن الكريم~*¤ô§ô¤*~

إن بلقيس لم تكن امرأة عادية، أو ملكة حكمت في زمن من الأزمان ومر ذكرها مرور الكرام شأن كثير من الملوك والأمراء. ودليل ذلك ورود ذكرها في القرآن. فقد خلد القرآن الكريم بلقيس، وتعرض لها دون أن يمسّها بسوء ، ويكفيها شرفاً أن ورد ذكرها في كتابٍ منزلٍ من لدن حكيم عليم، وهو كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، ولم ولن يعتريه أي تحريف أو تبديل على مر الزمان، لأن رب العزة – جل و علا- تكفل بحفظه وصونه “إنا نحن نزلنا الذكر وإنّا له لحافظون". فذِكر بلقيس في آخر الكتب السماوية وأعظمها وأخلدها هو تقدير للمرأة في كل زمان ومكان، هذه المرأة التي استضعفتها الشعوب والأجناس البشرية وحرمتها من حقوقها، وأنصفها الإسلام و كرمها أعظم تكريم. وهذا في مجمله وتفصيله يصب في منبع واحد، ألا وهو أن الملكة بلقيس كان لها شأنٌ عظيم جعل قصتها مع النبي سليمان –عليه السلام- تذكر في القرآن الكريم .

~*¤ô§ô¤*~رجاحة عقل بلقيس~*¤ô§ô¤*~

إن الملكة بلقيس ما كان لها هذا الشأن العظيم لولا اتصافها برجاحة العقل وسعة الحكمة وغزارة الفهم. فحسن التفكير وحزم التدبير أسعفاها في كثيرٍ من المواقف الصعيبة والمحن الشديدة التي تعرضت لها هي ومملكتها؛ و منها قصتها مع الملك ذي الأذعار الذي كان يضمر الشر لها ولمملكتها، ولكن دهاءها وحنكتها خلصاها من براثن ذي الأذعار وخلص قومها من فساده وطغيانه وجبروته.

ولعلّ في موقفها باصطحاب قومها ليسلموا معها دليلاً على أنّها آمنت أعمق الإيمان أنّ عبادة الله سبحانه وتعالى فوق كلّ عبادة ، وما الشمس إلاّ مخلوق من مخلوقاته ، كسائر الكائنات الأخرى



كما أنها عرفت بحسن المشاورة إلى جانب البراعة في المناورة، فهي لم تكن كبقية الملوك متسلطة في أحكامها، متزمتة لآرائها، لا تقبل النقاش أو المجادلة، بل كانت كما أجرى الله على لسانها “ قالت أيها الملأ أفتوني في أمري ما كنت قاطعة أمراً حتى تشهدون}، وذلك على الرغم من أنه كان بمقدورها أن تكتفي برأيها وهي الملكة العظيمة صاحبة الملك المهيب . فهي ببصيرتها النيّرة كانت ترى أبعد من مصلحة الفرد، فهّمها كان فيما يحقق مصلحة الجماعة.

مقتطفات تاريخية بكثير من التصرف

اختكم

التوقيع:
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-19-2008, 09:42 PM   #2
عضوية فضية




الصورة الرمزية مازن المصرى
15


بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الكريمة / جوهرة

وتستمد قصة الملكة بلقيس أهميتها من ذكر قصتها في

الكتاب الحكيم مع النبي سليمان – عليه السلام - في سورة

النمل، مما أكسبها شهرة لم تكن للكثير من الملوك من

قبلها أو من بعدها، وضمنت بأن يبقى ذكرها خالداً عبر

العصور، وعلى مر الدهور؛ وذلك لأن القرآن باقٍ وخالدٌ

إلى آخر الزمان كما قال الحق – جل وعلا -: " إنا نحن

نزلنا الذكر و إنا له لحافظون".

فذِكر بلقيس في آخر الكتب السماوية و أعظمها و أخلدها

هو تقدير للمرأة في كل زمان و مكان، هذه المرأة التي

استضعفتها الشعوب والأجناس البشرية وحرمتها من

حقوقها، وأنصفها الإسلام و كرمها أعظم تكريم.

شكرا لك سيدتى هذا التذكير

مع قبول تحياتى

مازن المصرى
التوقيع:


مازن المصرى
مازن المصرى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-20-2008, 12:02 AM   #3
المراقبة العامة

الصورة الرمزية كوثر 56
افتراضي


وقصة الملكة بلقيس ذائعة منذ القدم، وقد تجاوزت شهرتها مسرح أحداثها، وتناقلتها شعوبٌ أخرى بصيغ مختلفة وروايات متعددة، وتناولتها شروحات التوراة وكتب تفسير القرآن، ودخلت في قصص الأنبياء ونصوص القديسين المسيحيين، وعُنِيَتْ بتفاصيلها كتبُ الأخبار والتاريخ خاصةً اليمنية منها، واستلهمتها روائع الفنانين الأوروبيين في عصر النهضة مثل رافائيل ورويموندي وجبرتي. واتُخِذَ موضوع القصة أساساً لكتاب الحبشة المعروف( كُبْر أنجست) أي كتاب (مجد الملوك) .
وقد كان لانتشار القصة أثر في تنازع الناس حول الملكة، واختلافهم في اسمها وأصلها وموطنها؛ مِمَّا أضفى عليها أخباراً مصطنعةً وألواناً متعددةً كادت تَغلِب نواة القصة التاريخية، وتحولها إلى حكاية شعبية تُروى في أزمنة متفاوتة ومواطن متباعدة.
وفي مصادر القصة الأخرى تفاصيل كثيرة تختلف وتتفق على غرار ما يعتري مثل تلك الحكايات من زيادة ونقصان بحكم تقادم الزمن وولع الرواة بالتلوين والمبالغة بقصد الإمتاع

جوهرة على الموضوع وعلى هذا التوضيح الهام
فهو فعلا اجتهاد وتوضيح جلي عن هذه الشخصية البارزة
بارك الله فيك وفي تواصلك وفي انتظار جديدك

دمت في خير

كوثر 56
التوقيع:
كوثر 56 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-20-2008, 01:03 AM   #4
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي


نعم اخي مازن هي اسطورة شامخة
كانت وستظل المرأة القوية الحكمية التي استطاعت برزانتها وعقلها تحقيق ازدهار كبير لولايتها وان تجعل لنفسها حاجزا قويا يحميها من الاعداء والطامعين

ولشخصيتها وايمانها بسيدنا سليمان عليه السلام ذكرت في القرآن والتاريخ

شكرا اخي مازن على حضورك الطيب الذي انار صفحاتي
فلا تبخل علي به سيدي


اختكم جوهرة
التوقيع:
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-20-2008, 01:25 AM   #5
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي


تمام اختي كوتر فقد اختلفت بعض الروايات والكتب التاريخية في الحديث عن قصة بلقيس وعن هويتها وشخصيتها

لكن القرآن واضح وفيه جزء كبير عنها وعن حياتها ومجدها الشامخ وعن العلاقة التي جمعت بينها وبين سيدنا سليمان وكيف هداها الله لاتباعه لانها كانت حكيمة ولاحظت بنفسها حكمة الله تعالى مع هذا النبي وكيف اصطفاه لنشر رسالته في الارض

وبعد ان تيقنت ان دين الله هو الحق وبعد ما كانت تعبد الشمس دخلت دين سيدنا سليمان الذي تزوجها فيما بعد

شكرا لك اختي كوتر على حضورك الكريم

لا حرمته ابدا

اختكم جوهرة
التوقيع:
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-20-2008, 01:46 PM   #6
إدارية


الصورة الرمزية نووور القمر
افتراضي


معلومات جد طيبة وقيمة على هذه الملكة التي كان لها كيان وعظمة كبيرة بين الشعوب

بلقيس المذكورة في القرآن وشأنها مع النبي عليه السلام سلمان

شكرا كبير اختي جوهرة على هذا العرض الوافي والاختيار الممتاز

ننتظر منك المزيد من هذا الجمال

نووور القمر
التوقيع:
نووور القمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-20-2008, 08:54 PM   #7
نائبة المراقبة العامة


الصورة الرمزية نسمة المروج
افتراضي


شكرا لك غاليتي جوهرة على هذه النبذة التاريخية عن الملكة بلقيس ملكة مملكة سباء والتي ذكرت في كتاب الله عز وجل
ما شاء الله عليك وعلى مواضيعك القيمة و المفيدة فالى الامام دائما وان شاء الله بما فيه الخير والفائدة لنا جميعا عرض قيم و مفيد و اختيار موفق
ننتظر منك المزيد من التألق

اختكم نسمة المروج
التوقيع:
نسمة المروج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-24-2008, 02:42 AM   #10
عضو متألق
افتراضي


موضوع رائع ومعلومات مميزة نحو امرأة مؤمنة واسطورة تاريخية

استفدت منها كثيرا اختي جوهرة

بوركت جهودك الكبيرة

شكرا اختي جوهرة على هذا العرض الجميل والاختيار القيم

ننتظر مزيدك الرائع



اختك - نبض المشاعر
التوقيع:
نبض المشاعر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-25-2008, 01:05 AM   #12
الادارة العامة

الصورة الرمزية جـوهرة 99
افتراضي


العفو اخواتي اخواني

اختي نووور القمر
اختي نسمة المروج
اختي فيحاء
اختي مرجانة
اختي نبض المشاعر
اخي محمد عصام


على مروركم وحضوركم الرائع


لا حرمني الله منه فبتواصلكم ودعمكم نرقى جميعا


اختكم جوهرة
التوقيع:
جـوهرة 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع كتابة مواضيع
لا تستطيع كتابة ردود
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع إلى


الساعة الآن: 12:31 AM


Powered by vBulletin® Version 3.6.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات المروج المشرقة