أشارت دراسة أمريكية حديثة أن عمر أمهات التوائم أطول من أقرانهن، غير أن معدّي الدراسة أكدوا في الوقت ذاته أن ذلك لا يعني أن النساء الصحيحات أكثر ميلاً للحمل بتوأمين.
أجري الدراسة شانين روبنسون وكين سميث من جامعة يوتا بمدينة سالت ليك سيتي الأميركية، ووجدت أن العدد الإجمالي لأطفال أمهات التوائم أكثر، وأن الفترة بين حملهن أقصر منه لدى نظرائهن، وأنهن يلدن طفلهن الأخير بعد وقت من آخر طفل تلده أقرانهن.
وبحسب جريدة "الأمارات اليوم" قام الباحثان خلال الدراسة بتحليل بيانات السكان في ولاية يوتا. وتعد هذه البيانات من أشمل البيانات السكانية على مستوى العالم، وتتضمن حسب العلماء بيانات عن سيرة 6.4 ملايين إنسان من عام 1800 حتى الوقت الحالي، ويعيشون في ولاية يوتا، وركزت الدراسة على أتباع طائفة المورمون الذين نزحوا إلى ولاية يوتا ونسلهم.
وانا مع راي اختي ماجدلين فلم يرد هذا الانفراد عن الام لطفل او الام لتوأم بتميز الواحدة عن الاخرى في القرآن ولا في السنة لانه من قدرة وعطاء الله سبحانه وتعالى
ولكن تبقى انها نتيجة واكتشاف ربما لو طبق على اكثر من حالة يكون له جانب من الصحة