يحطم أعظم معادلة رياضيات في العالم حيث عجز عنها نيوتن وآينشتاين..
هكذا نزهو ونفتخر بالشباب العربي المسلم..هكذا جاء محمد التميمي الشاب العراقي ذي الستة عشر ربيعا من عمره ليحقق أكبر معجزة في الرياضيات حيث حيرت العلماء من 300 عام..!
محمد التميمي شاب عراقي مغترب مع عائلته في السويد وهو أخ لثلاثة إخوة يسكنون في مدينة فالون السويدية..
فاجأ العالم العلمي بأسره بتحطيمه لغز الرياضيات الذي عجزالعلماء من فك رموز معادلته وهي لغز مايسمى بأرقام بيرنولي (Bernoulli numbers) حيث فك رموز هذه المعادلة الشاب محمد التميمي وهو مازال يدرس في الثانوية العامة السويدية الأمر الذي أدهش العلماء..وبعد سلسلة من التدقيق والبحث أقر العلماء(علماء الرياضيات) بعبقرية الشاب العراقي وسجل كمعجزة علميه جديدة..ومن الجدير بالذكر انه تمّ دعوة الشاب محمد التميمي الى جامعة اوبساله السويدية وهي جامعة عريقة ليكمل دراسته في الرياضيات ولقد كان لوقع الخبر تأثير كبير في وسائل الاعلام السويدية والامريكية لقدرات محمد الخارقة في الرياضيات
ولكن السؤال الذي يجب أن يطرح...........أين الإعلام العربي؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
وهناك سؤال طريف سألته إحدى الصحف للشاب المعجزة..
بماذا تقضي اوقات فراغك.؟
أجاب ضاحكا أتسلى في حل رموز الرياضيات المعقدة التي عجز عنها نيوتن واينشتاين من خلال تصفحي لكتب الرياضيات القديمة التي تحتويها جامعة فالون السويدية (حيث مقر اقامة محمد وعائلته)..
فهنيئا للأمة العربية والإسلامية بمثل هذا الشاب المعجزة...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا أختي شيماء على العرض القيم و الاختيار الموفق لإبراز مدى القدرات التي يتميز بها هذا الشاب العربي...
وهذا ليس بغريب على الأمة العربية والإسلامية والتاريخ يشهد بالخدمات الجليلة التي قدمها العرب والمسلمون في أصناف العلوم وما تميزوا به من نبوغ...
لكن للأسف وكما أشرت أختي شيماء الإهمال وعدم العناية والاستيلاب الفكري والنظرة الدونية وعدم منح الفرص لأمثال هؤلاء النوابغ يكون السبب في ضياعهم أو هجرة الأدمغة وما إلى ذلك...
مرة أخرى شكرا على الموضوع المميز
دام تميزك وعطاؤك ودائما في انتظار جديدك
تحياتي وتقديري
أخوك محسن
المفروض اننا نفرح ونسعد بمثل هذه الاخبار التي تبشر بكل خير على ان عقول شبابنا بكل تألق وانه يوجد بيننا مثل هذه الادمغة لكن للاسف الشديد ان امكانياتنا محدودة لمثل هذه العقول التي نهديها بكل سهولة الى الغرب لاستثمارها والاستفادة منها على حسابنا
شكرا اختي شيماء السعدني على هذا العرض والخبر المؤلم لحالنا والسعيد في نفس الوقت بهذا الشاب وما وصل له